بندر الأحمدي: أعرف المستبعدين ولا يمكن لأحدهم أن يساوم على المنتخب..فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
نواف السالم
علق المدرب الوطني بندر الأحمدي، على تصريحات مدرب المنتخب الوطني روبيرتو مانشيني بخصوص استبعاد بعض اللاعبين عن قائمة الأخضر المشاركة في كأس آسيا.
وقال الأحمدي: “أعرف المستبعدين عن قرب ولا يمكن لأحدهم أن يساوم على المنتخب الوطني”، مشيرا إلى أنه بعد مشاركة الأخضر في كأس آسيا سيتم مناقشة الأمر بشكل أوسع.
وأضاف: “أكيد راح يتم مناقشة المواضيع لكن الوقت غير مناسب للحديث عنها، وما صار مؤسف، ومانشيني شخص مرت عليه الأمور هذه مع لاعبين سابقين وإن شاءالله ما نشكك في لاعيبتنا وجميعهم أنكروا تصريحات المدرب، ولا يمكن واحد فيهم يساوم أو يبدر منه مثل هذا التصرف”.
المدرب الوطني بندر الأحمدي: أعرف المستبعدين عن قرب ولا يمكن لأحدهم أن يساوم على #المنتخب_السعودي #ملاعب مع #فيصل_الجفن#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/XyMdVWlRFR
— FM العربية (@AlarabiyaFm) January 16, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاخضر مانشيني ولا یمکن
إقرأ أيضاً:
مريم الأحمدي: الإمارات تكرس حقوق الإنسان كجزء من النظام القانوني
تتبوأ دولة الإمارات العربية المتحدة مكانة مرموقة في مجال حقوق الإنسان، حيث تمثل تجربتها رافعة أساسية لدعم وتعزيز هذه الحقوق على جميع الأصعدة. وفي إطار جهودها المستمرة، أشادت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالتوجهات الإماراتية الرائدة التي تُدمج في الخطط والاستراتيجيات الحقوقية، مما يترجم الأهداف إلى إنجازات ملموسة. جاء ذلك في تصريحات نائب رئيس الجمعية، مريم الأحمدي، خلال مشاركتها في أعمال الدورة 27 للجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان.
في ختام الدورة التي عُقدت بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في القاهرة، أكدت الأحمدي أن التقرير الذي قدمه وفد دولة الإمارات يعكس التزام مختلف مؤسسات الدولة بالامتثال لأحكام الميثاق العربي لحقوق الإنسان. وأوضحت أن جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان شاركت في جلسات استعراض التقرير من خلال تقديم تقرير ظل يعكس رؤيتها وتقييمها كإحدى مؤسسات المجتمع المدني الإماراتي.
وثمنت الأحمدي الإنجازات التي حققتها الإمارات في مجال حقوق الإنسان، مشيدةً بتوجيهات القيادة الرشيدة وحرصها على تطوير المنظومة الحقوقية. وذكرت أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، ينظر إلى الإنسان باعتباره أعظم ثروة تمتلكها البلاد، مؤكدًا على أهمية تطوير حقوق الإنسان كجزء من تقدم الوطن.
و أشارت الأحمدي إلى إصرار الدولة على نشر قيم السلام والتسامح والحوار بين مختلف المجتمعات والثقافات، وهو ما يعد جزءًا أساسيًا من تعزيز حقوق الإنسان. وأوضحت أن دستور دولة الإمارات وقوانينها تعد مرجعية حقوقية خالصة، حيث تُعد حقوق الإنسان جزءًا لا يتجزأ من النظام القانوني للدولة.
تستمر دولة الإمارات في تقديم نموذج يحتذى به في مجال حقوق الإنسان، من خلال تطوير أطرها التشريعية وتعزيز بنيتها المؤسسية. إن جهود الجمعية تأتي لتؤكد التزام الإمارات الراسخ بتعزيز حقوق الإنسان، مما يعكس ريادتها في هذا المجال على المستوى العربي والدولي.