عرض خرافي لمبابي وعائلته
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
يجهز نادي باريس سان جيرمان عرضا خرافيا لإقناع مهاجمه الفرنسي كيليان مبابي بتجديد عقده.
وينتهي عقد مبابي مع سان جيرمان في الصيف المقبل، لكن من حقه التفاوض والتوقيع مع أي ناد، بدءا من الشهر الجاري.
ووفقا لإذعة "مونت كارلو" الفرنسية، يجهز باريس سان جيرمان عرضا خرافيا لإقناع مبابي بالتجديد، حيث سيمنحه راتبا سنويا يتجاوز الـ 100 مليون يورو.
وأشارت إلى أن هذا العرض الضخم لن يستطيع أي ناد مجاراته، وسيتضمن أيضا مزايا لإيثان مبابي شقيق كيليان وللعائلة.
وسينشئ النادي لفايزة العماري، والدة مبابي، وكالة اللاعبين التي كانت تخطط لتأسيسها.
وذكرت أن باريس لا يعتمد في الإغراء على الأموال فقط، لكنه يعرض على مبابي مشروعا رياضيا يتضمن تطوير الفريق ومواصلة البناء الذي بدأ في الصيف الماضي.
وقالت تقارير فرنسية اليوم إن ريال مدريد لم ينسحب من صفقة مبابي، لكنه قدم عرضا للاعب غير قابل للتفاوض، وينتظر الرد عليه خلال الشهرين المقبلين.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
إجلال زكي: تلقيت عرضا بمليون جنيه لارتداء الحجاب قبل 34 عاما
#سواليف
تحدثت #الفنانة_المصرية #إجلال_زكي عن فترة ابتعادها عن التمثيل والشائعات التي لاحقتها خلال تلك الفترة، مؤكدة أنها تعرضت لمواقف صعبة سواء على المستوى الشخصي أو المهني.
وأوضحت إجلال في تصريحات تلفزيونية أنها مرت بمرحلة من عدم التوازن النفسي بعد فقدان ابنها ياسر، إذ لجأت إلى قراءة القرآن والاستعانة بالصبر والإيمان.
وأكدت أنها كانت تكتفي بقول “الحمد لله” لكل من حاول مواساتها، مشيرة إلى أن ابنها كان شابًا صالحًا وأحسنت تربيته.
مقالات ذات صلة رغم وفاته منذ عامين.. محمد قنوع يعود في رمضان 2025 2025/02/21كما كشفت عن عرض مالي كبير تلقته عام 1991 مقابل ارتداء الحجاب، إذ عُرض عليها مليون جنيه بالإضافة إلى راتب شهري قدره 5 آلاف جنيه، لكنها رفضت العرض، مؤكدة أن هذه الخطوة يجب أن تكون نابعة من قناعة شخصية، وليس بدافع مادي.
وتطرقت إلى معاناتها الصحية، حيث عانت من صداع نصفي مزمن دخلت على إثره المستشفى عدة مرات، قبل اكتشاف إصابتها بورم.
وأكدت أن طبيبها المعالج وصف نجاح عمليتها الجراحية بأنه “معجزة”، حيث كانت نسبة نجاحها لا تتجاوز 2%. ومنذ ذلك الحين، تخضع للفحوصات الدورية لمتابعة حالتها الصحية.
كما عبرت عن استيائها من الشائعات التي طالتها خلال فترة غيابها، مشيرة إلى أن بعض الأشخاص زعموا أنها سُجنت لسبع سنوات، بينما ادعى آخرون أنها توفيت في لندن.
وقالت بأسلوب يحمل الكثير من العتب: “أنا بخير وأعيش حياتي بسعادة، وأتمنى من الناس أن يتوقفوا عن إطلاق الأحكام والشائعات”.