وزير الخارجية القطري: يجب إنهاء الحرب وإطلاق الرهائن والسجناء الفلسطينيين
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
وزير الخارجية القطري: لا وصفة سحرية للعودة إلى ما قبل 7 أكتوبر دون معالجة حقيقية لحل الدولتين وزير الخارجية القطري: يجب معالجة كيفية إنهاء الحرب سريعا وإطلاق الرهائن والسجناء الفلسطينيين وزير الخارجية القطري دول كثيرة لا تؤمن بجدوى إعادة الإعمار في قطاع غزة عدم إعطاء الفلسطينيين دولتهم وإبدال ذلك "بالتطبيع" لا يحل الأمر
قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن دول كثيرة لا تؤمن بجدوى إعادة الإعمار في قطاع غزة؛ في ظل حدوث التصعيد كل فترة وجيزة في القطاع.
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعلن تنفيذ عملية برية في الجنوب اللبناني لأول مرة منذ 2006
وبين رئيس الوزراء القطري أنه لا يوجد وصفة سحرية للعودة إلى ما قبل الـ 7 من أكتوبر الماضي دون معالجة حقيقية لحل الدولتين.
وأشار أنه للمرة الأولى يرى العالم خلافا وجدالا حول الدعوة إلى وقف إطلاق النار.
وشدد على ضرورة معالجة كيفية إنهاء الحرب سريعا وإطلاق سراح الرهائن والسجناء الفلسطينيين، موضحا أن الوضع في الضفة الغربية لا يقل سوءا عن غزة.
وقال آل ثاني إنه لا يرى رد فعل حقيقي من المجتمع الدولي على ما يجري في فلسطين المحتلة.
ونوه إلى أن العرب طرحوا حلولا ومبادرات والإسرائيليون رفضوها ويجب عدم ترك ذلك دون حل، مبينا أن عدم إعطاء الفلسطينيين دولتهم وإبدال ذلك "بالتطبيع" لا يحل الأمر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطر الحرب في غزة الاحتلال وزیر الخارجیة القطری
إقرأ أيضاً:
"آيلاند": يجب إنهاء الحرب وسحب الجنود من القطاع بصفقة واحدة
القدس المحتلة - ترجمة صفا قال مُعد "خطة الجنرالات" الضابط الإسرائيلي السابق "غيورا آيلاند"، يوم الأربعاء، إن الطريقة الصحيحة والسهلة لحل كل ما يجري هي إنهاء الحرب بغزة، وسحب جميع الجنود من القطاع في صفقة واحدة. وأضاف "آيلاند"، تعقيبًا على مقتل 24 ضابطًا وجنديًا في الاجتياح المستمر لشمالي قطاع غزة، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن "مَن يقول إن علينا مواصلة القتال فهو يخلق شعورًا أننا حال فعلنا ذلك لوقت آخر فسنصل إلى نصر مطلق، وهذا لن يحصل". وتابع "إذا واصلنا القتال بذات الوتيرة، فلن نصل إلى شيء، وبعد 4 أشهر سنراوح نفس المكان مع صفر من الأسرى الأحياء". وأردف "لدينا اليوم الفرصة للتصرف بشكل آخر، ونحن نخسر إذا واصلنا الاعتقاد أن الضغط العسكري سيحل كل شيء ويأتينا بالفرج". ولليوم الـ40 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال حرب الإبادة والتجويع والحصار المطبق على شمالي قطاع غزة، ومنع إدخال الغذاء والدواء والمياه لآلاف المواطنين المحاصرين. ويعاني أهالي الشمال أوضاعًا إنسانية مأساوية، وظروفًا صحية صعبة، في ظل استمرار العملية العسكرية، وتشديد الحصار الإسرائيلي، ومنع إدخال المساعدات والطعام للمحافظة، بهدف التهجير القسري والتطهير العرقي. والثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال عن مقتل 24 ضابطًا وجنديًا في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، منذ بدء العملية العسكرية الحالية في الخامس من أكتوبر /تشرين الأول الماضي.