تراجع أعداد الأجانب المقيمين في تركيا
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات إدارة الهجرة بوزارة الداخلية التركية عن تراجع عدد الأجانب المقيمين داخل تركيا إلى مليون و107 ألف و32 مقيم اعتبارا من نهاية ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وتصدرت إسطنبول قائمة أكثر المدن استضافة للأجانب المقيمين داخل تركيا بواقع 556 ألف و578 أجنبي تلتها أنطاليا بواقع 117 ألف و52 أجنبي ثم أنقرة بنحو 70 ألف و98 أجنبي وبورصة بنحو 51 ألف و537 أجنبي ومرسين بنحو 42 ألف و944 أجنبي وإزمير بنحو 25 ألف و576 أجنبي وموغلا بنحو 20 ألف و453 أجنبي.
وجاء التركمان على رأس الأجانب المقيمين داخل تركيا بواقع 109 ألف و39 تركماني. وكانت المرتبة الثانية من نصيب الروسي بواقع 100 ألف و847 روسي، ثم العراقيون في المرتبة الثالثة بواقع 91 ألف و117 عراقي والسوريون في المرتبة الرابعة بواقع 79 ألف و779 سوري والإيرانيون في المرتبة الخامسة بواقع 79 ألف و505 إيراني والأذربيجانيون في المرتبة السادسة بواقع 67 ألف و621 أذربيجاني والأزبكستانيون في المرتبة السابعة بواقع 52 ألف و65 أزبكستاني والكازاخستانيون في المرتبة الثامنة بواقع 43 ألف و6 كازاخستاني والأفغان في المرتبة التاسعة بواقع 41 ألف و978 أفغاني والأوكرانيون في المرتبة العاشرة بواقع 36 ألف و982 أوكراني.
وخلال الثمانية عشر عاما الأخيرة ارتفع عدد الأجانب المقيمين داخل تركيا من 179 ألف إلى مليون و107 ألف مقيم أجنبي، ففي عام 2005 كان عدد المقيمين الأجانب داخل تركيا يقدر بنحو 178 ألف و964 أجنبي غير أن الرقم ارتفع إلى 422 ألف و895 أجنبي خلال عام 2015. وواصل الرقم الارتفاع خلال السنوات التالية ليسجل 856 ألف و470 أجنبي في عام 2018 ومليون و101 ألف و30 أجنبي في عام 2019، من ثم تراجع الرقم في عام 2020 إلى 886 ألف و653 مقيم أجنبي.
وفي عام 2021 عاود الرقم تجاوز حاجز المليون ليسجل مليون و314 ألف و181 مقيم أجنبي. وواصل الرقم الارتفاع في عام 2022 مسجلا مليون و354 ألف و94 مقيم أجنبي. واعتبارا من نهاية عام 2023 بلغ عدد المقيمين الأجانب داخل تركيا نحو مليون و107 ألف مقيم أجنبي نتيجة لمغادرة 247 ألف و62 مقيم أجنبي تركيا.
وخلال العام الماضي تراجع عدد الأجانب المقيمين بمدينة أنطاليا بنحو 40 ألف و523 مقيم أجنبي بعدما شهدت المدينة هجرة كثيفة عقب جائحة كورونا واندلاع الحرب الروسية الأوكرانية. واعتبارا من نهاية العام الماضي بلغ عدد المقيمين الأجانب في المدينة نحو 117 ألف و52 أجنبي بعدما كان يبلغ 157 ألف و575 أجنبي مطلع العام نفسه.
وفي مطلع العام الماضي كان عدد الروس والأوكرانيين المقيمين داخل تركيا يبلغ نحو 201 ألف و533 غير أن هذا الرقم تراجع إلى 137 ألف و829 روسي وأوكراني بنهاية العام نتيجة لعودتهم إلى بلادهم، إذ تراجع عدد الروس المقيمين داخل تركيا من 154 ألف و297 روسي إلى 100 ألف و847 روسي في حين تراجع عدد الأوكران من 47 ألف و236 أوكراني إلى 36 ألف و982 أوكراني.
