أعلنت وزارة الخارجية القطرية عن التوصل إلى اتفاق بين حركة المقاومة الإسلامية حماس و"إسرائيل" لإدخال شحنة أدوية ومساعدات إنسانية لقطاع غزة.

اقرأ ايضاًكيف ردت مصر على اتهامات اسرائيل بتجويع غزة؟

وقالت الخارجية القطرية في بيان لها، إن وساطة قطرية نجحت في التوصل يشمل إدخال أدوية ومساعدات للمدنيين في غزة، مقابل إيصال أدوية يحتاج إليها المحتجزون الإسرائيليون.

ونقلت وكالة الأنباء القطرية "قنا" عن المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد بن محمد الأنصاري قوله إن الأدوية والمساعدات سترسل غداً إلى مدينة العريش المصرية.

ويرزح سكان قطاع غزة منذ ما يزيد عن 100 يوم تحت عدوان إسرائيلي غاشم أدى إلى تدمير البنية التحتية في القطاع، فضلاً عن انقطاع للأدوية وتدمير للمنظومة الصحية برمتها، كما يعاني القطاع من شح في الموارد الغذائية ونقصاً حاداً في المساعدات، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة.
 

اقرأ ايضاًالسلطات المصرية تتكتم عن هجوم العريش

المصدر: وكالة الأنباء القطرية + الجزيرة

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الرئيس السوري: متفاءلون بشأن التوصل إلى اتفاق مع قسد

أعرب أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، عن تفاؤله بشأن التواصل إلى اتفاق مع قسد، وفقًا لقناة العربية.

الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي سوريا: التفجير الإجرامي في منبج لن يمر دون محاسبة المتورطين


وأوضح الشرع، النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".

وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".

وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".

واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".

وأكد، الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا..  "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".

وأضاف الرئيس الشرع: "الجيش السوري سابقا كان فيه تفكك كبير وكان ولاؤه لعائلة محددة واليوم نعمل على تشكيل جيش وطني لكل السوريين".

مقالات مشابهة

  • الرئيس السوري: متفاءلون بشأن التوصل إلى اتفاق مع قسد
  • إدخال 300 شاحنة مساعدات إنسانية إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
  • إدخال 250 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة
  • مباحثات قطرية تركية بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • إدخال 250 شاحنة مساعدات إنسانية إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
  • تعارض أهداف حماس وإسرائيل مشكلة لدى ترامب
  • 120 شاحنة مساعدات إنسانية للفلسطينين تدخل إلى قطاع غزة
  • انطلاق رابع عملية تبادل بين حماس وإسرائيل اليوم
  • بدء الاستعدادات للإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى بين حماس وإسرائيل
  • اليوم.. تبادل الدفعة الرابعة من الأسرى والرهائن بين حماس وإسرائيل