طقس العرب يكشف كميات الأمطار التي هطلت على الأردن خلال المنخفض الجوي الأخير
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
محافظة عجلون تسجل أعلى كمية هطول مطري خلال العاشر والخامس عشر من كانون الثاني
كشف موقع طقس العرب الإقليمي عن كميات الأمطار التي هطلت على الأردن خلال الفترة من 10 - 15 كانون الثاني/ يناير.
اقرأ أيضاً : الأردن.. درجات الحرارة تقترب من الصفر المئوي الليلة
وسجلت محافظة عجلون شمال الأردن أعلى كميات تراكمية للأمطار خلال المنخفض الجوي الأخير، نهاية الأسبوع الماضي، حيث بلغت كميات الأمطار 73 مل، بحسب طقس العرب.
ويشار إلى أن الأردن تأثر بمنخفض جوي وكتلة هوائية باردة أدت إلى هطول الأمطار في مختلف مناطق الشمال والوسط، وأجزاء من المنطقة الجنوبية، حيث تبع المنخفض الجوي حالة مطرية أخرى يومي الأحد والإثنين.
وبلغت كميات الأمطار التراكمية في مختلف مناطق الأردن، خلال الفترة بين 10 و 15 يناير/ كانون ثاني كالتالي:
إربد 56 مل
المفرق 10 مل
عجلون 73 مل
جرش 22 مل
السلط 61 مل
غرب عمان 60 مل
شرق عمان 26 مل
جنوب عمان 50 مل
الزرقا 7 مل
مادبا 16 مل
الكرك 3.5 مل
الطفيلة 1 مل
الشراه 0.6 مل
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الطقس منخفض جوي كميات الامطار تساقط الامطار کمیات الأمطار
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة في أسبانيا إلى 213 شخصا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد وفيات الفيضانات المدمرة في إسبانيا إلى 213 أشخاص بسبب الأمطار الغزيرة التي هطلت ليل الثلاثاء إلى /الأربعاء/ الماضي في جنوب شرق البلاد، وذلك وفقا لآخر تقرير صادر عن خدمات الطوارئ الإسبانية.
وقالت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية (إيميت) - حسبما ذكرت قناة "فرانس 24" الاخبارية الفرنسية اليوم /الأحد/ - إن هطلت نسبة امطار في بعض المناطق ما يعادل "هطول عام كامل" في بضع ساعات.
ومن المقرر أن يتوجه ملك إسبانيا "فيليبى السادس" ورئيس الوزراء "بيدرو سانشيز" إلى جنوب شرق إسبانيا اليوم /الأحد/ حيث تسببت فيضانات أضرار غير مسبوقة وتسببت في مقتل ما لا يقل عن 213 شخصا حتى الآن، في أسوأ كارثة طبيعية في تاريخ البلاد الحديث وفقا للحكومة الإسبانية.
وكان رئيس الوزراء الإسباني "بيدرو سانشيز" قد أعلن - أمس - إرسال 10 آلاف جندي وضابط شرطة إضافيين، لمساعدة سكان منطقة "بلنسية" الواقعة جنوب شرق البلاد، والتي اجتاحتها فيضانات هائلة.
يذكر أن الأمطار الغزيرة تسببت في حدوث ما يسمى بـ"جوتا فريا"، وهي كلمة إسبانية تعني منخفض "القطرة الباردة"، وهي ظاهرة جوية تحدث في الخريف حيث يتحرك الهواء البارد فوق المياه الدافئة في البحر المتوسط.