مقتل قيادي سوري معارض مقرب من تركيا في ظروف غامضة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقتل قيادي سوري معارض مقرب من تركيا في ظروف غامضة، كشفت مصادر اعلامية سورية معارضة العثور على القيادي في فرقة السليمان شاه المدعو عمار محمد العمر المعروف بأسم أبو رشا مقتولا بظروف غامضة حيث تم .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل قيادي سوري معارض مقرب من تركيا في ظروف غامضة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت مصادر اعلامية سورية معارضة العثور على القيادي في فرقة السليمان شاه المدعو عمار محمد العمر المعروف بأسم (أبو رشا) مقتولا بظروف غامضة حيث تم العثور على جثته وقد اصابتها عدة رصاصات وقالت المصادر ان جثة ابو رشا كانت ملقاه على على طريق مدخل مدينة جنديرس بريف عفرين شمال حلب واشارت الى ان القتيل احد المقربين من المدعو من محمد الجاسم الملقب باسم (أبو عمشة) قائد الفصيلوعلى الفور وجه التنظيم اصابع الاتهام الى من وصفهم بـ “خلايا إرهابية” في المنطقة، في الوقت الذي يتهم فيه بعض المقربين من القتيل، القيادي “أبو عمشة” بتصفيته بعد خلاف بينهما قبل أيام وفق ما افاد موقع نورث برس الالكتروني وتأسس الفصيل أواخر 2011 تحت مسمى “لواء خط النار” في المنطقة الغربية لريف حماة، وفي 2016 أعلن عن تغيير اسمه من لواء خط النار بـ “لواء السلطان سليمان شاه” نسبه إلى الجد المؤسس للإمبراطورية العثمانية حبث اصبح الفصيل يتلقى دعمه العسكري والمادي من الاستخبارات التركية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تركيا.. مقتل 4 آلاف و179 امرأة على يد الرجال في 15 عاماً!
أنقرة (زمان التركية) – تسبب الرجال في مقتل 4 آلاف و179 امرأة، وإصابة 7 آلاف و221 امرأة في السنوات الـ 15 الماضية.
وتتعرض النساء في تركيا، للعنف والقتل بشكل نتزايد على يد الرجال.
وبحسب إحصاء أعده موقع ”بيانيت“ من الصحف المحلية والمواقع الإخبارية ووكالات الأنباء، تسبب الرجال في مقتل 4,179 امرأة وإصابةء 7,221 امرأة خلال 15 عامًا.
في 322 يومًا ما بين 1 يناير 2024 – 18 نوفمبر 2024، تم الإبلاغ عن مقتل 263 امرأة على الأقل في الصحافة على أنها ”مشبوهة“.
قتل الرجال 4 آلاف و179 امرأة وأصابوا 7 آلاف و221 امرأة بين 1 يناير 2010 – 18 نوفمبر 2024.
ووفقا للبيانات، ففي الفترة ما بين 1 يناير/كانون الثاني و18 نوفمبر/تشرين الثاني، قتل رجال 344 امرأة، وتحرشوا بـ 110 نساء، وأساءوا إلى 201 طفل، ومارسوا العنف على 558 امرأة، واغتصبوا 13 امرأة. وأجبر الرجال ما لا يقل عن 544 امرأة على العمل بالجنس. وبينما أفادت الصحافة أن وفاة 263 امرأة كانت “مشبوهة”، قتل الرجال ما لا يقل عن 40 طفلاً.
وقُتل ما لا يقل عن 242 امرأة على يد أزواجهن أو أصدقائهن، و62 امرأة على يد رجال من عائلاتهن مثل الآباء والأبناء، وسبع نساء على يد أصهارهن، وخمس نساء على يد جيرانهن، وامرأة واحدة على يد صاحب عملها، وتسع نساء على يد جيرانهن أصدقاء، قُتل ما لا يقل عن 4 نساء على أيدي رجال مثل سائقي البضائع والميكانيكيين، وقُتلت امرأة على يد الرجل الذي اغتصبها. ولم تذكر الصحافة مدى قرب الرجل الذي قتل 13 امرأة على الأقل.
كما قتل الرجال 184 امرأة في المنزل و154 امرأة في الأماكن العامة مثل الشوارع والمستشفيات والمركبات والحدائق العامة. ولم تنشر الصحافة معلومات حول المكان الذي قتل فيه الرجال ست نساء.
وقتل رجال 153 امرأة لأنهم أرادوا الانفصال ولم يرغبوا في صنع السلام. قتل رجال 17 امرأة بسبب الغيرة، وقتلوا 20 امرأة بذرائع مثل الاغتصاب أو الميراث أو تربية القطط.
Tags: المرأةتركياعنف ضد المرأة