بقرابة 300 مليون ريال.. أمير الحدود الشمالية يدشن مشروعات تنموية في رفحاء
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
دشن أمير منطقة الحدود الشمالية فيصل بن خالد بن سلطان، مشروعات تنموية وبلدية في رفحاء، بما يقارب 300 مليون ريال.
وأضاف الأمير، أتمنى أن تكون هذه المشروعات نوعية للمنطقة ولمحافظة رفحاء، مثمنا الدعم غير المحدود من القيادة؛ لتنمية منطقة الحدود الشمالية حسب الخطة الموضوعة ورؤية المملكة 2030، وفق الإخبارية.
وتابع أمير منطقة الحدود الشمالية، أن المبادرات بشأن أنسنة المدن وجودة الحياة ستكون نوعية من خلال الدعم وبسواعد أبناء المنطقة الغالية علينا.
فيديو | بما يقارب 300 مليون ريال.. أمير الحدود الشمالية فيصل بن خالد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية وبلدية في رفحاء#الإخبارية pic.twitter.com/aAkG1RoNn8
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 16, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحدود الشمالية رفحاء الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. رصد "مذنب g3" في سماء الحدود الشمالية
رُصد مساء اليوم الخميس، المذنب "C/2024 G3"، ويطلق عليه المذنب G3 و"مذنب أطلس"، وذلك للمرة الأولى في سماء مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية.
وأفاد عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون، أن المذنب شوهد في سماء منطقة الحدود الشمالية اليوم، ورُصد بصعوبة من بين الغيوم.
وأشار إلى اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي.
من المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5، ويمكن رؤيته المرة المقبلة بعد 160 ألف عام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المذنب يزداد لمعانه في أقرب نقطة للأرض - وكالات
وأضاف الرمضون أنه من المتوقع أن يبقى المذنب مرئيًا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الحالي، وهذا يبقيه مذنبًا استثنائيًا ولامعًا جدًا نسبيًا، لدرجة أنه قد يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
تكمن أهمية رصد المذنب في هذه الفترة في متابعة تطور المذنب في أثناء مروره بالقرب من الشمس، إذ إن الكثير من المذنبات تتفكك وتتلاشي بسبب الضغط والجاذبية الشمسية عندما تقترب من الشمس.
ولذلك فإن هناك اهتمام عالمي لمعرفة هل سيتمكن المذنب من تحمل الضغط والتماسك، فإذا ما نجح في ذلك، فقد يمكن رؤيته بالعين المجردة خلال الأيام القليلة المقبلة في جهة الغرب بعد غروب الشمس.