الوطن:
2025-01-27@04:42:15 GMT

كسر مفاجئ بخطوط مياه الشرب في حدائق أكتوبر والشروق

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

كسر مفاجئ بخطوط مياه الشرب في حدائق أكتوبر والشروق

أعلن جهازي تنمية مدينتي حدائق أكتوبر والشروق، وقوع كسر مفاجئ بخطوط مياه الشرب 1100مم GRP المغذي للمدينة في جهاز حدائق أكتوبر بجوار مدخل كمبوند هرم سيتي، وفي مدينة الشروق بالمنطقة الشرقية، ما أدى إلى وقف تشغيل الطلمبة 9 بار والتشغيل برافع 6 بار بمدينة حدائق السادس من أكتوبر لحين انتهاء الإصلاح، وتوقف المياه تماما عن مدينة الشروق لحين إصلاح العطل.

الدفع بفرق الصيانة والمعدات اللازمة لإعادة مياه الشرب للمواطنين

وأكد المهندس محمد مصطفى رئيس جهاز حدائق أكتوبر، في بيان مساء اليوم، أنه جار أعمال الإصلاح حاليا بتواجد جميع فرق الصيانة والمعدات اللازمة تحت إشراف المهندس محمود هلال نائب رئيس الجهاز للصيانة والمهندس مصطفى السيد معاون رئيس جهاز حدائق أكتوبر للطرق والزراعة والصيانة.

وأوضح رئيس الجهاز، أن المناطق المتأثرة بقطع المياه تشمل كمبوند دار مصر، وأشجار سيتي ومشروع الإسكان الاجتماعي 247 عمارة والأدوار العليا بالمدينة، ويختلف التأثير من ضعف المياه إلى الانقطاع، مشيرا إلى أن تشغيل مياه الشرب بطاقة 80% من التشغيل الطبيعي للشبكات يستغرق 12 ساعة للإصلاح وإعادة المياه إلى جميع مناطق المدينة.

وفي سياق متصل، وتحت المتابعة الشخصية من المهندس علي سعد رئيس الجهاز، جار إصلاح عطل مفاجئ تسبب في انقطاع خدمة مياه الشرب عن قطاع شرق المدينة ويتم الآن الإصلاح على قدم وساق، ومن المتوقع أن تستغرق عملية الإصلاح عدة ساعات نظرا لتغيير جزئي من قطاع الماسورة الرئيسية للمياه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإسكان الإجتماعي السادس من اكتوبر المنطقة الشرقية جهاز مدينة الشروق حدائق أكتوبر حدائق اكتوبر دار مصر حدائق أکتوبر میاه الشرب

إقرأ أيضاً:

الجفاف والإجهاد المائي يهددان مستقبل مياه الشرب في المغرب في أفق 2050

كشفت منصة “الما ديالنا”، التابعة لوزارة الماء والتجهيز، عن بيانات تفيد بتوقعات بارتفاع ملحوظ في الطلب على مياه الشرب في عدة أقاليم بحوض درعة واد نون خلال العقود القادمة.

وأشارت المعطيات إلى أن هذا الارتفاع سيكون نتيجة للنمو السكاني المتسارع والتطور الحضري المستمر في المنطقة.

ووفقًا للتوقعات، سيرتفع استهلاك مياه الشرب بشكل ملحوظ في مختلف مناطق المملكة، وهو ما يعكس التحديات الكبيرة التي ستواجهها السلطات المغربية في مجال توفير هذه الموارد الحيوية.

ومن المتوقع أن يصل عدد سكان المغرب إلى حوالي 45 مليون نسمة بحلول عام 2050، مع زيادة كبيرة في المناطق الحضرية، مما يعني تضاعف الطلب على المياه في هذه المناطق.

وتُواجه العديد من الأقاليم في المغرب تحديات كبيرة بسبب الإجهاد المائي، في وقت تشهد فيه البلاد شحًا في المياه وجفافًا مزمنًا أصبح جزءًا من الواقع البيئي.

وتعتبر الموارد المائية في المغرب محدودة، حيث يبلغ نصيب الفرد من المياه حوالي 650 مترًا مكعبًا سنويًا، وهو أقل بكثير من المعدل العالمي البالغ 1,000 متر مكعب للفرد سنويًا.

وتجدر الإشارة إلى أن مناطق الجنوب الشرقي، مثل حوض درعة واد نون، تعاني من نقص حاد في المياه العذبة نتيجة للجفاف المستمر وقلة التساقطات المطرية. إضافة إلى ذلك، يُتوقع أن تؤدي التغيرات المناخية إلى تقليص الموارد المائية، مما يزيد من تعقيد الوضع.

في ضوء هذه التحديات، أكدت منصة “الما ديالنا” على ضرورة وضع استراتيجيات منسقة لضمان تأمين الموارد المائية في المستقبل.

ومن بين الحلول المطروحة، زيادة الاستثمار في تقنيات تحلية المياه، وتعزيز مشاريع الاستدامة مثل تحسين أنظمة الري الزراعي، وتطوير شبكات توزيع المياه لضمان وصولها إلى جميع المناطق، بما في ذلك القرى النائية.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ الجيزة يفتتح مسجدا في حدائق أكتوبر احتفالا بذكرى الإسراء والمعراج
  • رئيس مياه الشرقية: الإستفادة من المشروعات التنموية فى المناطق الريفية
  • قطع مياه الشرب عن بعض مناطق كفر الشيخ غدا للصيانة
  • رئيس جهاز العاشر من رمضان يتابع تنفيذ مشروعات الطرق والمواصلات بالمدينة
  • الجفاف والإجهاد المائي يهددان مستقبل مياه الشرب في المغرب في أفق 2050
  • عبوات مياه الشرب البلاستيكية
  • رئيس جهاز دمياط الجديدة يتفقد المعدات والسيارات بالمدينة لمجابهة أزمات الشتاء
  • الانتهاء من إصلاح كسر مياه في المنصورة وعودة الخدمة
  • رئيس شركة مياه مطروح يقوم بجولة تفقدية لروافع المياه بالمحافظة
  • رئيس جهاز دمياط الجديدة يتفقد المعدات والسيارات بالمدينة لمجابهة الأزمات بالشتاء