وسط أجواء عائلية.. أنغام تحتفل بعيد ميلاد نجل شقيقتها الراحلة غنوة | صور
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
حرصت الفنانة أنغام، على الاحتفال بعيد ميلاد ياسين أمير، نجل شقيقتها الراحلة غنوة، وسط حضور عائلي.
وشارك ياسين أمير، صور من عيد الميلاد، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، وكتب عليها: «صور عشوائية من احتفالية عيد ميلادي، شكرا لجميع أفراد عائلتي وأصدقائي الذين جعلوا يومي الخاص رائعا».
A post shared by ياسين (@yassinamirofficial)
صلح أنغام وأصالة
وكانت الفنانة أنغام، ظهرت في مقطع فيديو من كواليس «ليلة نجمات العرب»، وهي تحتضن أصالة وتقبلها، في حضور الفنانة إليسا، والمدير التنفيذي لشركة روتانا سالم الهندي، والمايسترو هاني فرحات الذي يقود حفل الليلة، وبعدها توجهوا للمسرح معا للغناء، وذلك بعد فترة خصام استمرت حوالي ثلاث سنوات.
اقرأ أيضاًهاني فرحات.. ارتبط اسمه دائما بـ أنغام وأشهر أعماله مع عمرو دياب
بعد حفلها في الرياض.. أول تعليق لـ أصالة بعد صلحها مع أنغام
شاهد لحظة صلح «أصالة و أنغام».. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنغام انغام شقيقة أنغام صلح أنغام وأصالة ياسين أمير
إقرأ أيضاً:
جدل بالمجتمع الألماني بعد دعوة مدرسية للإفطار في رمضان
أثارت دعوة وجهتها مدرسة "زوكماير" في حي نويكولن بالعاصمة الأيمانية برلين موجة من الغضب بين أولياء الأمور، بعد أن طلبت إدارة المدرسة من جميع طلاب الصف السابع – بمن فيهم غير المسلمين – حضور حفل إفطار رمضاني يوم 28 آذار /مارس الجاري.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى الطلاب أن الحضور إلزامي، حيث سيتم إلغاء الدروس في أماكن أخرى خلال هذه الفترة، إلا أن هذا القرار قوبل باستياء شديد من قبل بعض الآباء، الذين اعترضوا على فرض المشاركة في مناسبة دينية معينة.
وأعرب أحد الآباء عن رفضه للقرار، قائلا: "لا يتم الاحتفال بعيد الميلاد أو عيد الفصح في المدارس بشكل إلزامي، فلماذا يُفرض على أطفالنا حضور إفطار رمضان؟".
فيما تساءل آخر: "أين نعيش؟"، في إشارة إلى ما اعتبره تجاوزا لحدود الحياد الديني في المدارس العامة.
ردود فعل رسمية
من جهتها، أوضح مجلس الشيوخ في برلين أن المشاركة في المناسبات الدينية يجب أن تكون طوعية، ولا ينبغي أن تأتي على حساب الدروس التعليمية.
وبناء على ذلك، تم توجيه إدارة المدرسة بسحب الدعوة بصيغتها الحالية، مع التأكيد على أن الاحتفالات الدينية مسموح بها ولكنها ليست إلزامية للجميع.
وحتى الآن، لم تصدر إدارة المدرسة أي تعليق رسمي على الحادثة، لكن الجدل الدائر يعكس حساسية قضايا التعددية الدينية والحياد في المؤسسات التعليمية بألمانيا.