بوابة الوفد:
2025-01-26@07:00:13 GMT

ضراوة المقاومة وأحلام المحتل

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

100 يوم من الخراب والدمار غير المسبوق تعرض له الغزيون على مدار الساعة من قوات الاحتلال الإسرائيلى الغاشم، برًا وبحرًا وجوًا.
2400 ساعة متواصلة عمر حرب الإبادة الإسرائيلية ضد أهالى القطاع، باستخدام كل الأسلحة المشروعة وغير المشروعة المحرمة دوليًا.
الأهالى يصارعون الموت كل لحظة ما بين طرفة عين وإفاقتها يختفى مواطنون من فوق الأرض ويرتقون إلى السماء لينضموا إلى طابور الشهداء الممتد من غزة إلى جنة الخلد.


التواطؤ أصاب المجتمع الدولى بالخرس، وأعطى الدعم الأمريكى اللامحدود المشروعية للمغتصب، بل وأعطاه تصريحًا مفتوحًا باستكمال المحارق والمجازر والعنصرية فى أبغض صورها.
جنوب أفريقيا اخترقت الصمت، ورفعت دعوى أمام محكمة العدل الدولية لوقف المهزلة، ورغم المقاومة الجبارة لمنع إدانة الاحتلال، وحتى أن أقرت المحكمة أفعال الإبادة والتجويع، فإن الفيتو الأمريكى ينتظرها على أبواب مجلس الأمن ليحول دون اتخاذ إجراءات دولية ضد إسرائيل.
نتنياهو مصمم على المضى قدمًا فى تنفيذ مخططه حتى يحقق أهدافه المعلنة، مؤكدًا أن الحرب التى تشنها إسرائيل على قطاع غزة ستستغرق عدة أشهر أخرى، وأنه خلال حرب الـ100 يوم تمت استعادة نصف الرهائن، ولن نتوانى خلال الفترة المقبلة حتى إعادة باقى الرهائن.
من 7 أكتوبر حتى 14 يناير 100 يوم بالتمام والكمال ارتكب خلال الاحتلال جرائم يشيب لها الولدان، وسوف تتوقف أمامها محاكم التاريخ طويلًا نموذجًا لأكبر حرب نازية فى العصر الحديث، وتاليًا أرقام المذبحة فى سطور.
• بلغ عدد الشهداء 31497 شهيدًا بمن فيهم المفقودون تحت الأنقاض.
• وصل عدد المصابين إلى 61079 مصابًا.
• استشهاد 113 إعلاميًا.
• وصل عدد الفلسطينيين النازحين 1955000.
• تم تدمير 69700 وحدة سكنية تدميرًا كاملًا.
• بلغ إجمالى الوحدات السكنية المتضررة 187300.
• تم تدمير 169 مقر صحيفة.
• بلغ عدد المدارس المتضررة 320 مدرسة.
• المنشآت الصناعية المدمرة 1671.
• تدمير 239 مسجدًا و3 كنائس.
• استشهاد 295 عاملًا صحيًا وإصابة 342 آخرين.
• تضرر 183 مرفقًا صحيًا منها 23 مستشفى و57 عيادة و103 سيارات إسعاف.
• تدمير 198 موقعًا أثريًا.
• استشهاد وإصابة 167 من العاملين فى الدفاع المدني.
• اعتقال واختفاء 2470 مواطنًا فلسطينيًا.