Tags: إسطنبولالأجانب المقيمون في تركياالأجانب في تركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إسطنبول الأجانب في تركيا الأجانب المقیمین مقیم أجنبی فی المرتبة تراجع عدد فی عام
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. تصنيف الجيش العراقي من حيث الإنفاق العسكري في 2025
5 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: تصنف مصر في المرتبة الأولى عربيا والـ 19 عالميا في حجم القوة العسكرية رغم تصنيفها في المرتبة الـ 8 عربيا والـ 46 عالميا من حيث الإنفاق العسكري، بينما تحتل ميزانية الدفاع السعودية المرتبة الـ 5 عالميا.
وتستحوذ 3 دول فقط على النسب الأكبر من حجم الإنفاق العسكري العربي وهي السعودية والجزائر والمغرب، بينما توجد 6 دول عربية يقل الإنفاق الدفاعي لكل منها عن مليار دولار، حسبما تشير إحصائيات موقع “غلوبال فاير بور” الأمريكي لعام 2025.
وأورد الموقع تفاصيل الإنفاق العسكري لـ 19 دولة عربية وترتيب كل منها عربيا وعالميا إضافة إلى تصنيف جيشها، الذي تظهر البيانات أنه لا توجد علاقة ثابتة بين حجم ما يتم إنفاقه على الجيوش وتصنيف قوتها العسكرية.
وعلى سبيل المثال، فإن مصر التي تأتي في المرتبة الـ8 عربيا ورقم 46 عالميا في حجم الإنفاق العسكري، يصنف جيشها في المرتبة الأولى عربيا والـ19 عالميا متفوقة على جميع الدول العربية وغير العربية التي تسبقها في الإنفاق العسكري.
وفيما يلي أبرز المعلومات عن الإنفاق العسكري لكل دولة وتصنيف جيشها في 2025:
السعودية: تنفق 74.7 مليار دولار وتحتل المرتبة الأولى عربيا ورقم 5 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 24 عالميا.
الجزائر: تنفق 25 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 2 عربيا ورقم 21 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 26 عالميا.
المغرب: ينفق 13.4 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 3 عربيا ورقم 27 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 59 عالميا.
قطر: تنفق 9.4 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 4 عربيا ورقم 34 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 72 عالميا.
سلطنة عمان: تنفق 8.2 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 5 عربيا ورقم 36 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 82 عالميا.
العراق: ينفق 7.9 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 6 عربيا ورقم 37 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 43 عالميا.
الكويت: تنفق 6.9 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 7 عربيا ورقم 41 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 79 عالميا.
مصر: تنفق 5.8 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 8 عربيا ورقم 46 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 19 عالميا.
ليبيا: تنفق 3.06 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 9 عربيا ورقم 60 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 76 عالميا.
الأردن: ينفق 2.5 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ ـ10 عربيا ورقم 64 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 75 عالميا.
الإمارات: تنفق 2.2 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 11 عربيا ورقم 70 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 54 عالميا.
البحرين: تنفق 1.6 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 12 عربيا ورقم 75 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 81 عالميا.
تونس: تنفق 1.4 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 13 عربيا ورقم 79 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 90 عالميا.
اليمن: ينفق 0.81 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 14 عربيا ورقم 94 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 85 عالميا.
لبنان: ينفق 0.76 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ15 عربيا ورقم 97 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 115 عالميا.
السودان: ينفق 0.34 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 16 عربيا ورقم 118 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 73 عالميا.
سوريا: تنفق 0.29 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 17 عربيا ورقم 124 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 64 عالميا.
موريتانيا: تنفق 0.26 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 18 عربيا ورقم 127 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 123 عالميا.
الصومال: ينفق 0.17 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 19 عربيا ورقم 134 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 142 عالميا.
وتضم جامعة الدول العربية 22 دولة بينها 3 دول لا توجد بيانات عن إنفاقها العسكري وهي جزر القمر وجيبوتي وفلسطين، بينما يقدر حجم الإنفاق الدفاعي لـ19 دولة أخرى بنحو 165 مليار دولار.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts