79 لجنة للرصد والتبليغ عن حالات تشغيل الأطفال والمطلوب الصرامة مع الظاهرة (عواطف حيار)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
قالت عواطف حيار وزيرة التضامن والادماج الاجتماعي والأسرة، إن المطلوب “الصرامة مع ظاهرة تشغيل الأطفال”، ومن أجل ذلك قامت وزارتها بـ”تفعيل الأجهزة الترابية المندمجة، للتدخل في الوقت المناسبة في إطار الالتقائية مع وزارة الشغل”.
وأوضحت الوزيرة في جوابها على سؤال شفوي بمجلس المستشارين، حول التدابير المتخذة لحل إشكالية تشغيل الأطفال، أن “موضوع الطفولة له أهمية كبيرة في بلادنا، وفي إطار التزامات الحكومة اشتغلت الوزارة على بلورة البرنامج التنفيذي الثاني للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بعد تقييم البرنامج الأول”.
وشددت حيار على أن “تشغيل الأطفال يمنعه القانون”، مشيرة غلى أن “وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، قامت بتفعيل الأجهزة المندمجة لحماية الطفولة، والتي تنص على آلية الإشعار”.
وأفادت المسؤولة الحكومية، بأنه “حاليا تم خلق 79 لجنة تحت إشراف السادة العمال”، وأضافت، “قمنا أيضا بتمويل وحدات حماية الطفولة التي تقوم بعمليتي الرصد والإشعار، ونشتغل مع التعاون الوطني والنيابة العامة”.
كلمات دلالية عواطف حيار، تشغيل الأطفالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: تشغیل الأطفال
إقرأ أيضاً:
رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية
ماجد محمد
روى الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو تفاصيل مؤثرة مر بها خلال مسيرته الكروية ، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله.
وقال النجم البرازيلي: “كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام”.
وأضاف: “عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي”.
وتحدث عن معاناته مع الإصابات، لافتاً إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. قائلاً: “حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان”.
واستطرد: “ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟”.