أخصائية تغذية رياضية: يفضل البعد عن المكملات الصناعية أثناء الرياضة لتدميرها الجسم
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
قالت الدكتور أمل إسماعيل، أخصائية التغذية الرياضية، إن أخذ المكملات الصناعية يعتبر مدمر للجسم سواء للكبار أو الصغار، لأنها تؤثر على الهرمونات والكبد والكلى فيتم تدمير الجسم كليا بالتدريج بسببها.
المكملات الغذائية للرياضيوأضافت «إسماعيل» خلال استضافتها عبر برنامج «السفيرة عزيزة» تقديم الإعلامية شيرين عفت، المذاع عبر شاشة «dmc»، أنه يتم توجيه الأطفال للرياضة لتنمية تفكيرهم وأجسادهم وليس لخلق منافسة او الوصول إلى كونه رقم 1 عن طريق المساعدات الخارجية، وذلك عن طريق المكملات لصناعية، لافتة إلى أنه يمكن فعل ذلك من خلال المكملات الغذائية الطبيعية «الأغذية السليمة» ومنها الموجود بها النشويات والبروتينات والدهون والفواكه ومراعاة وجوده بالوجبات الغذائية وتنظيم توقيت الوجبات له.
وتابع: «يفضل اختيار الوجبات الغذائية الصحية اللازم إعطاؤها للطفل أو الرياضي قبل ممارستة للرياضة فلا يفضل إعطاء وجبات دسمة وبها عناصر غذائية كثية قبل ممارسة الرياضة بفترة قليلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة رياضة تربية تنمية
إقرأ أيضاً:
اقتصاد الإمارات|التغير المناخي والبيئة" تستضيف ورشة خليجية حول المنشآت الغذائية
استضافت وزارة التغير المناخي والبيئة، ورشة العمل الخليجية لمناقشة تجارب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بشأن اعتماد المنشآت الغذائية المصدرة إلى دول المجلس.
وقال تقرير صادر عن وكالة الأنباء الإماراتية" أن أن ورشة العمل تعكس حرص دولة الإمارات على لعب دور فاعل في تعزيز الأمن الغذائي المستدام على المستويين المحلي والإقليمي من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات وزيادة التكامل بين دول مجلس التعاون الخليجي في هذا الشأن.
اقتصاد الإمارات|مواصلة نهج الشراكة والتعاون لتمويل صندوق الاستجابة للخسائر والأضرار عبر"COP29" اقتصاد الإمارات| 1.3 مليار درهم قيمة المعاملات العقارية في الشارقة خلال 9 أشهركما تأتي ورشة العمل في إطار سعي وزارة التغير المناخي والبيئة نحو تطبيق الخطط الإستراتيجية لتعزيز الأمن الغذائي في دولة الإمارات، وذلك من خلال استعراض أفضل الممارسات الخليجية في اعتماد المنشآت الغذائية المصدرة للدولة وضمان سلامة الغذاء في بلد المنشأ والحد من تسرب الأمراض والآفات وغيرها من المخاطر عبر الحدود بواسطة الغذاء المستورد.
وشارك في الورشة أعضاء الفريق الفني من الهيئات والسلطات الرقابية المسؤولة عن سلامة الغذاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالإضافة إلى ممثلين من الجهات المعنية والسلطات المحلية المسؤولة عن سلامة الغذاء في الدولة.
وذكر سعادة مروان عبدالله الزعابي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع المناطق بوزارة التغير المناخي والبيئة، أن الوزارة تسعى من خلال استضافة مثل هذه الورش إلى تطوير آلية العمل الخاصة باعتماد المنشآت الغذائية خارج الدولة، وإتباع أفضل الممارسات المحلية والإقليمية والدولية، والمعرفة الاستباقية للتحديات، ورفع التوصيات بالحلول التي تواجه التطبيق السليم لهذه الآلية، إلى جانب الوقوف على أهم التحديات للتعامل مع الأغذية الحلال والتحقق منها في جميع مراحل السلسلة الغذائية من المزرعة وحتى المستهلك.
وتم خلال الورشة استعراض تجربة الدولة بشأن آليات اعتماد المنشآت الغذائية في الخارج بشكل تفصيلي من خلال ثلاثة محاور رئيسية، الأول حول المنتجات ذات الأصل الحيواني، والثاني حول آلية اعتماد منتجات الأغذية الحلال، والثالث يتعلق باعتماد جهات تقييم المطابقة التي تلعب دوراً محورياً في التحقق من استيفاء متطلبات السلامة الغذائية.