«لعمامرة» يجري مباحثات جوهرية مع مستشارة «روتو» للامن القومي
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
قال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة رمطان لعمامرة على حسابه الرسمي بموقع إكس إنه أجرى مناقشات وصفها بالجوهرية مع مستشارة الرئيس الكيني وليام روتي للامن القومي، السفيرة مونيكا جوما، بنيروبي حول الأزمة في السودان.
وأضاف لعمامرة أنه تبادل أفكاراً مع جوما حول الجهود الدبلوماسية لصنع السلام في السودان.
وكان لعمامرة قد عقد مباحثات مع كل من الرئيس الكيني في نيروبي ورئيس مجلس السيادة ببورتسودان في إطار جولته للتوصل إلى حل سياسي للنزاع في السودان
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: لعمامرة مباحثات ي جري
إقرأ أيضاً:
طهران تعتزم إجراء مباحثات نووية مع دول غربية قبل تنصيب ترامب
قالت مصادر دبلوماسية إيرانية، إن طهران تعتزم إجراء محادثات نووية مع بريطانيا، وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي في 29 تشرين ثاني/نوفمبر في جنيف.
ونقلت وكالة كيودو اليابانية عن المصادر الدبلوماسية، قولها إنه من المتوقع أن تسعى الحكومة الإيرانية بقيادة الرئيس مسعود بزشكيان، إلى التواصل لحل للأزمة النووية مع بريطانيا وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي، قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وكانت طهران اتخذت إجراءات مضادة، ردا على قرار مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية، بشأن أجهزة الطرد المركزي، وقامت بالبدء بتشغيل أجهزة متطورة.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية عن رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف قوله إن "رد الجمهورية الإسلامية على استخدام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لأغراض سياسية هو بدء تشغيل مجموعة من أجهزة الطرد المركزي الجديدة والمتقدمة".
وأوضح أن "النهج غير الواقعي، السياسي والمدمر للدول الأوروبية الثلاث وأميركا، أدى إلى صدور قرار غير مبرر وغير توافقي بشأن البرنامج النووي السلمي الإيراني في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وقال إن "استمرار هذه الإجراءات السياسية وغير البناءة يجعل الدول تتحرك خارج إطار الوكالة للحفاظ على أمنها الوطني"، وأعرب عن أمله في "أن تنهي المنظمة وقادة الدول التي تعارض القرار الأخير، هيمنة الدول الأوروبية الثلاث والولايات المتحدة الظالمة".
وقال قرار مجلس الطاقة الذرية: "من الضروري والعاجل" أن "تتحرك إيران للوفاء بالتزاماتها القانونية" بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التي صادقت عليها عام 1970.
كما يدعو طهران إلى تقديم "تفسيرات ذات مصداقية فنية" لوجود جزيئات يورانيوم تم العثور عليها في موقعين غير معلنين في إيران.