RT Arabic:
2024-11-25@06:52:17 GMT

استهداف إيران للموساد في أربيل.. نذر حرب إقليمية؟

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

أعربت الحكومة العراقية عن استنكارها الشديد، وإدانتها للقصف الإيراني على مدينة أربيل، الذي خلف مقتل وأصابة عشرة أشخاص، وأكدت عزمها تقديم شكوى لمجلس الأمن الدولي..

كما استدعت وزارة الخارجية القائم بالأعمال الإيراني في بغداد أبو الفضل عزيزي وسلمته مذكرة احتجاج، أعربت فيها عن إدانتها واستنكارها الشديدين للاعتداء.

. كما استدعت السفير العراقي في طهران للتشاور.. هذا و قالت الخارجية الإيرانية إن الضربات الأخيرة استهدفت مقرا تجسسيا للموساد في أربيل، ومواقعَ وقياداتٍ وعناصرَ إرهابية في سوريا، وقد كانت دفاعًا عن سيادة إيران وأمنها في مواجهة الإرهاب.. وفي السياق ذاته أكدت الخارجية الإيرانية أن طهران تحترم سلامة أراضي الدول. لكنها تستخدم حقها المشروع لردع التهديدات لأمنها القومي.. فما دلالات هذا القصف الإيراني على أربيل؟ وما نعكاساته على توسع دائرة الصراع الدائر في غزة الى أنحاء الشرق الأوسط؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أربيل الحرس الثوري الإيراني الشرق الأوسط الموساد صواريخ كردستان العراق

إقرأ أيضاً:

إيران تعقد محادثات نووية مع 3 قوى أوروبية الجمعة

ذكرت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء اليوم الأحد، أن إيران تعتزم إجراء محادثات بشأن برنامجها النووي محل الخلاف مع 3 قوى أوروبية الجمعة 29 نوفمبر (تشرين الثاني) في جنيف، وذلك بعد أيام من إصدار الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً ضد طهران.

وردت إيران على القرار الذي اقترحته بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، بما وصفه مسؤولون حكوميون بإجراءات مختلفة مثل تشغيل العديد من أجهزة الطرد المركزي الجديدة والمتقدمة، وهي الأجهزة التي تعمل على تخصيب اليورانيوم.

وقالت "كيودو" إن من المتوقع أن تسعى حكومة الرئيس مسعود بزشكيان، إلى التوصل لحل للأزمة النووية قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.

وأكد مسؤول إيراني كبير أن الاجتماع سيعقد الجمعة المقبل، مضيفاً أن "طهران تعتقد دائماً أن القضية النووية يجب حلها من خلال الدبلوماسية. إيران لم تنسحب أبداً من المحادثات".

Iran to hold nuclear talks with Britain, France, Germany: sourceshttps://t.co/QvfeLusxNH#Iran #EU #nuclear

— Kyodo News | Japan (@kyodo_english) November 24, 2024

وفي عام 2018، انسحبت إدارة ترامب آنذاك من الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 مع ست قوى كبرى وأعادت فرض عقوبات قاسية على إيران، مما دفع طهران إلى تجاوز الحدود النووية المنصوص عليها في الاتفاق بإجراءات مثل زيادة مخزونات اليورانيوم المخصب ومعالجته إلى درجة نقاء انشطارية أعلى وتركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة لتسريع الإنتاج.

ولم تفلح المحادثات غير المباشرة بين إدارة الرئيس جو بايدن وطهران في محاولة إحياء الاتفاق، لكن ترامب قال في حملته الانتخابية في سبتمبر (أيلول): "علينا أن نبرم اتفاقاً، لأن العواقب غير محتملة".


مقالات مشابهة

  • إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات
  • إيران تجري محادثات نووية جديدة مع دول أوروبية
  • لمواجهة حسابات إسرائيل.. إيران لا تزال تجهز للرد
  • طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل
  • مستشار خامنئي: إيران تجهز للرد على إسرائيل
  • الخارجية الإيرانية: اجتماع إيراني أوروبي يوم الجمعة المقبل
  • ‏الخارجية الإيرانية: إيران ستجري محادثات نووية مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في 29 نوفمبر
  • إيران تعقد محادثات نووية مع 3 قوى أوروبية الجمعة
  • ما مصلحة إيران في عرقلة المفاوضات بين لبنان وإسرائيل؟
  • قرار جديد يدين طهران.. وثلاث دول تدعو إيران إلى تدمير اليورانيوم عالي التخصيب ”فوراً”