السعودية في دافوس.. وزير الخارجية يشارك في جلسة "تفادي الصراع العالمي"
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في جلسة بعنوان "تفادي مرحلة الصراع العالمي" وذلك خلال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، في مدينة دافوس السويسرية.
وناقش المتحدثون أهمية تعميق الحوار وتعزيز التعاون لمواجهة التحديات التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.#وزير_الخارجية: نحن بحاجة للتركيز على الحرب في #غزة، ليس بسبب ما يحدث في البحر الأحمر إنما بسبب تأثيرها على الفلسطينيين أولاً، وعلى الأمن الإقليمي بشكل عام.
أخبار متعلقة دافوس.. وزير الخارجية يبحث المستجدات في غزة مع نظيره القطريبـ7 درجات تحت الصفر.. طريف الأبرد خلال العشر سنوات الماضيةللتفاصيل..https://t.co/hRp1dbDwoE pic.twitter.com/QyMWaoZwBJ— صحيفة اليوم (@alyaum) January 16, 2024السعودية في دافوسإلى ذلك، شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في جلسة عامة تحت عنوان "تأمين عالمٍ مضطرب" وذلك خلال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، في مدينة دافوس السويسرية.
وأكد سموه خلال حديثه في الجلسة على اهتمام المملكة بالأمن الإقليمي، وحرية الملاحة في البحر الأحمر، مضيفاً: "نحن بحاجة للتركيز على الحرب في غزة، ليس بسبب ما يحدث في البحر الأحمر إنما بسبب تأثيرها على الفلسطينيين أولاً، وعلى الأمن الإقليمي بشكل عام".
للمزيد اضغط هنا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس دافوس السعودية في دافوس وزير الخارجية أخبار السعودية دافوس وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
برلمانية من البام تنتقد بشدة إعفاء وزير التربية للمدير الإقليمي لورزازات
في سياق ردود الفعل على قرار وزير التربية الوطنية إعفاء 16 مديرا إقليميا دفعة واحدة، خرجت برلمانية الأصالة والمعاصرة إيمان لماوي، في تدوينة غاضبة فيسبوك، قالت فيها « لا يمكنني إخفاء استغرابي وأسفي الشديد من قرار إعفاء المدير الإقليمي للتعليم بورزازات وهو قرار اصبح يثير العديد من التساؤلات حول المعايير المعتمدة في مثل هذه التغييرات »
وتساءلت: « كيف يمكن لمسؤول عرف بكفاءته، بحسن تدبيره، وبقربه الدائم من الميدان أن يكون ضحية لقرارات لا تستند إلى أي منطق واضح؟
وأضافت « لقد شهد قطاع التعليم في ورزازات، تحت إدارته، تحولات نوعية في الحكامة والتسيير، وعرف دينامية ميدانية غير مسبوقة. كان الرجل يعمل – بلا حساب – بتفان وإخلاص، واضعا مصلحة أبناء وبنات الإقليم فوق كل اعتبار. فهل أصبح الجد والاجتهاد تهما تستوجب الإقالة بدل التكريم؟
وأضافت أن ما يثير القلق أكثر هو البدئ في نهج القرارات المركزية التي لا تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات الجهات ولا بمبدأ الجهوية المتقدمة الذي ننادي به جميعا. كيف يمكن أن نتحدث عن تفويض الصلاحيات وتدعيم الاستقلالية الجهوية، في حين أن القرارات المصيرية تتخد بعيدا عن الواقع المحلي ودون أي مبررات مقنعة.
وقالت النائبة « لا يمكنني الصمت أمام هذا الظلم، ولا أمام قرارات لا تخدم سوى تكريس العشوائية والتراجع، واجندات شخصية للاسف، قرارات تستحق أن تدار بشفافية ونزاهة، وليس بمنطق الإقالات غير المبررة التي تضرب عرض الحائط كل الجهود … ورزازات تستحق الأفضل ».
كلمات دلالية إعفاء إيمان لماوي وزارة التربية الوطنية