اربح 75 ألف جنيه سنويا.. إقبال على فتح الحساب الاستثماري ببنك ناصر
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
شهد بنك ناصر الاجتماعي، إقبالًا ملحوظًا على فتح الحساب الاستثماري، الذي أعلنت عنه مؤخرًا نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس مجلس إدارة البنك، والذي يشتمل على مميزات عديدة منها إمكانية السحب والإيداع يوميًا، والإعفاء من مصروفات فتح الحساب خلال 3 شهور.
حساب يوم بيومحدد البنك في تقرير له، الحد الأدنى لفتح الحساب والذي يُسمى بـ «حساب يوم بيوم»، والذي يصل إلى 500 ألف جنيه، وهنا يصل الربح السنوي 75 ألف جنيه، لأن البنك أقر فتح الحساب بعائد يومي تراكي 15%، وهنا يتم ضرب الـ 500 ألف جنيه في 15% يكون الناتج هو الربح السنوي الذي يحصل عليه فاتح الحساب.
كما يمكن الحصول على ربح يومي من الحساب، خاصة وأنه يُتيح العديد من المميزات، ففي حالة فتح حساب بملغ 500 ألف جنيه، يتم ضربهم في 15% ويكون الناتج هو العائد السنوي، وبقسمته على 12 شهر يكون الناتج 6.250 جنيه، ثم قسمتهم على 30 يوم يكون الناتج 208 جنيه يومي.
الربح السنوي 150 ألف جنيهفي حالة فتح حساب بملبغ مليون جنيه يكون الربح السنوي 150 ألف جنيه، وذلك من خلال ضرب المبلغ في 15% ويكون الناتج هو العائد السنوي، على أن يكون الربح اليومي 416 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر بنك ناصر الاجتماعي العوائد السنوية المصروفات فتح الحساب ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: الربح من التطبيقات التي تعتمد على التفاعل الوهمي حرام
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الاشتراك في تطبيقات على الهاتف المحمول تأخذ مبلغا كضمان وتعرض ربحًا يوميًا بناءً على المشاهدات والتفاعلات، لا يجوز شرعًا.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن الربح الناتج من مثل هذه التطبيقات يعتبر غير حلال، لأن المستخدمين يدفعون أموالًا في البداية دون معرفة مصير هذه الأموال، حيث يتم جمع ملايين الجنيهات بهذه الطريقة، وتظل الأموال غير واضحة المعالم، ما يفتح الباب للغش والنصب.
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أن التفاعل على التطبيقات، مثل إعطاء «لايكات» بشكل وهمي على منتجات أو محتوى لا يحقق نفعًا حقيقيًا للمستخدمين أو المجتمع يعد نوعًا من الغش والمخادعة، حيث يتم إيهام الناس أن هذه المنتجات أو الخدمات تحظى بشعبية أو نجاح، وهو ما يعتبر زورا.
وأضاف أن مثل هذه التطبيقات تؤدي إلى تدمير المجتمعات الاقتصادية والاجتماعية، مؤكدًا أن الشباب الذين يتركون أعمالهم في المصانع أو التجارة ويتجهون إلى مثل هذه التطبيقات، يساهمون في تقويض الاقتصاد المحلي.