الخارجية العراقية تسلم القائم بالأعمال الإيراني مذكرة احتجاج
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
استدعت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الثلاثاء، القائم بالأعمال الإيراني في بغداد أبو الفضل عزيزي، وسلمته مذكرة احتجاج بعد الضربات الإيرانية على شمال العراق مساء يوم الاثنين.
وفي أول تعليقها الرسمي على الضربات الإيرانية على أربيل أعلنت الخارجية العراقية أن حكومة العراق تعد هذا السلوك عدوانا على سيادة البلاد وأمن الشعب العراقي وإساءة إلى حسن الجوار.
وقال الحرس الثوري الإيراني في بيان له اليوم الثلاثاء إنه أطلق 4 صواريخ "خيبر" على مواقع تنظيم "داعش" الإرهابي في إدلب بسوريا و11 صاروخا باليستيا دقيقا على المنطقة الكردية في شمال العراق، حيث قال إنه استهدف غرفة محصنة تابعة للموساد الإسرائيلي في أربيل شمال العراق.
المصدر: AP + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أربيل داعش صواريخ كردستان العراق
إقرأ أيضاً:
التوقيع على مذكرة تفاهم بين الأوراق المالية العراقية وسوق أبو ظبي للأوراق المالية
آخر تحديث: 27 يناير 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رعى رئيس مجلس الوزراء الاتحادي محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة الأوراق المالية العراقية وسوق أبو ظبي للأوراق المالية. وقال مكتبه الاعلامي في بيان، إن السوداني استقبل، اليوم ، الرئيس التنفيذي لسوق أبو ظبي للأوراق المالية عبد الله سالم النعيمي، وبحث سبل التعاون المشترك في مجال تبادل الخبرات وتطوير آليات توسيع أنشطة القطاع الخاص لتحقيق النمو الاقتصادي.وأضاف البيان، أن السوداني رعى مراسم التوقيع على مذكرة تفاهم بين هيئة الأوراق المالية وسوق أبو ظبي للأوراق المالية، حيث وقع عن الجانب العراقي رئيس هيئة الأوراق المالية فيصل وسام الهيمص، وعن الجانب الإماراتي عبدالله النعيمي.وتتضمن مذكرة التفاهم محاور للتعاون في مجالات عدة، أهمها تعزيز وتطوير عمليات الرقابة على التداولات اليومية في السوق، وعلى شركات الوساطة، والتعاون في مجال شروط وآليات الإدراج المزدوج، وفي تطوير واستخدام التطبيقات التكنولوجية وتطبيقات وآليات الاكتتابات والإدراجات الأولية، وكذلك في مجال حالات إيقاف التداولات على الأسهم وتوقيتات الإعادة للتداول، ومتطلبات ترخيص صناديق الريت REIT.كما تضمنت المذكرة تبادل الخبرات في مجال التدريب، خصوصاً أنشطة الرقابة وتقنية المعلومات، والتداول والمقاصة، والتحول الرقمي والتحليل المالي، والإيداع وإدارة الصناديق والمَحافظ والرقابة عليها، والتعاون في مجال السندات والصكوك الإسلامية، والإيداع والتسوية والخدمات المالية المستقلة، ومتطلبات وآلية فتح حسابات للمستثمرين الأجانب من خارج البلد.وفي ضوء المذكرة، سيجري تشجيع الاستثمارات الإماراتية في تأسيس شركات عراقية برؤوس أموال إماراتية -عراقية، والبحث في تداولها في كلا السوقين، وفق ماجاء في البيان.