شوط أول سلبي بين بوركينا فاسو وموريتانيا
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
انتهى الشوط الأول بين منتخب بوركينا فاسو، ونظيره الموريتاني، بالتعادل السلبي، في المباراة التي تجمع بينهما الآن لحساب الجولة الأولى من دور المجموعات لكأس أمم أفريقيا 2023، على ملعب السلام بمدينة بواكي.
ويأتي تشكيل منتخب بوركينا على النحو التالي:
حراسة المرمى: هيرفي كوفي
خط الدفاع: ستيف ياجو - إدموند تابسوبا- إسوفو دايو-عيسى كابوري
خط الوسط: بلاتي توريه- أداما جويرا- ستيفاني كي
خط الهجوم: مامادي بانجري- سيدريك بادولو- محمد كوناتي.
على الجهة الأخرى يأتي تشكيل موريتانيا على النحو التالي:
حراسة المرمى: بوبكر نياسي
خط الدفاع جيسوما - إبراهيما كيتا- علي عبيد- عماري جساما
خط الوسط هيماي تانجي- لامین با- نوح محمد العبد
الهجوم إدريسا ثيام- أبو بكاري كويتا- أبو بكر كامارا.
وتستضيف كوت ديفوار النسخة الـ34، من مسابقة كأس الأمم الإفريقية، في الفترة من 13 يناير وحتى 11 فبراير، بمشاركة 24 منتخبًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب بوركينا فاسو كأس أمم أفريقيا كأس أمم أفريقيا 2023
إقرأ أيضاً:
خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام
نظّم الاتحاد الإسلامي في بنين، وهو أعلى مؤسسة إسلامية في البلاد، أمس الجمعة خطبة موحّدة في 6 آلاف مسجد على عموم التراب الوطني، لإدانة الهجمات التي نفّذتها جماعة نصرة الإسلام والمسلمين على موقعين للجيش شمال البلاد على الحدود المشتركة مع بوركينا فاسو والنيجر.
وأعرب الاتحاد الإسلامي عن إدانته للهجمات التي تبنّتها جماعات ترفع شعار نصرة الدين والجهاد، وقال إن الإسلام بريء من العنف وسفك الدماء بغير وجه حق.
وقال المتحدث باسم الاتحاد الإسلامي إن الأمين العام للهيئة عبد الجليل يوسوفو سيقود جولة دعوية تستمر شهرا كاملا في العديد من القرى ليوضّح للعامة أن الإسلام الصحيح ينبذ العنف والكراهية.
وأصدر رئيس الاتحاد إدريسو بخاري بيانا دعا فيه جميع المسلمين إلى الوحدة والتضامن في وجه التطرف الذي أفسد الكثير من الدول.
وتأتي الجهود التي يبذلها الاتحاد الإسلامي، بعد تزايد الهجمات ضد مواقع الجيش الحكومي على الحدود الشمالية، وتقول السلطات إن ذلك بسبب محاولة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة دخول البلاد عن طريق النيجر وبوركينا فاسو.
وفي 17 أبريل/نيسان الجاري نفّذت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين هجومين منفصلين ضد جيش بنين، أسفرا عن مقتل 54 جنديا، وإصابة العديد من الأفراد الآخرين.
وفي أوائل يناير/كانون الثاني الماضي، لقي 28 جنديا مصرعهم في هجوم تبنته الجماعة المحسوبة على تنظيم القاعدة ضد القوات الحكومية، قرب الحدود المشتركة مع بوركينا فاسو.
إعلانوتوترت العلاقة بين بنين وجارتيها منذ تولي قادة عسكريين الحكم في منطقة الساحل، حيث يعتبر قادة الانقلابات أن رئيس بنين باتريس تالون حليف قوي لفرنسا، وتحتضن بلاده قواعد فرنسية يمكن أن تعمل على تهديد الأمن والاستقرار في المنطقة.
وفي منتصف مارس/آذار الماضي، أعرب الرئيس تالون عن أسفه لتدهور العلاقات مع النيجر وبوركينا فاسو، واعتبر أن غياب التعاون الأمني معهما صعّب العمل على مكافحة الإرهاب في المنطقة.