القبض على عروس في ليلة الزفاف وفرار العريس
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
ألقي القبض على عروس في المكسيك بتهمة الابتزاز وذلك في يوم زفافها، وتم نقلها إلى السجن بفستانها الأبيض قبل أن تتمكن حتى من قطع كعكة الزفاف.
ووفقاً لموقع “نيويورك بوست”، شوهدت المشتبه بها، التي عرفتها وسائل الإعلام المكسيكية فقط باسم نانسي، في الصور التي نُشرت يوم الجمعة وهي ترتدي فستانًا أبيض، بالإضافة إلى زوج من الأصفاد.
تم القبض عليها واقتيادها إلى مكتب المدعي العام عندما وصلت هي وزوجها كليمنتي إلى الكنيسة لحضور حفلهما في أواخر ديسمبر.
زوجها، الملقب بـ “راتون” أو “الفأر”، مطلوب بنفس التهم، لكنه تمكن من الفرار.
وقد اتُهم الزوجان بابتزاز تجار الدجاج يوم 22 ديسمبر بالقرب من مكسيكو سيتي.
كما يشتبه في قيامهما باختطاف أربعة عمال من متجر للدواجن.
وبحسب السلطات، فقد تم اعتقال ستة أشخاص آخرين لتورطهم في عملية الاحتيال.
وقالت السلطات: “إن مكافحة ابتزاز شركات الدواجن والبيض تسببت في خسائر تزيد عن 37.2 مليون جنيه إسترليني (800 مليون بيزو مكسيكي أو حوالي 47 مليون دولار) للجماعات الإجرامية”، وذلك من خلال عدم تلقي 16.8 مليون جنيه إسترليني (360 مليون بيزو مكسيكي) للعمليات الفاشلة ومصادرة 24 عقارًا بقيمة 20.5 مليون جنيه إسترليني (440 مليون بيزو مكسيكي)”.
الإمارات اليوم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس
البلاد ــ وكالات
بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتًا وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها- بحسب صحيفة جارديان.وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج:« الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي، يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمرًا محتملًا في القرن المقبل». وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير؛ تحسبًا لأي طارئ مناخي كبير. وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي، أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر.