السلطة المحلية في بدبدة بمأرب تدشن فعاليات حملة نصرة الأقصى وذكرى جمعة رجب
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
الثورة نت|
دشنت السلطة المحلية ودائرة التعبئة العامة بمديرية بدبدة في محافظة مأرب اليوم فعاليات حملة نصرة الأقصى وإحياء ذكرى جمعة رجب وتأصيل الهوية الإيمانية.
وفي التدشين أشار مدير المديرية درعان السقاف إلى ارتباط اليمنيين بجمعة رجب التي كانت بداية دخولهم الإسلام والإيمان بالرسالة المحمدية ونصرة الدين، مؤكداً أهمية المناسبة في تعزيز التمسك بالهوية الإيمانية ونصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، والدفاع عن المقدسات الإسلامية.
كما ألقيت كلمات استعرضت دور اليمنيين في حمل راية الحق ونشر الإسلام في أصقاع الأرض، ومواجهة الباطل منذ بزوغ فجر الإسلام حتى اليوم.. موضحة
أن إحياء ذكرى جمعة رجب، إحياء للقيم والمبادئ، ورسالة لأعداء الأمة بتمسك الشعب اليمني بهويته الإيمانية.
واعتبرت الكلمات هذه الذكرى، محطة تربوية وتعبوية، لاستلهام دروس الدفاع عن الدين، ومناصرة الشعب الفلسطيني، وترسيخ الهوية الإيمانية الأصيلة وغرسها في نفوس النشء والشباب.
تخللت الفعالية التي حضرتها قيادات في السلطة المحلية وعدد من الشخصيات الاجتماعية ، قصائد شعرية وفقرات شعبية معبرة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حملة نصرة الأقصى مارب
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: مسيحيو مصر أخوال المسلمين.. وهكذا انتشر الإسلام في العائلة
أجاب الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء فى الأزهر الشريف، على سؤال: لماذا أحل الإسلام للرجل الزواج من الديانات الأخرى وحرمها على النساء؟.
وقال عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، خلال برنامج نور الدين والدنيا المذاع عبر قنوات المتحدة: الزواج أمر إلهي، فالله هو الذى رسم لنا هذا، ولم يجتهد الرجل في ذلك، ربنا قالنا لا تتزوج من عمود النسب والجمع بين الأختين، حتى في المسيحية الزواج سر من أسرار الكنيسة، وفي الإسلام أمر من الأمور الإلهية، فعمود النسب معمول من أجل أن تسير الأسرة على رضا الله.
أضاف: “ممكن الحكمة تكون غايبة عني ومش عارفها، ده اللى نشر الإسلام من غير سيف، لما دخل المسلمون مصر، كان جزء من الشعب مشرك وناس دخلت المسيحية فلما دخل المسلمون تزوجوا من أهل مصر، فالإسلام يمنع الاستعمار إنما يجعلك من أهل البلد فاستوطن المسلمون مصر.. فأصول مصر الأولى كان المسيحى هو الخال.. ثم انتشر الإسلام في العائلة دون سيف أو إكراه، وهذه قد تكون حكمة لا ألتفت إليها.. معنديش إشكال مع كل الديانات لأننا نعترف بها، لكن فيه ناس مكذبة سيدنا محمد، وفيه ناس مكذبة سيدنا عيسى”.