أعلنت الهيئة العامة للرقابة المالية، اليوم، أن إجازة رأس السنة الهجرية 1445 وعيد ثورة 23 يوليو، ستبدأ الخميس المقبل 20 يوليو 2023.

أخبار متعلقة

طلب إحاطة لمراجعة سلامة الأبنية التعليمية وصيانتها خلال الإجازة الصيفية

محافظ كفر الشيخ يؤجل امتحانات الدور الثاني للشهادة الإعدادية لـ 24 يوليو بسبب الإجازات

للقطاع العام والخاص.

. إجازة 4 أيام متواصله هذا الأسبوع

ووفقًا لبيان الرقابة المالية تستمر الإجازة حتي الأحد 23 يوليو 2023، على أن يتم استئناف العمل صباح الاثنين 24 يوليو 2023.

في سياق متصل، قررت إدارة البورصة المصرية، أن تكون الفترة من يوم الخميس الموافق 20 يوليو حتى يوم الأحد 23 يوليو، إجازة رسمية للعاملين بالبورصة المصرية، وذلك بمناسبة ذكرى رأس السنة الهجرية 1445 وذكرى ثورة 23 يوليو، على أن يستأنف العمل بالبورصة المصرية الإثنين 24 يوليو.

إلى ذلك، قرر البنك المركزي تعطيل العمل بالبنوك يومي الخميس والأحد المقبلين بمناسبة احتفالات رأس السنة الهجرية 1445 هـــ وعيد ثورة 23 يوليو.

الرقابة المالية البورصة البنوك البنك المركزي إجازة رأس السنة الهجرية إجازة ثورة يوليو

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الرقابة المالية البورصة البنوك البنك المركزي إجازة رأس السنة الهجرية إجازة ثورة يوليو رأس السنة الهجریة

إقرأ أيضاً:

طباعة الإنجيل لأول مرة .. قصة ثورة في النشر والمعرفة

تعد طباعة الإنجيل واحدة من أبرز المحطات في تاريخ النشر والمعرفة، حيث ساهمت في نشر التعاليم المسيحية على نطاق واسع ومهدت الطريق لثورة الطباعة في أوروبا والعالم.

أول إنجيل مطبوع: إنجيل غوتنبرغ

يعود الفضل في طباعة الإنجيل لأول مرة إلى يوهان غوتنبرغ، المخترع الألماني الذي أحدث ثورة في عالم الطباعة باستخدام الحروف المعدنية المتحركة.

 في منتصف القرن الخامس عشر، وتحديدًا بين عامي 1452 و1455، قام غوتنبرغ بطباعة أول نسخة من الإنجيل باللغة اللاتينية، والتي تعرف اليوم باسم “إنجيل غوتنبرغ”.

تقنية الطباعة وتأثيرها

قبل اختراع غوتنبرغ، كانت الكتب تنسخ يدويًا، مما جعلها باهظة الثمن ونادرة، لكن مع اختراعه لمطبعة الحروف المتحركة، أصبح بالإمكان إنتاج الكتب بسرعة وبتكلفة أقل. 

وكانت طباعة الإنجيل أول اختبار حقيقي لهذه التكنولوجيا، حيث طبعت حوالي 180 نسخة، منها 49 نسخة لا تزال موجودة حتى اليوم في متاحف ومكتبات كبرى حول العالم.

انتشار المعرفة والإصلاح الديني

أدى نشر الإنجيل المطبوع إلى انتشار التعليم وزيادة معرفة الناس بالنصوص الدينية، حيث أصبح من الممكن امتلاك نسخة من الإنجيل بتكلفة أقل مما كان عليه الحال مع النسخ اليدوية. 

كما مهدت هذه الثورة الطباعية الطريق لحركات الإصلاح الديني في القرن السادس عشر، إذ ساعدت في نشر أفكار مارتن لوثر وغيره من المصلحين الذين طالبوا بترجمة الكتاب المقدس إلى اللغات المحلية ليتمكن الجميع من قراءته.

تأثير ثقافي طويل الأمد

لم تكن طباعة الإنجيل مجرد حدث ديني، بل كانت نقطة تحول في تاريخ البشرية، فقد ساهمت في نشر المعرفة والتعليم، ومهّدت الطريق لعصر النهضة، وعززت حرية الفكر والتعبير. 

كما أنها ساعدت في تطوير صناعة النشر، مما أدى إلى طباعة المزيد من الكتب وانتشارها بين مختلف الطبقات الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • هذه قيمة زكاة الفطر لهذه السنة
  • الرقابة المالية تطلق بوابة تشريعات القطاع غير المصرفي
  • أهالي حمص في ذكرى الثورة.. الشعب السوري واحد
  • المنطقة تتأثر بامتداد منخفض جوي خلال اليومين المقبلين
  • بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة
  • السبت والأحد .. محمد رجب ضيف برنامج أسرار مع أميرة بدر
  • التداول في عام 2025: ثورة التكنولوجيا وتغيير مفاهيم الاستثمار
  • طباعة الإنجيل لأول مرة .. قصة ثورة في النشر والمعرفة
  • الرقابة المالية تطلق بوابة تشريعات القطاع المالي غير المصرفي
  • «حماة الوطن» ينظم احتفالية بمناسبة يوم الشهيد وذكرى انتصار العاشر من رمضان