أحمد موسى مهاجمًا دومة: لديه أجندة ويردد أكاذيب الصهاينة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن أحمد دومة تظاهر مع آخرين أمام نقابة الصحفيين كي يردد سخافات وأكاذيب الصهاينة في وقت تواجه مصر حجما هائلا من التحديات.
وأضاف أحمد موسى خلال برنامجه على مسئوليتي، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء ن ما حدث بالأمس خيانة وليست معارضة، ودومة يتحدث بما يقوله الصهاينة، لأن لديه أجندة وهذا لا يخضع لحرية الرأي وإنما اخترقوا القانون وحرضوا على البلد ويدعمهم الطابور الخامس.
وأشار إلى المواطن يمكن أن يتحمل أي شيء ولكن لن يتحمل فوضى ثانية ودعوات للتخريب ووجود دعاة للفوضى في الشوارع مرة ثانية.
المعارض الوطني يقف مع البلد حالياوأوضح أحمد موسى أن المعارض الوطني يقف مع البلد حاليا، والطابور الخامس عمره ما كان مع البلد، قد يظهر في وقت ما أنه تاب، ولكنه في الحقيقة لم ولن يتوب، وينتهز هذه الفرصة للدعوة للفوضى، بينما يستغلها كل مصري للوقوف مع البلد.
وأردف: "موقف الدولة المصرية جبل جرانيت ومحدش يزايد علينا في الداخل والخارج، وموقفنا ثابت ولا أحد يمكن أن يهزه شخص خرج من السجن في تهمة اعترف بها على الهواء وهي حرق المجمع العلمي وعاد لأسوأ مما كان عليه.
وتابع أحمد موسى: “مصر هي المنفذ الوحيد لقطاع غزة وعمرها ما شاركت في حصارها، والناس لها الحق أن تعرف الحقيقة، ولا يمكن الرجوع لدعوات فوضى ومظاهرات أيا كانت وإحنا ما صدقنا خلصنا من المظاهرات التي عادت بالبلد 100 سنة للوراء”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى احمد دومة نقابة الفلسطينيين دومة بوابة الوفد أحمد موسى مع البلد
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الشرطة المصرية تصدت لمحاولات الخونة وحمت الوطن من الفوضى
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي الاصطفاف السنوي لقوات الشرطة بأجهزتها المختلفة، في تأكيد على حرصه المستمر على دعم وزارة الداخلية منذ توليه الحكم.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن الرئيس السيسي أكد أن وزارة الداخلية تمثل الشعب المصري، مشيرًا إلى أن أبطال الجيش والشرطة هم أبناء هذا الوطن العظيم، ولهم دور أساسي في حمايته.
وأشار موسى إلى الأحداث التي شهدتها مصر عام 2011، حيث حاولت قوى الخيانة القضاء على الشرطة المصرية من خلال حرق أكثر من 4000 سيارة شرطة، مؤكدًا أن تلك المحاولات فشلت في اقتحام مقر وزارة الداخلية بفضل صمود رجالها.
وأضاف موسى أن أحد قيادات الداخلية الذين شاركوا في مواجهة تلك التحديات عام 2011 أوضح له أن الأولوية حينها كانت حماية مقر الوزارة من الأعداء والحفاظ على كيان الشرطة كجزء أساسي من استقرار الدولة.
وأكد موسى على أهمية دور الشرطة المصرية في حماية الوطن والتصدي لأي محاولات تستهدف زعزعة استقراره.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