جمارك دبي: 97% نسبة رضا العملاء عن “مبادرة المنسق”
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أفادت جمارك دبي أن “مبادرة المنسق” حازت على نسبة رضا تخطت 97% من قبل المتعاملين.
وأوضحت جمارك دبي في بيان اليوم أن العملاء لا يحتاجون سوى 10 ثوان فقط للحصول على الرمز المنسق للبضائع من خلال مبادرة “المُنسق” التي تتيح للعميل التعرف على كافة المعلومات الخاصة بالسلعة ووصفها ونسبة الرسوم الجمركية عليها وحالة المنع والقيد، وذلك من خلال إدخال صورة السلعة أو بيناتها عبر التطبيق الذكي، الذي يواكب تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي.
و قال أحمد الخروصي مدير إدارة التعرفة الجمركية والمنشأ في جمارك دبي :”تبرز أهمية المبادرة بأنها تعود بالنفع على المتعاملين في تجنب الأخطاء في البيانات الجمركية عند الإفصاح عن البضائع نتيجة الادخال الخاطئ للرمز المُنسق الخاص للسلع والمنتجات وتجنب المخالفات والغرامات الجمركية الناجمة عن ذلك، وبلغت نسبة سعادة المتعاملين عن المبادرة أكثر من 97 %، وحاز “المُنسق” على جائزة التميز والابتكار من مؤسسة “ذا أوبن جروب” العالمية ومؤسسة “آي سي إم جي العالمية الذين أكدوا أن جمارك دبي تُعد مثالاً يحتذى به على مستوى السلطات الجمركية في العالم”.
من جانبه قال الدكتور حسام جمعة مدير إدارة ابتكار الخدمات في جمارك دبي: “تحرص جمارك دبي بشكل مستدام على تطوير الخدمات والأنظمة الجمركية المقدمة للمتعاملين بما يوفر عليهم الوقت والجهد وتحسين وتعزيز الثقة بالخدمات العامة، من خلال التحفيز والتشجيع على تطبيق أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: جمارک دبی
إقرأ أيضاً:
ضمن مبادرة “لتنمو”.. 120 متطوعًا يزرعون 2000 شتلة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضمن مبادرة “لتنمو”، نفذت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية فعالية بيئية لزراعة 2000 شتلة في المحمية، لتعزيز روح العمل التطوعي، وتحفيز أفراد المجتمع على الإسهام بفاعلية في حماية البيئة.
وشارك في الفعالية نحو 120 متطوعًا ومتطوعة من مختلف فئات المجتمع.
وتأتي هذه الفعالية في إطار جهود الهيئة لتعزيز الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، والمحافظة على الموارد الطبيعية واستدامتها، بما يسهم في تحقيق التوازن البيئي وفق أفضل الممارسات العالمية. كما تهدف الفعالية إلى تحفيز المتطوعين والمتطوعات، ورفع حس المسؤولية لديهم تجاه بيئة المحمية وتنميتها.
وشملت الفعالية زراعة أنواع مختارة من النباتات المحلية، بما في ذلك “السدر” و”الطلح”، التي تتميز بقدرتها على التكيف مع البيئة المحلية ودورها الحيوي في تعزيز التنوع البيئي في المنطقة.
وتسهم مثل هذه المبادرات في دعم المستهدفات البيئية لرؤية المملكة 2030، ومبادرة “السعودية الخضراء”، إضافةً إلى المستهدفات الاستراتيجية لعام 2030 للمحميات الملكية، الهادفة إلى زراعة 80 مليون شجرة.