مستجدات قد تضطر الركراكي إلى تغيير لاعبين بارزين بالمنتخب الوطني خلال أولى مواجهات الـكان
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أفادت تقارير إعلامية أن المواجهة الأولى للمنتخب الوطني الأولى برسم نهائيات بطولة أمم إفريقيا، ضد منتخب تنزانيا، قد تعرف بعض التغييرات الاضطرارية على مستوى التشكيلة الأساسية للأسود.
وارتباطا بالموضوع، أوضحت المصادر ذاتها أن الناخب الوطني وليد الركراكي، ينتظر الضوء الأخضر من الطاقم الطبي للأسود، من أجل الحسم في مشاركة كل من العميد غانم سايس، وزميله حكيم زياش، اللذين ظلا يعانيان خلال الأيام الماضية من إصابات قد تحرمهما من المشاركة خلال أول مقابلة للأسود بـ"كان" الكوت ديفوار.
في ذات السياق، شددت المصادر ذاتها على أن الركراكي أعد خيارات بديلة لهذا الإكراه الطارئ، مشيرة إلى أن المخضرم يونس عبد الحميد، قد يكون بديلا لسايس في حالة غياب هذا الأخير، على أن يكون أمين عدلي، الخيار الأنسب لتعويض حكيم زياش، ما لم يكن نجم غلطة سراي جاهزا لهذه المواجهة.
وكما أكدت المصادر ذاتها أن الركراكي، سيحافظ على كل الركائز الأساسية التي راهن عليها خلال سابق المواجهات، في إشارة إلى كل من الحارس ياسين بونو، حكيمي، أكرد، عطية الله الذي سيعوض مزراوي، أمرابط، أوناحي، أملاح، والنصيري..
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية تكشف عن انتشار واسع لمرض الحصبة في لحج
كشفت مصادر طبية، عن تفشي وانتشار وباء الحصبة في محافظة لحج جنوب اليمن، وسط غياب الوعي المجتمعي بضرورة التحصين ودوره في الوقاية من الوباء، بالتزامن مع تراجع دور الجهات المعنية في المحافظة.
وقالت المصادر، إن عددا من الأطفال في أحياء عدة بمدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج أصيبوا بمرض الحصبة الأيام والأسابيع الماضية.
وأضافت المصادر بأن الكثير من الإصابات سجلت في عدد من مناطق مديرية "تبن" وبقية مديريات محافظة لحج.
وبحسب المصادر فإن الحصبة مازالت تصيب اطفال مدينة الحوطة، وتوقع الكثير منهم لكن دون وفيات، حيث ظهرت على الاطفال اعراض الحصبة فيما تنقل العدوى لآخرين.
وأفادت المصادر، بتسجيل 430 حالة إصابة بمرض الحصبة في جميع مديريات لحج خلال الأشهر الثلاثة الماضية، تصدرتها مديرية تبن بـ 165 حالة، تلتها مديرية الملاح بـ 45 حالة، مشيرة لوفاة حالتين بسبب الحصبة خلال الربع الأول من العام الجاري.
وأرجع أطباء انتشار الوباء، لعدم ذهاب الاباء والاسر لتحصين أطفالهم والتقليل من أهمية التحصين لمواجهة الوباء، مع انتشار المعتقدات التي تشكك من جدوى التحصين.
وطالب عدد من السكان الجهات الصحية والسلطة المحلية بتحمل مسؤوليتها تجاه تفشي المرض، والعمل على نشر فرق التحصين والتثقيف الصحي بمديريات المحافظة.