وفى يومه الأول بعد المائة واصل العدو الصهيونى القصف بالمدفعية والطيران على مختلف القطاع المحاصر وشبه المدمر، وأفادت مصادر باستشهاد 33 فلسطينيًا وإصابة العشرات جراء القصف المباشر لمنازل غزة فجر الإثنين.
وواصل العدوان جرائمه فى قطع خدمات الاتصالات والإنترنت على القطاع المحاصر لليوم الرابع على التوالى، فى المقابل بثت كتائب القسام تسجيلًا مصورًا يظهر عملية قصف مدينة أسدود فى ضواحى تل أبيب بدفعة من الصواريخ ردًا على المجازر الإسرائيلية بحق الغزيين.
باختصار.. إسرائيل دخلت الحرب فى غزة وفق مخطط يمتد إلى أسبوعين فقط تنتهى خلالها من تفكيك «حماس» والقضاء عليها، وبل وتهجير الغزيين إلى دول الجوار، ورغم الدمار الشامل واستخدامها الأسلحة المحرمة دوليًا والإبادة الجماعية، ومرور أكثر من 100 يوم ما زالت إسرائيل غير قادرة على تحقيق أهدافها وتحرير الرهائن، وما زالت المقاومة قادرة على القتال، وما زالت فلسطين عربية وستبقى أبد الآبدين.
الخبراء العسكريون يرون أن المقاومة ما زالت قادرة على المضى فى المعركة وإطلاق الصواريخ من القطاع، وتنفيذ عمليات عسكرية ضد الاحتلال، واستهداف مواقع استراتيجية داخل تل أبيب.
وحتى هذه اللحظة ما زالت المقاومة الفلسطينية تحتفظ بقدرات وبنية تحتية قادرة على التصدى للحملة الصهيونية، كما أنها ما زالت تحتفظ بقدرات عسكرية وصاروخية طويلة الأمد سوف تلعب دورًا حاسمًا فى مسار المعركة خلال الأيام المقبلة.
تبقى كلمة.. رغم هجمات الاحتلال البربرية وما أحدثته من هولوكوست إنسانى مرعب، بدعم غير محدود من أمريكا وحلفائها، فإننا نؤكد أن المقاومة تملك نقاط قوة كثيرة أهمها أولًا الإيمان بالقضية والدفاع عنها مهما كان الثمن، فإنها قضية عقائدية فى المقام الأول قد لا يفهم معناها المحتل الغاصب، ولكن يفهمها جيدًا الفلسطينيون أصحاب الأرض الحقيقيون الذين يعرفون جيدًا معنى الوطن ويضحون بأرواحهم فداء له.
وتتمثل ثانية نفاط قوة الغزيين والمقاومة فى شبكة الأنفاق الكبيرة التى تنطلق منها العمليات والتى فشل جيش الاحتلال فى تدميرها، أو إدارة المعارك بداخلها، وتكبد فيها خسائر كبيرة.
وثالثة هذه النقاط، وتعتبر نقطة مؤثرة جدًا ألا وهى الرهائن الذين لا يزالون تحت قبضة المقاومة إلى جانب خسائر الاحتلال العسكرية الكبيرة.. ولا ننسى القدرات البدنية والقتالية للفصائل التى مزجت بين الحرب النظامية وحرب العصابات والعمليات الخاصة، فبثت الرعب فى قلوب جنود الاحتلال وداعميهم «أَلَا إن نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ».
 

