غادر أكثر من 850 ألف شاب برتغالي، تتراوح أعمارهم بين 15 و39 عامًا، البلاد ويعيشون حاليًا في الخارج - وثلثهم تقريبًا من النساء في سن الخصوبة.

اعلان

تتمتع البرتغال بأعلى مستوى للهجرة في أوروبا، وواحدة من أعلى المعدلات في العالم. أدى موجة النزوح المستمرة للمغادرين الشباب على مدار العام إلى زيادة عدد البرتغاليين الذين يعيشون في الخارج، وحرمان البلاد من الشرائح الأصغر سنًا.

وقد استخدم تقرير مرصد الهجرة بيانات تقديرية عن الفئات العمرية للمجتمعات الأجنبية من البلدان التي اختارها المهاجرون البرتغاليون بشكل أكبر.

حوالي 2.3 مليون برتغالي يعيشون في الخارج

ومنذ عام 2001 فقط، غادر البلاد أكثر من 75 ألف شخص في المتوسط كل عام. وكانت الذروة بين عامي 2010 و2019، ووصلت إلى أعلى مستوياتها عام 2013 عندما غادر البلاد 120 ألف برتغالي.

في الوقت الحالي، هناك ما يقرب من 2.3 مليون برتغالي يعيشون في الخارج، 70٪ منهم تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 39 عامًا.

أثرت الأزمات الاقتصادية المتعاقبة على توقعات الشباب. إذ أن الأسباب التي تقدمها فئات صغار السن لنزوح الأشخاص الأكثر إنتاجية في البلاد هي دائمًا "الأزمات الاقتصادية المتعاقبة" بينما تقدم الدول الأخرى "مشاريع للمستقبل" للأجيال الشابة في البرتغال.

إضراب الأطباء يؤثر على عمل المستشفيات في البرتغال"سيقرّب إفريقيا وأوروبا".. المغرب والبرتغال يشيدان بترشيحهما المشترك لاستضافة مونديال 2030لمكافحة التدخين.. البرتغال تتحضر لإصدار قانون جديد في البرلمان

هذه هي النقاط البارزة التي خرج بها "أطلس الهجرة البرتغالية"، الذي تم تجميعه وتجهيزه للعرض الأسبوع المقبل من قبل مرصد الهجرة.

ولا تزال فرنسا هي الدولة التي تضم أكبر جالية برتغالية (حوالي 600000 يعيشون في فرنسا، 40٪ منهم في باريس).

كما أن هناك جاليات برتغالية كبيرة في سويسرا، ولوكسمبورغ (وخاصة كانتون إيش سور الزيت)، والمملكة المتحدة، ومقاطعة غاليسيا الإسبانية، وهولندا، والدنمارك، والسويد، والنرويج - وكلها قادرة على تقديم حوافز ورواتب أعلى بكثير مما يُدفع عادة في البرتغال.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انقسام عالمي حول محاكمة إسرائيل أمام العدل الدولية.. تعرّف على الدول المؤيدة والمعارضة لجنوب أفريقيا حين تدخل السياسة في أروقة المطابخ.. تهديدات تطال مطعما عربيا في نيويورك بسبب شعار من البحر إلى النهر شاهد: البابا في لشبونة للمشاركة في الأيام العالمية للشباب خصوبة شباب لشبونة أوروبا البرتغال الهجرة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next آخر التطورات.. القصف يتجه لطيّ شهره الرابع وإسرائيل تعلن عن نهاية قريبة للتوغل المكثف جنوب قطاع غزة يعرض الآن Next قاطرة أوروبا في أزمة.. انكماش الاقتصاد الألماني خلال 2023 فما هي الأسباب؟ يعرض الآن Next السباق نحو الرئاسة.. ترامب يكسب أول جولة بعد فوزه بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا يعرض الآن Next محور فيلادلفيا يقض مضاجع الإسرائيليين.. مصر تشدد قيودها الأمنية أمام سعي تل أبيب للسيطرة عليه يعرض الآن Next العراق يدين قصفا للحرس الثوري الإيراني على أربيل خلف 4 قتلى وعدة جرحى اعلانالاكثر قراءة مقتل إسرائيلية وإصابة أكثر من 20 في عملية دهس في رعنانا شمال تل أبيب تغطية مباشرة: حرب غزة في يومها الـ 101.. غارات لا تهدأ والحصيلة تتخطى عتبة 24 ألفا صاروخ أطلق من اليمن يضرب سفينة أمريكية في خليج عدن شاهد: من بينهم العروسان.. إصابة 35 شخصا أثناء مراسم حفل زفاف في إيطاليا فما القصة؟ والد أمير قطر يتابع كلمة أبو عبيدة خلال حضوره مباراة منتخبي فلسطين وإيران في كأس أمم آسيا

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو قصف دونالد ترامب كردستان روسيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: خصوبة شباب لشبونة أوروبا البرتغال الهجرة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو قصف دونالد ترامب كردستان روسيا حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو یعرض الآن Next فی البرتغال یعیشون فی

إقرأ أيضاً:

المغرب يعرض في جنيف ضمانات حقوق الإنسان لاستضافة مونديال 2030

زنقة 20 | متابعة

قدم المغرب رؤيته بشأن أهمية الرياضة في بناء مجتمع أكثر شمولية وانسجاما، داعيا إلى ضرورة استثمارها كأداة لتعزيز حقوق الإنسان والمساواة.

