الأسبوع:
2024-11-22@05:01:12 GMT

أول تعليق من وائل الدحدوح بعد دخوله مصر

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

أول تعليق من وائل الدحدوح بعد دخوله مصر

قال الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح، إنّه يتمنى أن تتوقف المعاناة ويحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه بمساعدة مصر وجميع دول العالم الإسلامي، مشيرًا إلى أنه في رحلة علاج، متمنيًا من الله سبحانه وتعالي أن يكشف هذه الغمة عن هذه الأمة.

ودعا «الدحدوح»، خلال لقائه عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، الله سبحانه وتعالى أن يعين الشعب الفلسطيني ليحصل على حقوقه بمساعدة مصر وقطر وكل العالم الإسلامي، لافتًا إلى أنه سيعود إلى عمله بعد رحلة العلاج.

وتابع الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح، أنه يثمن أي جهد تقوم به الدولة المصرية وباقي الدول التي تسعى لدعم حقوق شعبنا وتنتهي هذه الحرب والآلام والأوجاع التي يعيشها الفلسطينيين.

اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف 3 مواقع للاحتلال بالصواريخ

نقيب الصحفيين: «الدحدوح» رمز للصمود الفلسطيني.. وآن ليستريح قليلا ويتلقى علاجه

مقدم صفقة وسام أبو علي: والدي زرع بقلبي حب الأهلي.. ونشجع مصر مثل فلسطين (حوار)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدحدوح الشعب الفلسطيني الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح أ الفلسطينيين وائل الدحدوح وتابع

إقرأ أيضاً:

عملت خير مع ناس وردوه شر؟.. عالم بالأوقاف: أنتى بتعملى لله

أجاب الدكتور أحمد عوض، من علماء وزارة الأوقاف، على سؤال متصلة إنها تفعل خير كثر مع بعض الأشخاص لكنها لا تلقى منهم مقابل لاحسانها حتى ولو بكلمة طيبة، وبالتالى فهى غاضبة عليهم ولا تريد مساعدتهم فما حكم الشرع، فهى بحسب قولها "عملت خير ومشوفتش خير"؟.

وقال العالم بوزارة الأوقاف، في فتوى له، إن العطاء في الإسلام يجب أن يكون لله سبحانه وتعالى، وليس انتظاراً لمقابل من الأشخاص.

وتابع: "نسمع كثيراً هذه الفكرة في المجتمع: 'أنا عملت خير ولم أجد مقابل'، أو 'ساعدت فلان ولم يرد لي الجميل'،  لكن الحقيقة أن العطاء في الإسلام ليس مشروطاً بمقابل، ولا يجب أن ننتظر شيئاً من الناس، نحن عندما نساعد الآخرين، نحن في الحقيقة نساعد أنفسنا، لأننا نتعامل مع الله سبحانه وتعالى".

وأضاف: "العطاء يجب أن يكون خالصاً لله، وأنت عندما تعطي الفقير أو المريض، أو تساعد الآخرين، لا تنتظر منهم رد الجميل، لأنك حينما تعطي لله، سيكافئك الله بفضل من عنده، كما قال سبحانه وتعالى في القرآن: 'من عمل صالحاً فلنفسه'، أي أن العطاء يعود عليك بالخير من الله، لا من البشر.. نحن نتعامل مع ربنا سبحانه وتعالى، وهو خير مجزي".

وأشار إلى أن العطاء في الإسلام ليس فقط مالياً، بل يشمل كل أشكال المساعدة والتعاون، قائلاً: "عندما تضيق عليك الحياة وتجد رزقك ضيقاً، يجب أن تخرج مما لديك، لأن الله وعدنا بالجزاء العظيم على ذلك، كما قال في القرآن الكريم: 'ومن قدر عليه رزقه فلينفق'، حتى لو كنت في حاجة، يجب أن تعطي وتساعد الآخرين، لأن الله سبحانه وتعالى يضاعف الأجر بشكل لا يتصوره عقل، والله يضاعف لمن يشاء، حتى 700 ضعف وأكثر".

وختتم قائلاً: "لا تتوقعي من الناس شيئاً، لأنك تعطي لله لا له،. إذا ردوا عليك الجميل فهذا من فضل الله، وإن لم يردوا فالله يعوضك في الدنيا والآخرة، العطاء بقلوب راضية يفتح لك أبواب الخير والبركة، ويعطيك سكينة في حياتك، لأنه نابع من نية خالصة لله".

مقالات مشابهة

  • دعاء عظيم ليوم الجمعة.. كن موقنا بالإجابة
  • الإيمان والعلم
  • إسرائيل.. مقتل مدني يبلغ من العمر 71 عاماً بعد دخوله إلى لبنان
  • هل الزكاة تزيد المال؟.. بـ3 شروط لا يعرفها الكثيرون
  • رحلة غسان أبوستة.. فيلم «حالة مشاعر» يوثق قصة طبيب الحروب الفلسطيني
  • عملت خير مع ناس وردوه شر؟.. عالم بالأوقاف: أنتى بتعملى لله
  • علي جمعة يحذر من أمور تصيب من يفعلها بالبلاء والوباء
  • الطريق إلى الله مقيد بالذكر والفكر ... علي جمعة يوضح
  • كيف تنال رضا الله؟
  • بالفيديو والصور: صحفيو فلسطين يتحدثون عن الشهيد الصحفي بلال جاد الله