[email protected]

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: باختصار قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الإسرائيلية محكمة العدل الدولية غزة قادرة على ما زالت

إقرأ أيضاً:

تدمير نابلس مثل جباليا! .. الاحتلال يُنفِّذ عمليةً عسكريّةً بربريّةً بالضفّة ستستمّر عدّة أشهر و نتنياهو يعتبر عبّاس ختمًا

سرايا - بكلّ صلفٍ ووقاحةٍ، عربدةٍ واستعلاءٍ، وعنجهيةٍ صهيونيّةٍ قال رئيس الوزراء في دولة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إنّ سلطة محمود عبّاس في رام الله ستكون وظيفتها الوحيدة في قطاع غزّة ختم جوازات السفر للمُواطنين الفلسطينيين الذين يمرّون عبر معبر رفح من وإلى مصر، وتأتي هذه الأقوال العنصريّة والمُستفزّة في الوقت الذي باشر فيه جيش الاحتلال عمليةً عسكريّةً طويلة الأمد لوأد “الإرهاب” في الضفّة الغربيّة المُحتلّة، بعد دخول وقف إطلاق النار في غزّة إلى حيّز التنفيذ.



فلم تمر سوى أيام قليلة على وقف إطلاق النار في غزة، حتى شرعت "إسرائيل" في عدوانٍ واسعٍ على الضفة الغربية، بدءًا من مخيم جنين، يشارك فيه الجيش وجهاز الأمن (الشاباك) وحرس الحدود. وفيما أفادت القناة الـ 12 بالتلفزيون العبريّ بأنّ الجيش دفع، أمس، بمزيد من القوات التابعة للواء (كفير) إلى المخيم، ذكرت القناة الـ 14 بالتلفزيون العبريّ أنّ “العملية في جنين انطلقت بقرارٍ من المستوى السياسيّ بعد اجتماع الكابينت الجمعة”، وذلك بعد قراره “إدخال الضفة ضمن أهداف الحرب”، لافتةً، نقلاً عن مصدرٍ عسكريٍّ، إلى أنّ “العملية العسكرية الواسعة في شمال الضفة قد تستمرّ أشهرًا”.


وفي بيان أعقب بدء العملية التي سُمّيت (الأسوار الحديدية)، قال نتنياهو، إنّه “تحت إشراف مجلس الوزراء السياسي والأمني، أطلقت قوات الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، أمس الأول، عملية عسكرية واسعة النطاق ومهمّة في جنين، وهذه خطوة أخرى نحو تحقيق الهدف الذي حدّدناه، وهو تعزيز الأمن في الضفة الغربية. ونحن نتحرّك بشكل منهجي وحازم ضدّ المحور الإيرانيّ أينما يرسل أسلحته، في غزة ولبنان وسوريّة واليمن والضفة”، طبقًا لأقواله.


من جهته، دعا رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال، هرتسي هاليفي، إلى الاستعداد لِما وصفها بـ “العمليات الكبيرة” التي قد تحدث في الضفة خلال الأيام المقبلة. وقال، في بيان: “مع العمليات الدفاعية المكثّفة في قطاع غزة، علينا أن نكون مستعدّين لعمليات كبيرة في الضفة الغربية في الأيام المقبلة، لاستباق الإرهابيين والقبض عليهم قبل وصولهم إلى الإسرائيليين”.


وتأتي تصريحات هاليفي بعد دخول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، والتي بموجبها سيتمّ وقف الحرب مؤقتًا على القطاع، في مقابل إطلاق سراح أسرى إسرائيليين لدى المقاومة وتحرير أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال، بينهم أصحاب مؤبدات ومحكوميات عالية.


وفيما اعتادت "إسرائيل" دومًا تغطية عدوانها ومخطّطاتها بما يُسّمى “مخاوف أمنية”، نقلت صحيفة (يديعوت أحرونوت) عن الأوساط الأمنية في دولة الاحتلال تخوّفها من أنْ يؤدي الإفراج عن الأسرى إلى تعزيز مكانة (حماس) على حساب سلطة رام الله بقيادة محمود عبّاس، وهو ما يدفع الاحتلال إلى تكثيف عملياته العسكرية في الضفة، بما في ذلك الاقتحامات والاعتقالات.


وحذّرت الأوساط الأمنية من أنّ هذه السياسات قد تؤدّي إلى اندلاع انتفاضةٍ فلسطينيّةٍ ثالثةٍ، وعلى نحوٍ خاصٍّ في ظلّ تصاعُد الغضب الشعبيّ من الإجراءات القمعية، ومن بينها خطط لتوسيع نشاطات الجيش شمال الضفة، وسط استمرار الاقتحامات والاعتقالات اليومية.


وبين هجمات المستوطنين التي باتت أكثر إرهابًا ودمويةً على بلدات الضفة وقراها، وغطاءٌ سياسيٌّ دوليٌّ توفّره حكومات العالم ولا سيما الولايات المتحدة، للاحتلال، لفعل ما يحلو له في الأراضي المحتلة، وإطلاق جيش الاحتلال قواته وآلة دماره وقتله، يبدو أنّ الضفة الغربيّة المُحتلّة مقبلة على فتراتٍ عصيبةٍ، قد يكون كل ما شهده الفلسطينيون إلى الآن فيها غيضًا من فيضها.


