قالت هيئة البث الإسرائيلية، نقلا عن رؤساء مستوطنات في غور الأردن، أن هنالك عمليات إطلاق نار من المملكة تجاه المستوطنات كل ليلة رغم التواجد العسكري الكثيف على الحدود.

ونقلت الهيئة عن أعضاء في الكنيست الإسرائيلي قولهم إن هنالك وجودا عسكريا أردنيا مكثفا على الحدود مع دولة الاحتلال منذ هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.





وناشد المستوطنون في غور الأردن حكومة الاحتلال قائلين إن إطلاق النار يستهدف المزارع على الحدود مع المملكة.

وقالت الهيئة إن قبل بضعة أسابيع، طلب الوزيرة أوريت ستروك من رئيس شعبة الإستراتيجية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، اللواء إليعازر توليدانو، خلال اجتماع لمجلس الوزراء، تفاصيل حول إطلاق النار الأردني، فأجاب: "هناك بالفعل خوف من التسلل بسبب الوضع المتوتر".

وتابع اللواء بأنه "كثف الأردنيون قواتهم على الحدود وهم يقومون بعمل جيد لمنع التسلل، ومن وقت لآخر يردون بإطلاق النار أيضًا".



وتابعت الهيئة إنه يتم الانتهاء من الاستعدادات لإجراء تحديث كبير للسياج والحاجز على الحدود مع الأردن، والذي يحتاج إلى تحسين جدي مقارنة إلى حالته الحالية.

وعلق جيش الاحتلال على التقرير قائلا إن: "المسألة معروفة لدى الجيش الإسرائيلي. ويتم فحص التقارير والتحقيقات بمنتهى الجدية. ويعمل الجيش الإسرائيلي مع قوات الأمن على تعزيز الجهود الدفاعية في المنطقة من خلال تعزيز القوات المقاتلة". وإضافة وسائل تكنولوجية وغيرها في المنطقة".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الإسرائيلي الاحتلال الاردن إسرائيل احتلال استيطان طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على الحدود

إقرأ أيضاً:

مستوطنون صهاينة يعبرون الحدود اللبنانية وينصبون خياما في بلدة مارون الرأس الحدودية

يمانيون../ كشفت إذاعة الجيش الصهيوني اليوم بأن عددا من المستوطنين عبروا الحدود مع لبنان ونصبوا خياما في بلدة مارون الرأس الحدودية.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن التحقيق جار في هذا الحادث الخطير، إلا أنه لم يذكر إذا هذا الفعل قد حدث اليوم، أما إذا ما كان يتحدث عن حدث مماثل حصل قبل أيام.

وكانت صحيفة jewish press ذكرت يوم 9 ديسمبر أن أعضاء حركة أوري تسافون (استيقظي يا ريح الشمال) التي تهدف إلى إقامة المستوطنات اليهودية في جنوب لبنان، قامت بأول نشاط ميداني لهم خلال نهاية الأسبوع، مع وصول العشرات منهم إلى بلدة مارون الرأس حيث أقاموا تجمعا وأطلقوا عليه اسم مي ماروم (ماء من السماء).

وقالت في بيان إن “إسرائيل وجدت في كثير من الأحيان أنه ليس لديها خيار سوى غزو لبنان لضمان أمنها”، معتبرة أن “هناك قاعدة حديدية في التاريخ الإسرائيلي الحديث: أي مكان تنسحب منه إسرائيل يصبح دولة معادية من النوع الأكثر وحشية. وهذا كان صحيحا في غزة، وكان صحيحا أيضا في لبنان”.

مقالات مشابهة

  • عمرو خليل: اليمين الإسرائيلي يزيد التوترات.. ومصر تقود جهود التهدئة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: طرد مستوطنين عبروا الخط الأزرق إلى جنوب لبنان
  • مستوطنون صهاينة يعبرون الحدود اللبنانية وينصبون خياما في بلدة مارون الرأس الحدودية
  • قوات الاحتلال تتوغل في الجنوب السوري وتقترب من حدود الأردن
  • الرئيس الإسرائيلي يلتقي مبعوث ترامب لبحث وقف الحرب في غزة
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • واشنطن: بات ممكنا التوصل لوقف إطلاق النار بغزة
  • الجيش الإسرائيلي يهدم منازل في الناقورة وكفركلا جنوب لبنان
  • الأردن تدين مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي على خطة لتوسيع الاستيطان في الجولان المحتل
  • الرئيس السيسي وملك الأردن يؤكدان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات دون قيود