دشن متظاهرون في مدينة مونيريال بكندا، حملة عالمية رمزية لدعم القضية الفلسطينية.

ورفع المتظاهرون أيديهم بعلامة النصر ووضعها إلى جانب الرأس في تحية جديدة تشبه التحية العسكرية.


وقال المتظاهرون إن الهدف من رفع العلامة بهذا الشكل هو إنشاء رمز جديدة للقضية الفلسطينية يمكن التعبير من خلاله عن دعم القضية ليضاف إلى الرمزيات الأخرى كالعلم والشال الفلسطيني والبطيخة.




وترمز التحية بهذا الشكل للمثلث الأحمر الشهير الذي تستخدمه المقاومة في إعلامها.

وأشاروا إلى أن الرمز يهدف إلى التعبير عن الصمود والتحدي والمقاومة وليس التضامن مع المأساة الإنسانية فحسب، وفق تعبيرهم.

يأتي ذلك في الوقت الذي أقيمت فيه مظاهرة إلكترونية دشنها المتظاهرون تحمل شعار قف لتحية فلسطين، حيث تؤدى التحية بنفس الطريقة.



وشهدت التظاهرة مشاركة عدد من النجوم منهم الفنان يحيى حوى، الذي عبر عن تضامنه باستخدام الشعار والرمز الجديد.




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الفلسطينية النصر المقاومة فلسطين النصر المقاومة القضية الفلسطينية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

برلماني: مصر ستظل داعمة للقضية الفلسطينية ونرفض أي تهديدات إسرائيلية

أبدى المهندس أحمد عثمان أحمد عثمان، عضو مجلس النواب وعضو الأمانة المركزية بحزب مستقبل وطن، قلقه بشأن استخدام صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية لصورة تجمع بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي في مقال لا يتناول أي شيء يتعلق بإيران، الأمر الذي يثير الشكوك حول دلالات هذا التصرف، خاصة أن وسائل الإعلام قد تستخدم أحيانًا صورًا أو عناوين توحي برسائل غير مباشرة أو توجيه انطباعات معينة.

وحذر «عثمان» من استخدام هذه الصورة كتهديد محتمل للرئيس السيسي بسبب مواقفه الرافضة لتهجير الفلسطينيين قسريًا إلى مصر والأردن، مشيرًا إلى أن مصر أمة لها موقف، واليوم الشعب المصري قيادة وشعبًا يقف ضد مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، لذلك، مهما بلغ حجم الضغوط التي قد تمارسها الولايات المتحدة الأمريكية أو الدول العربية سواء اقتصادية أو سياسية، فمصر لم ترضخ لأي مخطط يمس بحقوق الشعب الفلسطيني.

وأكد عضو مجلس النواب، في بيان له اليوم، أن الموقف المصري الرافض للتهجير ثابت ومستقر تمامًا، مشيرًا إلى أن مصر تدرك أن أي تهجير للفلسطينيين سيمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري، وسيعيد للأذهان سيناريوهات تاريخية غير مقبولة، كما أنه قد يؤدي إلى تصعيد إقليمي خطير، داعيًا الشعب المصري للالتفاف خلف القيادة السياسية لرفض محاولات فرض سيناريوهات أحادية الجانب تضر باستقرار المنطقة.

وشدد على أن القضية الفلسطينية محورًا رئيسيًا في معادلة الاستقرار الإقليمي، لذلك لن يتحقق الاستقرار بالمنطقة إلا بتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدًا أن مصر ستظل داعمًا أساسيًا للقضية الفلسطينية، وستواصل جهودها للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، مهما كانت التحديات.

مقالات مشابهة

  • برلماني: مصر ستظل داعمة للقضية الفلسطينية ونرفض أي تهديدات إسرائيلية
  • شاهد من خانيونس.. هتافات “تحية لليمن الأبية” خلال تسليم رهينة اسرائيلية (فيديو)
  • «الغد»: السيسي يسطر تاريخا جديدا برفضه تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية
  • فرص جديدة مميزة.. برج الأسد وحظك اليوم الخميس 30 يناير 2025
  • أقدم أسير في سجون الاحتلال: مصر ستظل الحاضنة للقضية الفلسطينية
  • برلماني: تصريحات الرئيس السيسي أكدت أن مصر الداعم الأول للقضية الفلسطينية
  • السفير السعودي لدى بريطانيا: لن نطبع مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية
  • حركة فتح تُثمن الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية
  • القومي للمرأة: لا علاج للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين
  • هكذا علّق نشطاء العالم على عودة النازحين إلى شمال غزة (شاهد)