ففي اللقاء الموازي الذي نظمته المملكة العربية السعودية الأربعاء على هامش الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان التي انطلقت في جنيف الاثنين 24 فبراير 2025، شارك المغرب بمداخلة حول موضوع “التسامح والشمولية في الرياضة: عامل محفز لتعزيز حقوق الإنسان”، قدمتها فاطمة بركان، الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان.

وقالت الكاتبة العامة إن المغرب أصبح من بين البلدان المتقدمة في الحكامة الرياضية في إفريقيا والعالم، لأنه يولي اهتماما خاصا بإدماج مبادئ المساواة والتسامح والشمولية في مجال الممارسة الرياضية، لا سيما على مستوى المدارس والجامعات بتنظيم أنشطة رياضية دامجة في سياق البطولات المدرسية، واعتماد مواثيق وقوانين تأديبية تفرض عقوبات في حال التصرفات التمييزية خلال المنافسات، مع إنشاء لجنة مخصصة لتقييم الممارسات الدامجة خلال الفعاليات الرياضية الكبرى.

وأكدت أن المغرب نجح في إدماج الرياضة ضمن استراتيجيته التنموية وجعلها أداة للتقدم الاجتماعي والنمو الاقتصادي والتعاون الدولي، باعتماد سياسة شمولية وحكامة رياضية تساهم في استثمار الرياضة كمحزون إنساني للنهوض بحقوق الأفراد والمجتمعات.

ومن منطلق المفهوم الشامل للرياضة الذي يتجاوز البعد التنافسي، فإن الرياضة، تضيف بركان، تعد أداة فعالة لإرساء قيم السلامِ والحوار والتعاون، وأرضيةً مناسبة لتعزيز المُثُل الإنسانية مثل المساواة والاحترام والتضامن، مع تقليصِ الفوارق الاجتماعية وتعزيزِ الشمولية.

وبالنسبة للتجربة الوطنية، أوضحت بركان أن الولوج إلى الرياضة يعتبر أحد الحقوق الأساسية في الدستور وأن ثمة مقاربة مندمجة لتنمية الرياضة، مبنية على سياسات عمومية ترتبط بسياسات التربية والتعليم والصحة العمومية.

إذ يعتني المغرب بتطوير البنية التحتية الرياضية باعتبارها أساس الاندماج الاجتماعي وجزء من الاستراتيجية الوطنية لتنمية الرياضة، وتم تشييد وتجهيز ملاعب القرب بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتطوير منشآت رياضية في المجالين القروي وشبه الحضري، إضافة إلى إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة كركيزة أساسية في سياساتها الرياضية، والنهوض بالرياضة النسائية

وفي هذا الصدد، أوضحت بركان أن سياسة المغرب في مجال البنية التحتية الرياضية لا تقتصر فقط على استضافة الأحداث العالمية مثل كأس العالم 2030 وكأس أمم أفريقيا 2025، بل تمثل التزاما طويل الأمد بمقاربة ديمقراطية تعتمد على تقليص الفوارق المجالية وتعزيز الشمولية، مشيرة في الآن نفسه إلى الاهتمام بالوقاية من التجاوزات والحوادث التي قد يعرفها المشهد الرياضي ومعالجتها بفعالية مع الحرص على الحد من حوادث الشغب والعنف في الملاعب

مقالات مشابهة

  • برلمانية: إعاقة إسرائيل دخول المساعدات لغزة يعرض الأشقاء للخطر
  • التكبالي: تطبيق الفيدرالية الآن سيقسم البلاد ويمهد للتدخلات الخارجية
  • الرئيس اللبناني يتوجه إلى السعودية في أول زيارة خارج البلاد منذ انتخابه  
  • دراسة: مسكّن ألم شائع قد يعرض الأجنة للإصابة باضطراب نقص الانتباه
  • كارلسون: نظام كييف باع أسلحة أمريكية في السوق السوداء بخمس ثمنها لحماس والقوات التي تسيطر على سوريا
  • الجيش الصومالي يحرر بلدة وسط البلاد من «الشباب»
  • تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن "الضربات الجوية" في مناطق محددة
  • المغرب يعرض في جنيف ضمانات حقوق الإنسان لاستضافة مونديال 2030
  • الجيش الصومالي يطرد مقاتلي الشباب من بلدة في وسط البلاد
  • زيلينسكي يعرض على ترامب صورًا توثّق تعذيب الأسرى الأوكرانيين .. فيديو