وزارة الصحة راقبت 140 محلا للمواد الغذائية وفحصت 13 ألف عامل بالمطاعم العمومية (وزير الصحة)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
قال خالد آيت الطالب وزير الصحة، بأن مصالح وزارته اللاممركزة أنجزت 140 ألف مراقبة صحية للمحلات الغذائية و13 ألف فحص صحي للعاملين في مجال إعداد المأكولات والمشروبات، ولم يحدد الفترة التي تمت فيها هذه المراقبة وهذا الفحص.
وأضاف خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب أمس الإثنين، بأن هذه المصالح قامت ببث 54 ألف حلقة للتوعية الصحية و8 آلاف تحليلة بكتيرية لعينات مأخوذة من المأكولات والمشروبات المعروضة للاستهلاك.
وذكر بأن هذه العمليات تندرج في إطار تفعيل برنامج السلامة الغذائية الذي تسهر عليه وزارته، إلى جانب برامج أخرى ضمنها برنامج لتدبير النفايات الطبية.
بالإضافة إلى برنامج مراقبة مياه الشرب والصرف الصحي، وبرنامج مراقبة لجودة المياه ذات الاستعمال الغذائي.
وأيضا برنامج مراقبة المنشآت المائية التي تزود الساكنة بالماء الصالح للشرب في المدن والبوادي، وبرنامج مكافحة نواقل الأمراض، مثل الليشمانيا والملاريا. كلمات دلالية الأمراض التغذية المطاعم مراقبة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الأمراض التغذية المطاعم مراقبة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".