على صلةٍ بما سلف، نقلت صحيفة (هآرتس) العبريّة عن مصادر أمنيّةٍ واسعة الاطلاع في تل أبيب قولها إنّ جهاز الأمن العام (شاباك) وجيش الاحتلال يُلاحظون وبشكلٍ بارزٍ ارتفاع حاد في عدد الأعمال الإرهابيّة ضدّ الفلسطينيين، والتي يقوم بتنفيذها العشرات من المُستوطنين الإسرائيليين المتطرّفين في الضفّة الغربيّة المحتلّة، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ الارتفاع الملحوظ كمًا وكيفًا، بدأ بعد الاعتداء على قرية (الفندق) قبل نحو أسبوعيْن، وارتفع كثيرًات بعد توقيع اتفاق التبادل بين الكيان وبين حركة حماس.


وشدّدّت المصادر الإسرائيليّة عينها على أنّه منذ التوقيع على صفقة التبادل باشر المستوطنون بتنفيذ عملياتٍ انتقاميّةٍ ضدّ الفلسطينيين، وذلك بسبب معارضتهم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين السياسيين من معتقلات الاحتلال.


وتابعت المصادر قائلةً إنّ قرار وزير الحرب الإسرائيليّ، "إسرائيل" كاتس، إلغاء أوامر الاعتقال الإداريّة ضدّ المعتقلين اليهود من الضفّة الغربيّة، منحت اليهود بالضفة غطاءً لتكثيف عملياتهم العدائيّة ضدّ الفلسطينيين، بالإضافة إلى التراجع الكبير في الردع الإسرائيليّ ضدّ قطعان المستوطنين.


وخلُصت الصحيفة العبريّة إلى القول إنّه من شهاداتٍ وصلت إليها تبينّ أنّ شرطة الاحتلال الإسرائيليّ لا تقوم بواجبها ضدّ عنف المستوطنين، ولا تصل إلى المناطق التي تتّم فيها العمليات الإرهابيّة ضدّ الفلسطينيين، وفقط في حالاتٍ نادرةٍ تصل قوّات الشرطة في وقتٍ متأخرٍ جدًا، على حدّ تعبيرها.


وجديرٌ بالذكر في الختام أنّ ديوان الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو أعلن أنّ “السلطة الفلسطينيّة لن تسيطر على معبر رفح”، مشيرًا إلى أنّ “الإدارة الفنيّة ستتّم من قبل سكان غزة غير المنتمين لحركة (حماس)، تحت إشراف جهاز الأمن الداخليّ (شاباك)”.


وأفاد مكتب نتنياهو بأنّ “دور السلطة الفلسطينية سيقتصر فقط على الختم على جوازات السفر في معبر رفح، مختتمًا: “بحسب اتفاق غزة، فإنّ الجيش الإسرائيلي يطوق معبر رفح، ولا يسمح بعبور أيّ شخصٍ دون موافقته”.

 

رأي اليوم 

إقرأ أيضاً : بالفيديو .. بائع زجاجات "هواء السلط" يعتذر للأردنيين عبر موقع "سرايا"إقرأ أيضاً : وزير العمل: اعتماد البطاقة البيضاء بدلًا من جواز السفر المؤقت لإصدار تصاريح عمل لأبناء قطاع غزةإقرأ أيضاً : وزير الدفاع الإسرائيلي: الجيش يطبق حاليا في الضفة الدروس التي تعلمها في غزة وعمليتنا مستمرة حتى تحقيق أهدافها



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#مصر#مجلس#السفر#نابلس#الله#غزة#الاحتلال#محمود#رئيس#الوزراء#القوات#القطاع#جنين



