جددت مليشيا الانتقالي فرض جبايات مالية على شاحنات النقل في محافظة أبين جنوب البلاد، بعد شهرين من توقفها.

 

وقالت مصادر محلية إن مليشيا الإنتقالي بمديرية زنجبار قامت باعتراض شاحنات النقل في نقطة حسان وأطلقت النيران عليها، لإعادة فرض جبايات مالية تقدر بمئات الآلاف على الشاحنة الواحدة.

 

وأضافت المصادر أن عناصر الحزام الأمني التابعة لمليشيا الانتقالي لم تسمح بمرور الشاحنات إلا بعد دفع الجبايات.

 

وبحسب المصادر، فإن مالكي الشاحنات رفضوا دفع الجبايات وأوقفوا شاحناتهم بجانب الطريق معترضين على تلك الجبايات.

 

يذكر أن عيدروس الزبيدي رئيس الانتقالي المدعوم إماراتيا، أصدر قرارا منذ شهرين، برفع الجبايات في محافظة أبين بعد حراك شعبي ومجتمعي قام به أبناء أبين ضد الجبايات المالية وممارسات عدة تتعلق بفساد مليشيا الإنتقالي.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: ابين الانتقالي الامارات جبايات انتهاكات

إقرأ أيضاً:

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مليشيا الحوثي

فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الامريكية الخميس عقوبات على اثني عشر فردًا وكيانا، بما في ذلك محافظ البنك المركزي اليمني المتحالف مع الحوثيين في صنعاء، لدورهم في الاتجار بالأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.

ومن بين الأشخاص الذين شملتهم العقوبات، عملاء تهريب رئيسيون وتجار أسلحة ووسطاء شحن ومال مكّنوا الحوثيين من الحصول على ونقل مجموعة من المكونات ذات الاستخدام المزدوج ومكونات الأسلحة، فضلاً عن توليد الإيرادات لدعم أنشطتهم الإقليمية المزعزعة للاستقرار.

بالإضافة إلى ذلك، حدد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية خمس محافظ للعملات المشفرة مرتبطة بالمسؤول المالي الحوثي المدعوم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي (IRGC-QF) سعيد الجمل، والذي يعمل تحت الأسماء المستعارة "خربي" و"أحمد سعيدي" و"هشام"، من بين آخرين.

كبار المسؤولين الماليين الحوثيين ومكاتب الصرافة

هاشم إسماعيل علي أحمد المداني، محافظ البنك المركزي الموالي للحوثيين في صنعاء، ويشغل منصب شخصية رئيسية في الحركة الحوثية. المداني هو المشرف الرئيسي على الأموال المرسلة إلى الحوثيين من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وقد تعاون مع المسؤول المالي الحوثي المدعوم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، الجمل، لإجراء أنشطة تجارية لصالح الحوثيين.

أحمد محمد محمد حسن الهادي وهو مسؤول مالي حوثي كبير ينسق ويسهل حركة أموال الحوثيين نيابة عن الجماعة. أمر الهادي مسؤولين ماليين حوثيين آخرين، بما في ذلك الجمل، بنقل الأموال للجماعة وكلفهم بصرف الأموال لمسؤولي الحوثيين وغيرهم من الأفراد في اليمن.

استخدم الحوثيون شركات الخدمات المالية التي تتخذ من صنعاء مقراً لها والتي تخضع لسيطرتهم لنقل مبالغ كبيرة والالتفاف على العقوبات. جلبت شركة محمد علي الثور للصرافة (الثور للصرافة)، تحت إشراف المسؤول المالي الحوثي الذي تم تصنيفه من قبل الولايات المتحدة عبد الله الجمل، ملايين الدولارات نيابة عن شبكة الجمل إلى اليمن لتمكين عمليات غسل الأموال مع الحرس الثوري الإيراني - فيلق القدس. وعلى نحو مماثل، قام خالد الحزمي وشركته الشقيقة (الحزمي للصرافة) بتحويل أموال إلى شركة دافوس للصرافة والتحويلات المالية (دافوس للصرافة) التي يسيطر عليها الجمل والمصنفة من قبل الولايات المتحدة في أوائل عام 2024 لتغطية الأصول الخاضعة للعقوبات لشركة دافوس للصرافة ومساعدة شبكة الجمل في التحايل على العقوبات.

بالإضافة إلى استخدام شركات الخدمات المالية للوصول إلى التمويل في الخارج، استخدمت شبكة الجمل أيضًا العملات المشفرة للتحايل على العقوبات. واليوم، أضاف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية خمسة عناوين محفظة يستخدمها الجمل وشبكته إلى قائمة الأشخاص المعينين خصيصًا والأشخاص المحظورين (قائمة SDN) لتعطيل هذه التدفقات المالية.

مقالات مشابهة

  • حادث مروري مروع على خط عدن-أبين يودي بحياة ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين
  • الحريق الثالث في شهرين.. اشتعال النيران بمخزن بمحيط نادي المعلمين بالإسكندرية
  • محور أبين يسيطر على معسكر تنظيم القاعدة في وادي سري شرق أحور
  • كزبرة يحتفل بنجاح أغنية “حبيبي لو زعلان” بعد تخطيها 10 مليون مشاهدة في شهرين
  • مليشيا الحوثي تحتجز شاباً لليوم الخامس في سجن بصنعاء
  • رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة يطلع على خطة وزارة الثقافة والإعلام
  • واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مليشيا الحوثي
  • مقتل أربعة جنود من قوات الانتقالي في كمين مسلح بأبين ونهب اسلحتهم
  • تداول 10 آلاف طن و603 شاحنات بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • “رأيت شاحنات يسيل منها الدم”.. سوري يروي شهادته على مقبرة جماعية قرب صيدنايا