رفع 138 سيارة تالفة ومهملة خلال 6 أشهر من شوارع وأحياء الخفجي
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
رفعت بلدية محافظة الخفجي، خلال 6 أشهر الماضية، أكثر من 138 من السيارات التالفة والهياكل بالمحافظة، بالتعاون مع أعضاء لجنة إزالة السيارات التالفة والهياكل، والمشكلة من قبل المحافظة، وبلدية محافظة الخفجي، والشرطة، والمرور، ومتعهد البلدية.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الخفجي، محمد الحميداني، بأنه جرى مؤخراً العمل على إزالة السيارات التالفة والهياكل ببعض أنحاء المحافظة، حيث تأتي إزالة السيارات ضمن برامج أمانة المنطقة الشرقية التي تنفذها البلدية في معالجة التشوهات البصرية، وتحسين المشهد الحضري، والتخلص من هذه الهياكل والسيارات من الشوارع والطرق في الأحياء.
أخبار متعلقة مدارس الشرقية تعزز قيمة الانضباط وتدعم السلوك الإيجابيخدمات السموم بالشرقية.. 1800 طلب "اشتباه جنائي" و2005 "سموم إسعافية"رفع 138 سيارة تالفة خلال 6 أشهر من الخفجي - اليومإزالة السيارات التالفةشدد على كافة ملاك السيارات التالفة والمهملة والهياكل، بضرورة التعاون مع البلدية بإزالتها من الشوارع والأحياء السكنية، نظرا لتشكيلها تشوه بصري للمحافظة، وتحول البعض منها إلى تكدس النفايات في بعض المواقع.
رفع 138 سيارة تالفة خلال 6 أشهر من الخفجي - اليوم
وأهاب بالجميع إلى الإبلاغ عن السيارات التالفة والمهملة، وأي ملاحظة على الخدمات البلدية من خلال مركز البلاغات 940.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الخفجي الخفجي الشرقية أخبار السعودية إزالة السيارات التالفة أمانة المنطقة الشرقية معالجة التشوهات البصرية السیارات التالفة خلال 6 أشهر
إقرأ أيضاً:
الأردن:مبيعات الشقق تتجاوز 7800 خلال 3 أشهر
صرح المهندس كمال العواملة، الرئيس السابق لجمعية مستثمري قطاع الإسكان، إن سلسلة الانخفاضات الأخيرة في أسعار الفائدة ساهمت في تحفيز سوق العقار الأردني وتعزيز ثقة كل من المستثمرين والمواطنين.
أذ أوضح العواملة بأن تأثير أسعار الفائدة على الأردن مباشر، نظرًا لارتباط الاقتصاد الأردني بالأسواق العالمية، مضيفًا أن أي رفع في أسعار الفائدة عالميًا ينعكس سلبًا على الاقتصاد المحلي، في حين أن الانخفاضات الثلاثة الأخيرة ساعدت في تخفيف العبء المالي على المواطنين، وأعادت الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية بعد فترة من الارتفاعات.
وأشار إلى أن المستثمرين تحملوا كلفة الارتفاعات السابقة، لكنهم اليوم يستفيدون من تراجع الفائدة، إلى جانب المواطنين الذين أصبحوا قادرين على دخول السوق بشكل أفضل.
وأضاف العواملة أن حجم السوق العقاري في الأردن يبلغ نحو 1.5 مليار دينار، ويحقق عوائد تقارب 500 مليون دينار، وهو ما يدل على بوادر تعافٍ واضحة في القطاع، لافتًا إلى أن عدد الشقق المباعة خلال الربع الأول من عام 2024 بلغ 7879 شقة، بينما سجلت عمان خلال نفس الفترة من عام 2025 انخفاضًا طفيفًا بنحو 60 شقة فقط.
فيما تبيّن أن التراجع بنسبة 1% في الربع الأول من عام 2025 لا يشكّل خطرًا حقيقيًا على السوق، موضحًا أن شهر رمضان كان له تأثير مباشر على حركة البيع والشراء خلال تلك الفترة.
ومن جانب أخر يتعلق بالتقلبات الاقتصادية العالمية، خاصة ما يجري في الولايات المتحدة ومحاولات خفض قيمة الدولار، أكد العواملة أن هذه التطورات لا تؤثر بشكل كبير على السوق العقاري المحلي، معتبرًا أن العقار في الأردن لا يزال ملاذًا آمنًا، ودعا المواطنين إلى الاستثمار فيه حاليًا دون تردد.
كلمات دالة:الأردنالسوق العقارية في الأردندينارالاقتصاد الأردنيقطاع الإسكانالسوق العقاري المحليحركة البيع والشراء© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا