نشر العميد يحيى سريع الناطق العسكري للقوات المسلحة اليمنية عن تنفيذ عمليات عسكرية جديدة في البحر الاحمر.

وفي بيان رصده محرر “الميدان اليمني” جاء فيه:

شاهد فيديو بيان القوات المسلحة اليمنية يحيى سريع من هنا

بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم

قال تعالى: { إِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلَّذِینَ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِهِۦ صَفࣰّا كَأَنَّهُم بُنۡیَـٰنࣱ مَّرۡصُوصࣱ } صدقَ اللهُ العظيم

انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ الذي يتعرضُ للعدوانِ والحصارِ في قطاعِ… pic.

twitter.com/Wffi54j1iS

— العميد يحيى سريع (@army21ye) January 16, 2024

‏بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم

قال تعالى: { إِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلَّذِینَ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِهِۦ صَفࣰّا كَأَنَّهُم بُنۡیَـٰنࣱ مَّرۡصُوصࣱ } صدقَ اللهُ العظيم

انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ الذي يتعرضُ للعدوانِ والحصارِ في قطاعِ غزة
نفذتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنية بعونِ اللهِ تعالى عمليةَ استهدافٍ لسفينةِ “زوغرافيا” كانتْ متجهةً إلى موانىءِ فلسطينَ المحتلة، وذلك بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبة، وكانتِ الإصابةُ مباشِرة.

وجاءتْ عمليةُ الاستهدافِ بعد رفضِ طاقمِ السفينةِ النداءاتِ التحذيريةِ منها الرسائلُ التحذيريةُ الناريةُ
إن القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ مستمرةٌ في تنفيذِ قرارِ منعِ الملاحةِ الإسرائيليةِ أو المرتبطةِ بالعدوِّ الإسرائيليِّ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ على الشعبِ الفلسطيني الصامدِ في قطاعِ غزة.

إن القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ مستمرةٌ في اتخاذِ كافةِ الإجراءاتِ الدفاعيةِ والهجوميةِ ضمنَ حقِّ الدفاعِ المشروعِ عن اليمنِ العزيزِ وتأكيداً على استمرارِ التضامنِ العمليِّ مع الشعبِ الفلسطينىِّ المظلوم.

واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير

عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة

صنعاء 5 رجب 1445 للهجرة
الموافق للـ 16 من يناير 2024م

صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: البحر الاحمر البحر العربي السفن الامريكية القوات الامريكية اليمن باب المندب بحر العرب بريطانيا بيان القوات المسلحة اليمنية بيان الناطق الرسمي بيان يحيى سريع خليج عدن صنعاء قوات اليمن قوات صنعاء

إقرأ أيضاً:

