ضبط 7 قضايا إتجار في المخدرات بأسيوط
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية، جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
جاء ذلك في إطار توجيهات اللواء محمود أبو عمرة مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام.
أسفرت جهود مديرية أمن أسيوط، عن ضبط (34) قضية سلاح نارى ضُبط خلالهم (17بندقية آلية- 18بندقية خرطوش - 20فرد محلى –عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة) بحوزة (34متهم "لـ25منهم معلومات جنائية").
كما تم ضبط (7) قضايا "إتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (1,270كيلو جرام لمخدر الحشيش-1,500 كيلو جرام لمخدر الباجو- كمية لمخدرى"الشابو، الأفيون") بحوزة (7 متهمين"لـ6منهم معلومات جنائية").
بجانب تنفيذ (330) حكم قضائى متنوع.
عقوبات رادعة للإتجار بالمخدرات:
وتصل عقوبة الاتجار فى المواد المخدرة للسجن المشدد والمؤبد، فالمادة 33 من قانون العقوبات نصت: يعاقب كل من يقوم بممارسة الاتجار فى المواد المخدرة بالسجن بدء من السجن المشدد 3 سنوات، إلى السجن المؤبد أو الإعدام فى بعض الحالات، والغرامة المالية التى تصل إلى 100 ألف جنيه مصرى، كما أنها لا تزيد عن 500 ألف جنيه مصرى، وهذا فى حالة إذا تم تصدير أو استيراد المخدرات أو أى شىء يتعلق بها من المحاصيل الزراعية.
وينص قانون العقوبات فى المادة رقم 34، أن عقوبة الإتجار بالمخدرات فى داخل المجتمع تصل إلى السجن المؤبد والإعدام تبعاً لوقائع الدعوى، وإذا كانت هناك حيثيات مشددة للعقوبة من عدم وجود ظروف مشددة لذلك.
فيما تخفف عقوبة الاتجار بالمخدرات ليتم الحبس فيها لمدة سنة ولا يصل فيها الحبس فيها إلى مدة 5 سنوات، ويلزم دفع الغرامة التى لا تقل عن 200 جنيه مصرى، ولا تصل إلى 5 آلاف جنيه مصرى، وهذا كله فى حالة إذا كانت المواد المخدرة المضبوطة ضعيفة التخدير، ومواد مخدرة طبيعية، وهذا يرجع إلى المعمل الجنائى وتقرير بشأن المواد المخدرة التي تم ضبطها وبجوزة المتهمين الذين تم ضبطهم فى حالة تلبس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الحملات الأمنية الأمن العام أسيوط المواد المخدرة الأسلحة النارية المواد المخدرة جنیه مصرى
إقرأ أيضاً:
الإناث والإدمان .. دوافع السيدات للتعاطي
قال وزارة الصحة والسكان ، ممثلة في الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان ، إن هناك مشكلة قد تواجه الأشخاص عندما يتعلق تعاطي المخدرات بإختلاف الجنس (ذكور أوإناث) وهذا الإختلاف نوعين . اختلاف جنسى بيولوجي له علاقة بالكروموسومات الجنسية والهرمونات ، او اختلاف جنسي له علاقة بالدور المحدد للرجال والنساء فى ثقافة المجتمع ويتضمن كذلك الأشخاص الذين لا يتماشون مع أي من الفئتين.
ادمان المواد المخدرة الفرق بين دوافع الادمان لدي الرجال والنساء- يتعاطى الرجال والنساء أحياناً المخدرات لأسباب مختلفة وكذلك استجابتهم لها بشكل مختلف.
- غالبًا ما تستخدم النساء المواد المخدره بشكل مختلف عن الرجال حيث يستجيبون لبعض المواد بجرعات أقل ويصلوا أسرع للمرحلة الإدمانية .
- قد تعاني النساء اللواتي يستخدمن المواد المخدرة من آثار جسدية أكبر على القلب والأوعية الدموية
- قد تكون النساء أكثر عرضة للذهاب إلى قسم الطوارئ أو الموت من جرعات زائدة أو تأثيرات أخرى لمواد معينة.
- يمكن أن يؤدي الطلاق أو فقدان حضانة الأطفال أو وفاة الشريك أو الطفل إلى تعاطي النساء للمواد المخدرة أو غير ذلك من الاضطرابات النفسية.
تفاصيل البرامج الوقائية من تعاطي المخدرات بالمدارس والجامعات وقرى حياة كريمةوزير الشباب يشيد بدور البرامج الوقائية في مكافحة تعاطى المخدرات وعلاج الإدمانغادة والي: مصر من الدول الرائدة في ملف مكافحة تعاطي المخدرات خلا من أي توصية بتعاطي مخدر الترامادول.. سعد في ورطة بسبب التقرير- قد تكون النساء اللواتي يستخدمن مواد معينة أكثر عرضة للإصابة بنوبات الهلع أو القلق أو الاكتئاب.
- يمكن أن يشكل استخدام المواد المخدرة أثناء الحمل خطرًا على صحة المرأة وصحة أطفالها على المدى القريب والبعيد. من المحتمل أن تؤذي معظم المواد خاصة المواد الأفيونية والمنشطات الجنين، يمكن أن يؤدي استخدام بعض المواد إلى زيادة خطر الإجهاض ويمكن أن يسبب الصداع النصفي أو النوبات الصرعية أو ارتفاع ضغط الدم لدى الأم ، مما قد يؤثر على جنينها. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خطر الإجهاض يكون أكبر بمرتين إلى ثلاث مرات لدى النساء اللاتي يدخن التبغ أو الماريجوانا ، أو يتناولن مسكنات الألم بوصفة طبية ، أو يتعاطين العقاقير غير المشروعة أثناء الحمل.