الدفاع توجه دعوة الى الطلاب المتقدمين للدورة (114)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
بغداد اليوم -
دعوة
تدعو وزارة الدفاع - الكلية العسكرية، الطلاب المتقدمين للقبول في الدورة (114) مراجعة مقر الكليـة العسكرية في بغداد الرستمية حسب تسلسل أرقام الاستمارات الإلكترونية الخاصة بهم وفقاً للقوائم المرفقة طياً للوجبة الأولى والمؤشرة فيها تواريخ الحضور ازاء كل رقم استمارة، مع مراعاة جلب المستمسكات المبينة أدناه عند المراجعة:
1- استمارة التقديم الإلكتروني.
2- البطاقة الوطنية للمتقدم وللوالدين مع بطاقة السكن.
3- وثيقة مدرسية بالدرجات معنونة إلى الكلية العسكرية / وزارة الدفاع، مصادقة من المدرسة ومديرية التربية وخالية من الحك والشطب.
4- تأييد سكن لسنة (2024) مصادق من مختار المنطقة ويحتوي على صورة شخصية مختومة ومصدقة من الأمن الوطني والوحدة الإدارية.
5- عقد زواج للمتقدم او الوالدين مصادق من المحكمة المختصة لسنة 2024.
6- صور شخصية حديثة عدد (6).
7- على أبناء الشهداء (الأب أو الأم) فقط جلب كتاب تأييد من مؤسسة الشهداء المقر العام حصرًا.
8- جلب جميع المستمسكات المطلوبة بالفقرات أعلاه الأصل مع نسخة مصورة ملونه عدد (٦)
9- العسكريون من المنسوبين إلى وزارة الدفاع جلب كتاب استمرارية بالخدمة مع نموذج تقييم الآمرين.
10- توضع المستمسكات المطلوبة داخل فايل نايلون وكالاتي:
أ. المتقدمين من الفرعين (العلمي والأدبي) فايل مانيلا أزرق.
ب. المتقدمين من الفرعين (صناعي وتجاري) فايل مانيلا أصفر.
ج. المتقدمين العسكريين المنسوبين إلى وزارة الدفاع فايل مانيلا اخضر.
د. أبناء الشهداء فايل مانيلا احمر.
الملاحظات:
سيتم الإعلان عن أرقام الاستمارات الخاصة بالوجبات الاخرى لاحقًا.
في حال إعلان عطلة رسمية من قبل الأمانة العامة لمجلس الوزراء يتحول الموعد لليوم الذي يليه.
رابط الأسماء:
https://t.me/MODiraq/7783
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.