مفاجأة جديدة عن اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة تقريراً جديداً تحدّثت فيه عن دور البحرية الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة على غزة ولبنان.   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ الأسطول 13 في البحرية الإسرائيلية "أحدث ثورة خلال الحرب"، وأضاف: "لقد قرّرت البحرية جعل القدرات الفريدة للوحدة النخبة مُتاحة لجميع أنظمة المناورة في الجيش الإسرائيلي خلال الحرب. ضمن الأسطول، تمّ تشكيل فرق قتالية سرية وتم ربط كل فريق من هذه الفرق بفرقة مناورات تابعة للجيش الإسرائيلي وتم تكليفها بتنفيذ مهام معقدة حيث كان مطلوباً منها إجراء عمليات مسح خاصة للأنفاق وإخراج القوات من مناطق القتال المعقدة وإنقاذ الرهائن الأحياء والأموات والقيام بأنشطة جمع المعلومات الاستخباراتية".   وأوضح التقرير أنَّ "الأسطول الـ13 لم يكُن الوحيد الذي جلب قدرات البحرية القتالية إلى ساحات القتال في الجيش الإسرائيلي خلال حرب غزة"، وقال: "لقد قادت البحرية العديد من التحركات خلال الحرب، فقد جرى تطوير خطط الهجوم في اليمن، والدفاع عن سماء إسرائيل ضد تهديدات الطائرات من دون طيار إلى جانب القوات الجوية، كما جرى تنفيذ خطط الاغتيال والقضاء على الأشخاص والمجموعات المسلحة في غزة ولبنان وسوريا إلى جانب تدمير بطاريات مضادة للطائرات في الداخل السوري أيضاً، مما مكن القوات الجوية من تنفيذ هجمات واسعة النطاق في البلاد".   وذكر التقرير أن "القوات البحرية قامت في الوقت نفسه بحراسة المنشآت الإستراتيجية الإسرائيلية ضد هجمات حزب الله واليمن وحماس وإيران، لكنها فشلت في مهمتها الأساسية المتمثلة بالدفاع عن سواحل إسرائيل في السابع من تشرين الأول 2023"، وأردف: "لقد كانت استعدادت القوة البحرية في صباح السبت الأسود غير كافية. قبل ساعتين ونصف الساعة من غزو حماس، تلقت البحرية تحذيراً، وكان قائد فرقة غزة هو الذي اتصل بقائد قاعدة أشدود وأبلغه بوقوع حدث غير عادي في غزة وطلب منه رفع درجة التأهب. ويمكن الإعلان اليوم الجمعة أنه في الساعة الخامسة فجرا، أي قبل ساعة ونصف الساعة من بدء الهجوم، أجرت البحرية تقييما للوضع ورفعت درجة التأهب، لكنها لم ترسل سفناً إضافية إلى البحر".   وأكمل: "رغم الفشل الذي أدى إلى وصول قاربين لحماس إلى شاطئ زيكيم ومقتل العشرات من المدنيين هناك، بما في ذلك المراهقون، فقد استعادت البحرية صوابها. وبعد نحو نصف ساعة من بدء غزو حماس، قدمت البحرية أهدافاً لسلاح الجو في غزة، وكانت جميعها تابعة لقوة حماس البحرية في غزة. وبعد ساعتين تقريبا، بدأ سلاح الجو بتنفيذ هجمات واسعة النطاق ضد نفس الأهداف التي نقلتها البحرية".   وقال: "منذ السابع من تشرين الأول الجاري، تمنع قوات البحرية الإسرائيلية قوارب الصيادين من مغادرة غزة نحو البحر. لقد تم تدمير قطاع اقتصادي كبير، وتقول البحرية إنه طالما هناك رهائن إسرائيليين في غزة، فلن يُسمح للقوارب بالنزول إلى البحر خوفًا من محاولات تهريب الرهائن عبر البحر إلى سيناء".   وذكر التقرير أنَّ "البحرية الإسرائيلية تُدرك أن أي اتفاق من هذا القبيل سيخلق محيطاً بحرياً يمنع القوارب الغزيّة من دخول شمال قطاع غزة وجنوبه أيضاً"، وأضاف: "خلال الحرب في غزة، قدمت البحرية غطاء بحرياً ضخماً للقوات، وكانت كل قوة تعمل في غرب قطاع غزة محاطة بمرافقة وثيقة من الزوارق الصاروخية والسفن المسيرة. وباستخدام أنظمة الرؤية المتوفرة على السفن، تمكنت القوات البحرية من رصد كمائن وتشكيلات معادية، وكذلك نشاط عناصر إرهابية فردية كانت تنوي إلحاق الضرر بالقوات، وصولاً إلى ما حدث خلال المناورة في رفح، عندما حاول العشرات من المسلحين التابعين لحماس، بينهم ضباط كبار، الهروب عن طريق البحر إلى مصر، بعضهم بالسباحة وبعضهم باستخدام الزوارق والقوارب الصغيرة. وهنا، قامت البحرية بالقضاء على العشرات منهم".   هجمات ضد لبنان   في المقابل، يكشف التقرير أنَّ البحرية الإسرائيلية هاجمت لبنان خلال الحرب الأخيرة، كاشفاً أنَّ القوات أطلقت عشرات الصواريخ أرض – بحر على أهداف في غزّة و 200 صاروخ آخر من هذا النوع على أهدافٍ في لبنان، وأضاف: "إحدى الهجمات التي نفذتها البحرية كانت قبالة سواحل طرابلس. لقد قدّم جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) معلومات تفيد بأن أحد قادة الجناح العسكري لحركة حماس يدير التحركات الحربية من منزله في مدينة طرابلس شمال لبنان. كان الرجل يعيش في الطابق الخامس من مبنى مكون من ستة طوابق. انتظرت الغواصة في البحر قبالة سواحل طرابلس أياماً حتى أرسل عناصر الشاباك إشارة تفيد بأن الشخص المقصود وصل إلى شقته ودخل غرفة النوم. وبعد دقيقتين، اخترق صاروخ بحري أطلق من البحر على بعد عشرات الكيلومترات من الهدف النافذة إلى غرفة النوم بدقة كبيرة، فقتل الشخص دون أن يلحق أي أذى بأي من الجيران".   وأكمل: "كذلك، في تمّ تركيب أنظمة القبة الحديدية البحرية على السفن الصاروخية التابعة للبحرية. وعندما أدرك الجيش الإسرائيلي أن التهديد الذي تشكله الطائرات من دون طيار آخذ في التزايد، قرر نشر سفن صواريخ على طول الساحل الإسرائيلي، حيث ساعدت أنظمة الرادار التابعة لها في تحديد موقع عشرات الطائرات من دون طيار والصواريخ التي أطلقها حزب الله من لبنان إلى إسرائيل. وفي الوقت نفسه، اعترضت السفن البحرية مئات الصواريخ والطائرات من دون طيار التي أطلقت على الأراضي الإسرائيلية من غزة ولبنان وسوريا واليمن وإيران والعراق".   وتابع: "جاءت أبرز عمليات البحرية بعد ساعات من اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله. لقد قام حزب الله ببناء مجموعة من الصواريخ أرض-بحر، وكان يخطط لتدمير منصات الغاز الإسرائيلية وتعطيل حرية الملاحة في إسرائيل، فضلاً عن إلحاق الضرر بالسفن التجارية في منطقة خليج حيفا ومناطق أخرى في البحر الأبيض المتوسط. لقد نجحت البحرية الإسرائيلية في تحديد المباني التي يخزن فيها حزب الله الأسلحة الاستراتيجية التي كان من المفترض أن تسبب أضراراً اقتصادية وعسكرية واستراتيجية جسيمة لإسرائيل. وفي غضون دقائق، وبدقة كبيرة، تم تدمير الصواريخ". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • بيان من القوات المسلحة يكشف تفاصيل مخطط خطير
  • مجلس النواب ينعي الشهداء الذين ارتقوا خلال عمليات تطهير الجنوب من «المرتزقة وتجار البشر»
  • وزير الدفاع السوداني يكشف تفاصيل قاعدة عسكرية روسية على البحر الأحمر
  • هذا ما حدث لحاملة الطائرات الامريكية ترومان خلال رحلة الهروب من البحر الأحمر
  • القوات المسلحة السودانية بالفاشر تخرج دفعة جديدة من قوات العمل الخاص
  • مفاجأة جديدة عن اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها
  • أول اعلان للعميد سريع حول دعوة السيد القائد
  • ليبيا .. الجيش يعلن انتهاء عملية عسكرية ناجحة في مدن الجنوب
  • البرهان: القوات المسلحة السودانية لن تتخل عن كل من قاتل بجانبها
  • المشاط: “القوات المسلحة في أهبة الجهوزية والاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة”