تونس تنهزم أمام ناميبيا في أولى مباريات كأس أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
زنقة 20. سان بيدرو
فاز المنتخب الناميبي على نظيره التونسي (1-0)، اليوم الثلاثاء، على أرضية ملعب أمادو جون كوليبالي بكورهوغو، برسم الجولة الأولى من المجموعة الخامسة، في إطار النسخة الـ 34 من نهائيات كأس أمم إفريقيا، التي تستضيفها كوت ديفوار إلى غاية 11 فبراير المقبل.
وسجل هدف المنتخب الناميبي اللاعب ديون هوتو كافيندجي في الدقيقة 88 من عمر اللقاء.
ويتواصل برنامج اليوم من منافسات النسخة الـ 34 من نهائيات كأس أمم إفريقيا بالمواجهة المرتقبة بين منتخبي مالي وجنوب إفريقيا، عن المجموعة نفسها.
يشار إلى أن النسخة الحالية من مسابقة كأس أمم إفريقيا تشهد مشاركة 24 منتخبا ضمن ست مجموعات. وستتأهل إلى مرحلة خروج المغلوب المنتخبات التي تحتل المركزين الأول والثاني من كل مجموعة، إضافة إلى أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا وماليزيا تشكّلان “مجموعة لاهاي” لدعم محكمتي العدل والجنائية الدولية
الجديد برس|
تعتزم دولتا جنوب أفريقيا وماليزيا إطلاق حملة باسم “مجموعة لاهاي” لحماية وتعزيز أحكام محكمة “العدل الدولية” والمحكمة “الجنائية الدولية” في مواجهة ما وصفته بأنه “تحدّي أوامر” محكمة العدل الدولية ومحاولات الكونغرس الأميركي ضرب المحكمة الجنائية الدولية عن طريق العقوبات.
إنّ هدف “مجموعة لاهاي”، المكوّنة من 9 دول هي كولومبيا وبوليفيا وتشيلي والسنغال وناميبيا، هو الدفاع عن مؤسسات وأحكام النظام القانوني الدولي، وفق ما نقلت صحيفة “الغارديان” البريطانية.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تواجه فيه كلّ من “الجنائية الدولية” و”العدل الدولية” تحدّيات غير مسبوقة لسلطتهما في القضايا المتعلقة بالحروب في غزة وأوكرانيا وتهريب البشر في البحر الأبيض المتوسط.
بدوره، قال وزير العلاقات الدولية في جنوب أفريقيا، رونالد لامولا، إن “الحملة تهدف إلى ضمان الامتثال للقانون الدولي وحماية الضعفاء”، مشيراً إلى أنّ “تشكيل مجموعة لاهاي يرسل رسالة واضحة بأنه لا توجد دولة فوق القانون، ولن تمرّ أيّ جريمة من دون عقاب”.
وأضافت المجموعة أنّ “التركيز ليس على معاقبة إسرائيل، بل على نهجها تجاه أحكام المحكمة العالمية”، والتي قال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، إنها “تضرب أسس القانون الدولي، الذي يتعيّن على المجتمع الدولي الدفاع عنه”.
وتعكس الخطوات التي ستحدّدها المجموعة الغضب المتزايد في الجنوب العالمي إزاء ما يُنظر إليه على أنه “معايير مزدوجة” للقوى الغربية عندما يتعلّق الأمر بالقانون الدولي.