بتكليف من الرئيس تبون.. عطاف يحل بأوغندا للمشاركة في اجتماع حركة عدم الانحياز
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
حلَّ وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، مساء اليوم، بكامبالا، عاصمة جمهورية أوغندا، بتكليف من رئيس الجمهورية. وذلك للمشاركة في الاجتماع الوزاري لحركة عدم الانحياز المرتقب يومي 17 و18 جانفي الجاري.
وحسب بيان وزارة الخارجية، فإن انعقاد هذا الاجتماع يندرج في إطار التحضير للقمة التاسعة عشر لحركة عدم الانحياز التي ستلتئم يومي 19 و20 جانفي تحت شعار “تعزيز التعاون من أجل رخاء عالمي مشترك”.
كما سيشارك الوزير أحمد عطاف في اجتماع لجنة فلسطين التابعة لحركة عدم الانحياز، وسيكون له لقاءات ثنائية مع العديد من نظرائه على هامش أشغال هذه الاجتماعات الوزارية. يضيف المصدر ذاته.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عدم الانحیاز
إقرأ أيضاً:
في بغداد.. اجتماع قريب للجنة الاتصال العربية بشأن سوريا
السومرية نيوز – دوليات
كشف مصدر دبلوماسي لصحيفة "الوطن" السورية أن الأطراف العربية المشاركة بلجنة الاتصال العربية الخاصة بسوريا توافقت مؤخرا على عقد اجتماع قريب في العاصمة العراقية بغداد. وبعد تأجيل لأسباب مرتبطة بتطورات الأوضاع في غزة، أشار المصدر إلى أن جهودا دبلوماسية عربية مكثفة بذلت في الآونة الأخيرة لتذليل العقبات أمام انعقاد اللجنة أفضت إلى توافق جميع الأطراف على عقد ثاني اجتماعاتها قريبا.
وأكد أن "هناك إصرارا عربيا على عقد اللجنة وهذا سيكون قريبا جدا"، مشددا على أنه لا وجود لأي اعتراض من أي من الأطراف المشاركة على عقد الاجتماع، والتي كان بعضها طلب في المرة السابقة تأجيلها معللاً الأمر بالحاجة للمزيد من التشاور.
وكان الاجتماع الأول للجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا عقد في القاهرة منتصف أغسطس الماضي.
وتضم اللجنة كلا من وزراء خارجية: سوريا، الأردن، السعودية، العراق، لبنان، مصر، بالإضافة للأمين العام لجامعة الدول العربية، وجرى الإعلان عن تشكيلها في الـ7 من مايو 2023.
وفي منتصف مارس الماضي، كانت التحضيرات الخاصة بعقد اللجنة العنوان الرئيس في المباحثات التي جمعت وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد ونظيره السعودي فيصل بن فرحان في العاصمة السعودية الرياض.
وحسب البيان الصادر عن الاجتماع، ناقش الوزيران الجهود التي تبذلها دمشق لمتابعة عمل لجنة الاتصال العربية بشأن سوريا، فضلا عن التحضير الجيد للاجتماع المقبل للجنة الاتصال المفترض عقده في العاصمة العراقية بغداد.