بحضور الوزير صديقي … الحبيب بن الطالب يستعرض الإكراهات والمعيقات التي تعتري القطاع الفلاحي بندوة بالرباط
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بحضور الوزير صديقي … الحبيب بن الطالب يستعرض الإكراهات والمعيقات التي تعتري القطاع الفلاحي بندوة بالرباط، اكد الحبيب بن الطالب رئيس جامعة الغرف الفلاحية بالمغرب في ندوة نظمت يوم الخميس الماضي بالرباط، حول حاجيات وشروط تحقيق الأمن والسيادة الغذائية، على .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بحضور الوزير صديقي … الحبيب بن الطالب يستعرض الإكراهات والمعيقات التي تعتري القطاع الفلاحي بندوة بالرباط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اكد الحبيب بن الطالب رئيس جامعة الغرف الفلاحية بالمغرب في ندوة نظمت يوم الخميس الماضي بالرباط، حول حاجيات وشروط تحقيق الأمن والسيادة الغذائية، على ان اهم الدروس المستخلصة من تداعيات جائحة كورونا والحرب الاوكرانية هي التوجه نحو السيادة الغدائية والاكتفاء الذاتي الغذائي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بركة: تحلية المياه ستغطي 50% من حاجيات الشرب وتخدم 75% من سكان المدن الساحلية
أعلن نزار بركة، وزير التجهيز والماء، أن المغرب يتجه نحو تحول استراتيجي في سياسة تدبير الموارد المائية، حيث ستُغطّى نصف احتياجات مياه الشرب على الصعيد الوطني من خلال تحلية مياه البحر في أفق سنة 2030.
وأوضح الوزير، خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب، أن هذه الاستراتيجية ستُمكّن من تأمين المياه الصالحة للشرب لحوالي 75 في المائة من سكان المدن الساحلية، الذين يمثلون جزءاً كبيراً من الكثافة السكانية الوطنية.
وأشار بركة إلى أن القدرة الحالية للمملكة في مجال التحلية تصل إلى 300 مليون متر مكعب سنوياً، في حين تهدف الحكومة إلى رفع هذه القدرة إلى 1.7 مليار متر مكعب خلال السنوات المقبلة، في إطار رؤية وطنية شاملة للأمن المائي.
وأكد الوزير أن الحكومة تعمل بوتيرة متسارعة على إنجاز مشاريع حيوية، من أبرزها بناء محطات جديدة لتحلية المياه بعدد من المدن، من بينها الدار البيضاء، أكادير، وآسفي، إلى جانب مشاريع توسعة السدود وتعزيز البنية التحتية المائية.
كما شدد بركة على أن هذه المشاريع لن تقتصر فوائدها على المناطق الحضرية فقط، بل سيكون لها أثر مباشر على المناطق القروية التي تعاني من هشاشة مائية، من خلال تحسين التوزيع وتخفيف الضغط على الموارد الجوفية.
يُذكر أن المغرب كان من بين الدول السباقة في المنطقة إلى اعتماد تقنيات تحلية المياه، حيث تم إطلاق أول محطة في مدينة العيون سنة 1976، ومنذ ذلك الحين شهد هذا القطاع تطوراً ملحوظاً بدعم من شراكات عمومية وخاصة.