افتتاح معرض “أنا ليبيا أنا التاريخ” في بنغازي
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
شارك وزير السياحة في الحكومة الليبية، الدكتور علي قلمة، ورفقة رئيس ديوان مجلس النواب، عبد الله المصري، في افتتاح فعاليات معرض النشاط الثقافي الفني “أنا ليبيا أنا التاريخ”، الذي نظمه مجلس الثقافة العام التابع لمجلس النواب حيث أقيم المعرض بقاعة السيلفيوم في مدينة بنغازي.
وفي كلمته خلال الافتتاح، أكد الوزير على أهمية التاريخ الليبي والتنوع الثقافي الذي يشكل الهوية الليبية، ورحّب بحضور القنصل اليوناني، ومندوب عن القنصلية الإيطالية، وممثلين عن القنصلية السودانية، إضافة إلى حضور عدد من الكُتاب والأدباء والمثقفين.
وأشار إلى المزيج الحضاري للأمة الليبية، معتبراً إياه ثروة وذاكرة تاريخية للوطن، يأتي المعرض ضمن جهود تسليط الضوء على التاريخ الثقافي الليبي من خلال فقرات ومحاضرات متنوعة تعكس جوانبه الفنية والحضارية والأثرية والإسلامية.
الوسوم#بنغازي الحكومة الليبية تاريخ ليبيا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي الحكومة الليبية تاريخ ليبيا ليبيا
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض «الظلال الإمبراطورية»
فاطمة عطفة (أبوظبي)
أقامت «مبادرة رزق للفنون» معرضها الجديد بعنوان «الظلال الإمبراطورية: أطياف السيادة»، قام بتنسيقه القيّم الفني برمجش أشاري، ويستعرض المعرض المتميز أنظمة السلطة والامتياز، بينما يدعو الجمهور إلى استشراف مستقبل يرتكز على المساواة والعدالة، ويستمر المعرض حتى 18 فبراير 2025، ويعد خطوة مهمة تعكس التزام «مبادرة رزق للفنون» بدعم الفن المعاصر النقدي والمبتكر.
يضم المعرض مجموعة بارزة من الفنانين من مختلف أنحاء العالم، من بينهم كارا ووكر (الولايات المتحدة)، سودهارشين شتي (الهند)، سيان دايريت (الفلبين/ برلين)، سوجاي شاه (كينيا/ الولايات المتحدة)، ميخال مارتيشوفتش (بولندا)، جوناثاس دي أندرادي (البرازيل)، وأمبوي كاميرو (كينيا)، ياو أوسو (غانا)، رافي أغاروال (الهند)، إيشيتا تشاكربورتي (سويسرا)، وسونيا شنكل (سويسرا). ويقدم المعرض رؤى متعمقة من سياقات جيوسياسية واجتماعية متعددة.
يسعى معرض «الظلال الإمبراطورية» أساساً إلى تسليط الضوء على أصوات وتجارب المجتمعات، وخلق مساحة عميقة للتأمل والحوار والتضامن، من خلال مجموعة متنوعة من الوسائط، بما في ذلك الرسم، النحت، الصوت، الفيديو، وفنون الأداء، حيث يقدم كل فنان استكشافات مثيرة. وتهدف الأعمال الجماعية إلى إلهام الجمهور ودفعه للتفاعل مع أسئلة جوهرية مهمة حول الهوية والثقافة.