لبنان ٢٤:
2025-02-12@08:48:09 GMT

منزل يحترق في الجنوب.. أصيب بقصف اسرائيلي

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

منزل يحترق في الجنوب.. أصيب بقصف اسرائيلي

أفادت مندوبة "لبنان 24" أن القصف المدفعي الاسرائيلي تسبب في احتراق منزل وتضرره في بلدة رب ثلاثين، وتعمل فرق الدفاع المدني على اخماد النيران. 

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: رب ثلاثين قصف

إقرأ أيضاً:

ثلاث محطات مفصليّة

كتب رضوان الذيب في" الديار": ٣ محطات مفصلية في تاريخ لبنان خلال ١٠ ايام من شهر شباط اولها الاحتفال بذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري في١٤ شباط، وصولا الى ٢٣ شباط موعد تشييع السيدين الشهيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين، وما بينهما الانسحاب الاسرائيلي الشامل من لبنان في ١٨ شباط.
لكن محطة ١٨ شباط تبقى الأبرز، كونها ترسم معالم المرحلة المقبلة لكل اللبنانيين من كل الجهات، وعلى ضوء القرار «الاسرائيلي» بالانسحاب الشامل من لبنان او البقاء في ٥ نقاط، يحدد مستقبل البلد برمته، نحو الاستقرار والهدوء وانطلاق عجلة الدولة مع الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام، او استمرار الستاتيكو الحالي «لامعلق ولامطلق»... «يوم ابيض يوم أسود».

وتؤكد مصادر متابعة لمسار الاتصالات حول الانسحاب «الاسرائيلي»، ان بوابة الجنوب تبقى مفتاح السلم والحرب في لبنان والمنطقة، وهذه المعادلة لم تتغير بنتائج الحرب «الاسرائيلية» الاخيرة وما اصاب حزب الله كما يحاول ان يعمم البعض، وطالما «اسرائيل» موجودة في جنوب لبنان حتى لو في متر واحد، فالمقاومة باقية بكل اوجهها الشعبية والعسكرية ولو بعد حين، وتملك شرعية لعملها طالما الاحتلال لم ينسحب من جنوب لبنان.

اما الذين ينظرون للمرحلة الجديدة ونهاية حزب الله وبدء مرحلة جديدة في الجنوب، فهؤلاء لا يعرفون الوقائع على الارض التي تدركها «اسرائيل» فقط، وتعرف ان حزب الله استوعب الضربة ورمم أوضاعه جيدا، ويراقب كل التحركات جنوبا، وهو المسيطر على الأرض من خلال وجوده المدني، وهو الذي عاد إلى الجنوب، ومشهد العائدين الى قراهم في ٢٧ كانون الثاني اكبر دليل على ذلك، كما ان «إسرائيل» تعرف ايضا ان شباب حزب الله هم من أوقف رجال الجولاني على الحدود الشرقية ومنع تقدمهم، وقام الطيران «الاسرائيلي» بقصف بعض المواقع من اجل فك الحصارعن مسلحي الهيئة.

وفي المعلومات، ان الرؤساء الثلاثة وكل اللبنانيين تقريبا، انظارهم نحو الجنوب ويوم ١٨ شباط، في ظل قلق جدي يعيشونه، لان المندوبة الاميركية الى لبنان مورغان اورتاغوس لم تبلغ المسؤولين اي قرار رسمي «اسرائيلي» بالانسحاب، ولم تعط تعهدا بالانسحاب الشامل من جنوب لبنان في الموعد المحدد، واكتفت بالقول ان بلادها تدعو «اسرائيل» للانسحاب في ١٨ شباط، وهناك اتصالات اميركية – «اسرائيلية» في هذا الشان.
وحسب المعلومات المؤكدة، ان «اسرائيل» تحاول انتزاع قرار دولي بالبقاء في مرتفعات البياضة الحيوية والاستراتتيجية في القطاع الغربي، والإشراف على منطقة الناقورة والطريق الى صور وآبار النفط على المتوسط.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني بقصف إسرائيلي شرق رفح.. وتواصل خروقات الاحتلال
  • ثلاث محطات مفصليّة
  • “تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق”.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما
  • إصابة 5 مواطنين وتضر منازل بقصف للعدو السعودي على صعدة
  • الجزيرة ترصد بشمال غزة معاناة انتظار العائدين من الجنوب
  • تفجير كبير يهز بلدة في الجنوب
  • خبير علاقات دولية: نتنياهو أصيب باليأس من صمود الموقف المصري
  • مستشفي كفر الدوار تنقذ حياه شاب أصيب بجرح طعني نافذ بالصدر
  • قصة طالب جامعة حلوان.. أصيب داخل الحرم الجامعي بسبب التيك توك
  • انقلاب آليتين وإصابات.. ماذا حدث مع الجيش في الجنوب؟