بعد تألقه مع السنغال.. من هو لامين كامارا؟
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
لفت لامين كامارا لاعب السنغال الشاب، أنظار الجميع بعد تألقه في مباراة جامبيا في الجولة الافتتاحية من بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، والتي تستضيفها كوت ديفوار.
تألق لامين كامارا في المباراة وسجل هدفين رائعين في شباك جامبيا، ليحفر أسمه في مشاركته الأولى في بطولة كأس أمم أفريقيا، وحصل على جائزة الأفضل في المباراة.
كان آليو سيسيه المدير الفني لمنتخب السنغال قرر ضم النجم الشاب المتألق كامارا بعد تألقه مع منتخب الشباب، لينضم لمعسكر الأسود استعدادا للمشاركة في أمم أفريقيا.
كان لامين كامارا صاحب الـ20 عاما، حصد جائزة الأفضل في بطولتي أمم أفريقيا للشباب والمحليين لعام 2022، وتوج مع الأسود باللقبين.
يعتبر كامارا خريج أكاديمية جينيراسيون فوت، والتي أخرجت "ساديو ماني" و"كاليدو كوليبالي" و"اسماعيلا سار"، أحد النجوم اللامعة والمواهب الصاعدة في أفريقيا، ويتألق بشكل مميز مع فريقه ميتز الفرنسي.
بدأ كامارا مسيرته في كاسا سبورت وانتقل بعمر الـ ١٦ سنة لـ جينيراسيون فوت السنغالي ثم أنضم لمنتخب السنغال للمحليين ويتم اختياره ضمن فريق البطولة.
من جانبه، قال كامارا بعد مباراة جامبيا: لا استطيع أن أقول أن منتخب السنغال هو المرشح الوحيد لحصد أمم أفريقيا لأن هناك الكثير من المنتخبات الكبيرة.
وتابع: هناك مفاجآت خلال المباريات، لقد رأينا مصر تعادلت وهذا أمر غير متوقع وأعتقد أن منتخبات أخرى ستقع في نفس الفخ خلال مباريات البطولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كامارا لامين كامارا الوفد السنغال منتخب السنغال جامبيا لامین کامارا أمم أفریقیا
إقرأ أيضاً:
27 يناير قرعة أمم أفريقيا في الرباط
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، إقامة قرعة نهائيات بطولة أمم أفريقيا، الإثنين المقبل، بالمسرح الوطني محمد الخامس، بمدينة الرباط في المغرب.
ذكر "كاف" عبر موقعه الرسمي اليوم الخميس، أن المسرح الذي يستضيف مراسم القرعة افتتح في 1961، وهو جوهرة معمارية في قلب العاصمة المغربية .
وأضاف: "المسرح يجسد تراث المغرب الثقافي وهو البلد الذي يستضيف نهائيات أمم افريقيا خلال الفترة من 21 ديسمبر (كانون الأول) إلى 18 يناير (كانون الثاني) 2026.
وأوضح: "سيتم خلال حفل القرعة الإعلان عن شعار البطولة بحضور عدد كبير من أبرز شخصيات الكرة ورؤساء الاتحادات ووسائل الإعلام الدولية وأساطير الرياضة".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