نقيب الصحفيين الفلسطينيين: وائل الدحدوح مهدد بالشلل ويحتاج علاجا عاجلا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، أن وائل الدحدوح صحفي مهني وشجاع، متمنيًا له العلاج والشفاء إذ أن إصابته بالغة ومهدد بالشلل لأن لديه إصابة بالغة وبحالة لعلاج عاجل، وجيش الاحتلال تسبب في جرائم عديدة ضد عائلته.
وأضاف «أبو بكر»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية قصواء الخلالي، في برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع عبر قناة «سي بي سي»، أن نقابة الصحفيين الفلسطينيين ستواصل العمل مع «وائل» والاطمئنان عليه، وكان هناك تواصل مع نقيب الصحفيين في مصر أن يقيم له مقر استقبال في نقابة الصحفيين المصرية، إلا أنه بسبب حالته تم نقله إلى قطر في الوقت الحالي.
وتابع، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الإعلاميين والصحفيين داخل قطاع غزة وخارجه، وما يحدث في فلسطين هي أكبر مجزرة في تاريخ الإعلام في العالم يتم في فلسطين داخل قطاع غزة في أقصر فترة زمنية ممكنة، والحرب العالمية لم تشهد استشهاد هذا الكم من الصحفيين، وما زالت النقابة تواصل العمل من أجل نقل الحقيقة ومحاسبة القتلة الذين يمارسون القتل ضد الفلسطينيين بكل أشكاله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة وائل الدحدوح
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: التأمين الصحي الشامل ساهم في تحسين بيئة العمل للأطقم
رصدت الدكتورة كوثر محمود، نقيب عام التمريض وعضو مجلس الشيوخ، الإنجازات التي حدثت في مجال مهنة التمريض في عهد الرئيس السيسي، مؤكدة أن مهنة التمريض شهدت تطورًا كبيرًا على المستويين المعنوي والمادي، وشمل هذا التطوير رفع كفاءة أطقم التمريض من خلال برامج تدريبية مكثفة، وتم تأهيل أكثر من 120 ألف ممرض وممرضة بمختلف التخصصات وحصولهم على دبلومات مهنية متخصصة
وأضافت، في بيان لها، أن الدولة حرصت على تفعيل مهنة القبالة في جميع المحافظات للحد من الولادات القيصرية وتعزيز الولادة الطبيعية، وذلك للحفاظ على صحة الأمهات والأطفال.
وقالت إنه تم تحديث ميثاق أخلاقيات مهنة التمريض والقبالة، وترجمته للغة الإنجليزية ليتم تعميمه على جميع المؤسسات الصحية وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
تطبيق منظومة التأمين الصحي الشاملوأشارت إلى أن تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل ساهم في تحسين بيئة العمل لأطقم التمريض، وتحسين الأجور، وزيادة الحوافز المالية وحوافز النوبتجيات والسهر، إلى جانب تحسين المظهر العام من خلال وضع هوية بصرية جديدة للزي الرسمي داخل المنظومة.
وأكدت أنه تم إرسال كوادر تمريضية إلى الخارج لاكتساب خبرات دولية ونقلها إلى مصر، مما ساهم في رفع مستوى الكفاءة المهنية للعاملين بالقطاع.
مواجهة نقص الكوادر التمريضيةوقالت إن الدولة اتخذت خطوات توسعية كبيرة، لمواجهة نقص الكوادر التمريضية، من خلال زيادة المعاهد الفنية للتمريض، والتوسع في الكليات الأهلية مما يساهم في تقليل نسبة العجز وتوفير كوادر مؤهلة وفق أحدث المعايير العالمية.