الاضطراب العاطفي الموسمي قد يصيب المرء بالخريف والشتاء.. كيف تحاربه؟
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تستمر الأيام القصيرة والليالي الطويلة مع بداية العام الجديد، وقد يسبّب تقلّص ضوء النهار لملايين الأشخاص نوعًا أكثر حدة من الحزن: كآبة الشتاء.
ويُعرّف عن الاضطراب العاطفي الموسمي على أنّه نوع من الاكتئاب الذي يصيب الفرد في أواخر الخريف والشتاء،ويرتبط بنقص ضوء الشمس.
وقال جوزيف تاكاهاشي، خبير إيقاع الساعة البيولوجية، والبروفسور، ورئيس قسم علم الأعصاب بالمركز الطبي الجنوبي الغربي في جامعة تكساس، لـCNN، إنّ وجود أيام أقصر وليالي أطول خلال فصلَي الخريف والشتاء قد يُعطّل إيقاع ساعتنا البيولوجية. فهذه الساعة تنظّم عمليات متعدّدة مرتبطة بالجسم وتتأثّر بدورة الليل والنهار، ما قد يؤثّر على الاستجابات اليومية المتقطّعة على مناطق الدماغ المرتبطة بالمزاج، إلى جانب التسبب بالتعب، وتراجع الطاقة بسبب قلة النوم.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: دراسات صحة نفسية نصائح
إقرأ أيضاً:
بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في عددٍ من المتنزهات بمنطقة المدينة المنورة
الرياض : البلاد
أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في المتنزهات الوطنية بمنطقة المدينة المنورة؛ بهدف تحقيق الاستدامة البيئية والمجتمعية والاقتصادية وتعزيزًا للسياحة البيئية.
وشملت قائمة المواقع المستهدف الاستثمار بها في منطقة المدينة المنورة متنزهات (البيضاء الوطني، المدينة المنورة الوطني، أبا الجود)، وتضمنت عددًا من الأنشطة الاستثمارية مثل: فعاليات التخييم، والكرفانات، والمطاعم والمقاهي، والنوادي الرياضية المؤقتة، والطيران الشراعي.
ودعا المركز الأفراد والمؤسسات والشركات والجهات الحكومية الراغبة في الاستثمار إلى تقديم الطلبات إلكترونيًّا، مع استيفاء البيانات المطلوبة، التي تشمل: (كتابة الاسم، والرقم، واسم المؤسسة، ونوع النشاط المراد إقامته، والمتنزه المطلوب)، وإرسالها عبر البريد الإلكتروني (Invest@ncvc.gov.sa).
يذكر أن المركز يعمل على طرح الفرص الاستثمارية طويلة الأمد بجانب الفرص الموسمية؛ وذلك لتنمية الغطاء النباتي، ودعم أعمال ومشاريع التشجير المتنوعة، والمحافظة على الموارد الطبيعية، وتحسين جودة الحياة، وكذلك المساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني، وتوفير فرص عمل جديدة للمواطنين؛ تحقيقًا لـ “رؤية المملكة 2030”.