طباعة المشاهدات: 1617  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 23-01-2025 03:22 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
عمرها 500 سنة .. تعرف على أقدم من يصنع الأسلحة بالعالم صورة للقتيل المذبوح على يد سفاح الأقصر .. وخبير يوضح مصرع 13 شخصًا وإصابة 15 آخرين إثر حادث قطار في الهند جريمة تروع مصر .. ذبح مسناً وتجول برأسه في الشارع بالفيديو .. بائع هواء السلط بزجاجات بلاستيكية أمام... هل ادّعى نصر الله الموت لدواعٍ أمنية؟ .. صورة... من المكتب مع هاشم الخالدي .. قصة "الخلطة... بالفيديو .. الفنان باسم ياخور يتهم الاعلامي فيصل... المقاومة الفلسطينية تكشف أدوات تجسس زرعها الاحتلال... الاحتلال يحرق منازل فلسطينيين بمحيط مخيم جنين حماس تكشف عن تفاصيل اليوم السابع لاتفاق وقف النار...بعد تهديد ترامب بالعقوبات .. الكرملين: روسيا...بعد توقف 13 عاماً .. وصول أول رحلة جوية إلى مطار...هل ادّعى نصر الله الموت لدواعٍ أمنية؟ .. صورة...لماذا لم يضع ترامب يده على الكتاب المُقدّس؟وزير الخارجية الأميركي الجديد يتعهّد خلال مكالمة مع...نتنياهو طلب من ترامب الإبقاء على 5 مواقع عسكرية في..."عفا عن الجميع ونسي نفسه" .. ترامب يسخر... يسرا اللوزي: الحزن ساعدني على إتقان الدور في... بعدما أطل بـ "الدشاش" .. محمد سعد يكشف... تعرض شقيق الفنان عمرو دياب لجريمة مدبرة غامضة ..... بعد الحديث عن توقف التصوير .. مفاجأة جديدة في... راندا البحيري تصعّد أزمتها مع طليقها نيمار يطلب الرحيل عن الهلال السعودي رسمياً .. 72 مليون دولار تقود مرموش إلى مانشستر سيتي الكشف عن سبب يمنع صلاح من الرحيل عن ليفربول الفيصلي يعلن تعاقده الرسمي مع المدافع الفرنسي تراوري ريال مدريد أول نادي تتجاوز إيراداته مليار يورو في تاريخ كرة القدم الشاي داخل جامعة نواكشوط .. جدل وتوبيخ واعتذار أمريكية تزن 154 كغ قتلت ابنها بالجلوس عليه! محرك طائرة مقاتلة يبتلع ضابطة في تايوان مصري يتسبب بتصدع 3 منازل .. والسبب التنقيب عن الآثار! السجن 6 سنوات لأمريكية قتلت طفلاً بجلوسها فوق بطنه لماذا تسعى بعض النساء المسنات في اليابان لدخول السجن؟ "واقعة مفزعة" .. أم تعتدي على طالب بسكين داخل مدرسة في مصر زواج القاصرات والعفو العام .. فوضى وجدل في برلمان العراق بحر من التعليقات على نظرة زوكربيرغ .. و"لايك" يقلب التواصل جريمة تروع مصر .. ذبح مسنًا وتجول برأسه في الشارع

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • أسيرات الاحتلال يتحدثن عن أوضاعهن في غزة خلال الحرب
  • جيش العدو يعترف بإصابة 3 من جنوده بمعارك مع المقاومة الفلسطينية في جنين
  • السلطة تمنع رايات المقاومة خلال استقبال المحررين.. وردود غاضبة (شاهد)
  • أجهزة السلطة تمنع رفع رايات المقاومة خلال استقبال محرري الصفقة
  • عناصر القسام بسلاح نخبة جيش الاحتلال تافور خلال تسليم الأسيرات
  • بسلاح تافور.. المقاومة الفلسطينية توجه رسالة مُهينة لجيش الاحتلال خلال تسليم الأسيرات
  • هيئة فلسطينية: العدوان الإسرائيلي على جنين يهدف لزيادة الاستيطان بعد تدمير المقاومة
  • قبل انتهاء مدة الهدنة.. «حزب الله» يطالب بانسحاب المحتل الإسرائيلي من لبنان
  • تدمير أكثر من 80% من آليات بلدية غزة
  • تدمير نابلس مثل جباليا! .. الاحتلال يُنفِّذ عمليةً عسكريّةً بربريّةً بالضفّة ستستمّر عدّة أشهر و نتنياهو يعتبر عبّاس ختمًا