رئيس وزراء فلسطين: مصر تحمي مشروعنا الوطني.. وننسق معها يوميا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ثمن رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد أشتية، التنسيق المصري الفلسطيني، موجها الشكر لمصر قيادة وحكومة وشعبا: «كل التحية لمصر وشعبها وكل مكونات الدولة المصرية وعلى رأسها الرئيس السيسي ورئيس الوزراء والوزراء والمؤسسة الأمنية المصرية».
التنسيق مع مصر على أعلى مستوىوأكد «أشتية» خلال لقاء عبر برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن التنسيق مع مصر على أعلى مستوى سواء على مستوى الرؤساء أو الوزراء أو المسؤولين، ودائما هناك تنسيقات واتصالات ولقاءات وكانت لي زيارات والتقيت رئيس الوزراء وهناك قيادات موجودين حاليا عبر وفد في القاهرة من أجل التنسيق مع مصر في القضايا المتعلقة بقطاع غزة ومعبر رفح وغير ذلك.
وذكر «أشتية» أن التنسيق مع مصر يجري بشكل يومي وهي حامية المشروع الوطني الفلسطيني، ونحن شركاء مع مصر في مجموعة من القضايا أهمها وحدانية التمثيل الفلسطيني المتمثل في منظمة التحرير الفلسطينية وهي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني وكذا ما يتعلق بالأفق السياسي المبني على حل الدولتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين رئيس وزراء فلسطين السيسي كلمة أخيرة التنسیق مع مصر
إقرأ أيضاً:
هيئة العمل الوطني الفلسطيني: تسليم جثث المحتجزين رسالة قوية لإسرائيل
قالت رتيبة النتشة عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني، إنّ تسليم جثامين إسرائيليين رسالة قوية من الفصائل الفلسطينيين لعائلات المحتجزين والاحتلال، إذ أشرفت اليوم على هذه العملية كتائب المجاهدين التي كانت تحتجزهم.
لا خروج من غزة بالقوةوأضافت النتشة، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ تسليم جثامين الإسرائيليين اليوم رسالة لجيش الاحتلال الإسرائيلي أنه لن يستطيع إخراج أي شخص باستخدام القوة المفرطة.
رسالة الفصائل الفلسطينية للاحتلال الإسرائيليوتابعت عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني: «في منصة تسليم المحتجزين وضعت الفصائل الفلسطينية معادلة واضحة جدا هي إعادة الحرب معناها إعادة المحتجزين الإسرائيليين في التوابيت، وهي الرسالة الوحيدة التي تريد المقاومة الفلسطينية إرسالها إلى عائلات المحتجزين أولا، والحكومة الإسرائيلية وجيش الاحتلال بشكل أساسي فيما يتعلق بالتزامهم في المرحلة الثانية من هذه الصفقة التي لم تبدأ حتى اللحظة المفاوضات الجدية حولها، في نية واضحة ومبيتة من الجانب الإسرائيلي للتنصل من المرحلة الثانية ووضع شروط تعجيزية تجعل الوصول إلى اتفاق في هذه المرحلة صعب وحرج جدا».