طفلة تخسر حياتها ثمنا لجريمة طلاء الأظافر
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
دفعت طفلة في شهور عُمرها الأولى حياتها ثمناً لفاتورة الشر الأسود في قلوب البشر، وذلك بعد أن أزهقت صديقة والدها روحها بأبشع الطرق على الإطلاق.
اقرأ أيضاً: دموع كاذبة على باب المقبرة.. تطور درامي في قصة ضحية الإجرام
بدأت القصة في 25 يونيو 2023 حينما تم العثور على الطفلة إريس – 18 شهراً فاقدة للوعي في منزل والدها بولاية بنسيلفانيا الأمريكية.
وبحسب تقرير نشرته مجلة بيبول الأمريكية فقد تم نقل الطفلة للمستشفى في حالة حرجة للغاية، قبل أن تُفارق الحياة بعد 4 أيام بعد فشل أعضاء الجسد في أداء الوظائف الحيوية.
تقرير فحص الجثمانوكشف تقرير الطب الشرعي المُوقع على المجني عليها أن الوفاة جاءت بسبب ارتفاع هائل في منسوب الأسيتون في الدم.
وأشار التقرير إلى أن خبراء الطب الشرعي أكدوا في هذه الأثناء أن الرضيعة تعرضت للحقن بالأسيتون (مادة تستخدم لإزالة طلاء الأظافر) قبل أن يتم نقلها للمستشفى.
وكشف التقرير الطبي عن تناول الضحية لبطاريات ومسمار حديدي في الشهور التي سبقت الوفاة.
وأشارت تقارير محلية إلى أن السلطات ألقت القبض على أليسيا أوينز – 20 سنة، لتورطها في الواقعة، وأثبت كشف سجل بحثها على الإنترنت حقائق صادمة.
وذكرت مصادر مقربة من التحقيقات أن الجانية بحثت عبر الإنترنت على منتجات تجميل تُسبب تسمم الأطفال، وبحثت أيضاً عن الأدوية التي تُسبب تسمم الأطفال ووفاتهم.
وستكشف الأيام المُقبلة المزيد من التفاصيل عن الجريمة وعن دوافع الجانية، وستكشف الأيام أيضاً عن إجابة السؤال بشأن القصاص من المُجرمة التي هانت في عينيها قيمة الروح البريئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ولاية بنسيلفانيا الأمريكية جريمة قتل جريمة إنهاء الحياة الطب الشرعي
إقرأ أيضاً:
ليلى علوي تكشف عن الأرقام التي أثرت في حياتها ومسيرتها الفنية
متابعة بتجــرد: خلال حديثها مع الإعلامية إيناس سلامة الشواف ضمن برنامج “أرقام” على راديو “إنرجي”، أكدت الفنانة ليلى علوي أهمية الأرقام في حياتها، كاشفة عن أهم الأرقام التي أثرت في مشوارها الفني وحياتها الشخصية مؤكدة أن العمر ليس مجرد رقم، بل إن التجارب الحياتية والصحة والنضج هي الأمور الأكثر أهمية.
أوضحت ليلى أنها لا تمانع في الإفصاح عن عمرها، وأن ما يهم حقًا هو كيف يستثمر الإنسان حياته ويحقق إنجازاته، كما علقت على تركيز وسائل الإعلام على أسعار أزياء الفنانين، قائلة: “هذا أمر شائع عالميًا، لكننا أصبحنا نقلد الغرب في ذلك، وهو ليس من ضمن اهتماماتي الشخصية”.
وعن إيرادات الأعمال الفنية، أكدت أن الإيرادات والمشاهدات لهما الأهمية نفسها، موضحة: “الإيرادات تخص السينما، بينما المشاهدات تتعلق بالأعمال المعروضة على المنصات، وعندما تحقق المشاهدات مستوى معينًا، تتحول إلى “ترند”، أما الإيرادات، فهي تتميز بأنها لا تخضع للتلاعب.
وتطرقت ليلى علوي إلى فكرة الأجور في الوسط الفني، مشيرة إلى أن جيلها كان يهتم أكثر بمن هو “الأعلى فنيًا ومقامًا” وليس فقط الأعلى أجرًا، كما أكدت أن ترتيب الأسماء على “الأفيش” حق مكتسب للفنان، لأنه يعكس حجم تاريخه وتأثيره الفني.
كما أكدت أن عدد متابعي الفنان على منصات التواصل الاجتماعي لا يقاس فقط بالأرقام، بل بالتفاعل والاستقبال، قالت: “دور الفنان ينتهي عند التصوير، بينما تقع مسؤولية الترويج والتوزيع على المنتج، الذي يجب أن يختار التوقيت المناسب لعرض العمل، وهو أمر بالغ الأهمية في تحقيق النجاح.
وذكرت تجربتها مع فيلم “سمع هس”، الذي تأثر سلبًا بسبب توقيت عرضه خلال فترة الامتحانات.
main 2025-03-08Bitajarod