عبد العليم داود يهاجم الحكومة: 80% من الشعب مش لاقيين ياكلوا
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
هاجم النائب محمد عبد العليم داود، عضو مجلس النواب، الحكومة ووزارة التموين بسبب الأسعار والوضع الاقتصادي، موكدًا أن الموضوع مسئولية رئيس الحكومة ووزير التموين.
وقال داود، خلال كلمته بالجلسة العامة المخصصة لاستعراض أكثر من 100 أداء رقابية في مواجهة وزير التموين، منهم 94 طلب إحاطة و7 أسئلة بشأن سبل الرقابة على الأسواق لمواجهة الاحتكار وارتفاع الأسعار ونقص بعض السلع، اليوم الثلاثاء: لو أنا وزير مسئول ومش عارف أدير الوزارة استقيل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وأضاف: ارتباط الأسعار بالدولار أدى لانهيار الجنيه، ماذا بيننا وبين القبر في مصلحة وطن؟، في ناس مش لاقية تاكل والجوع انتشر محدش لاقي حتى أصبح 80% من الشعب مش لاقي ياكل، النواب في وش المدفع.. فين المجموعة الاقتصادية من زيادة الأسعار.
وتابع داود: لابد من تحرك إدارة شئون البلاد لإنقاذ الموقف، متسائلًا: أين المجموعة الاقتصادية؟، أين الحكومة التي ترسخ للدولار وتبيع الحديد بالدولار؟.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 النائب محمد عبد العليم داود الحكومة وزارة التموين الاحتكار ارتفاع الأسعار طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
العراق والأردن يؤكدان على الشراكة الاقتصادية وتنسيق المواقف البرلمانية المشتركة
آخر تحديث: 18 دجنبر 2024 - 10:06 صعمان/ شبكة أخبار العراق-أكد البرلمانان العراقي والأردني، في بيانا مشتركا بختام مباحثاتهما في العاصمة الأردنية عمان على ضرورة إنجاز أنبوب النفط بين البلدين، فيما أوضح أن البيان خرج بخمسة توصيات.وذكر البيان المشترك ، أن “رئيس النواب أحمد الصفدي ونظيره العراقي محمود المشهداني أجريا مباحثات بحضور أعضاء المكتب الدائم في مجلس النواب ورئيسة لجنة الشؤون الخارجية ورئيس لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية العراقية، وأعضاء في مجلس النواب العراقي ويمثلون رؤساء وأعضاء لجان وكتل برلمانية“.وثمن الصفدي زيارة المشهداني، إلى “المملكة كأول زيارة رسمية يقوم بها منذ توليه رئاسة البرلمان في العراق“.وخلصت المباحثات بحسب البيان، إلى “توقيع بيان مشترك جاء فيه: أولاً: تعزيز التنسيق بين الأردن والعراق، لمواجهة التحديات التي تفرضها ظروف المنطقة، ودعم الأشقاء في سوريا واحترام إرادتهم وضرورة حماية أمن سوريا ومواطنيها، والحفاظ على وحدة أراضيهم وضمان تمثيل مكوناتهم كافة في العملية السياسية، ودعم مخرجات الاجتماعات التي استضافتها مدينة العقبة الأردنية بشأن الأوضاع في سوريا. ثانياً: تعزيز آفاق التعاون الاقتصادي الأردني العراقي، وتذليل أي عقبات تحول دون ذلك، وتنظيم زيارات متبادلة للجان البرلمانية، وغرف الصناعة والتجارة في كلا البلدين، بما يسهم في فتح نوافذ استثمارية في مختلف المجالات، والعمل على إقامة اتفاقيات تعاون ثقافية وتعليمية، والاستفادة من الخبرات المتبادلة في قطاعات الزراعة والطاقة والإنشاءات. ثالثاً: أهمية إنجاز مشروع مد أنبوب النفط من البصرة إلى العقبة، والذي يعتبر شريان نقل اقتصادي مهم لصالح البلدين، والعمل على تدعيم مختلف المشاريع المشتركة الثنائية، والثلاثية مع الأشقاء في مصر. رابعاً: دعم كل الجهود الرامية إلى وقف العدوان الغاشم على قطاع غزة، ورفض محاولات تهجير الأشقاء في القطاع والضفة، والعمل على مضاعفة جهود إيصال المواد الإغاثية للقطاع، ورفض كل أشكال الأعمال المتطرفة للمستوطنين ضد الأشقاء في مختلف الأراضي الفلسطينية ورفض الانتهاكات التي تُمارس بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس. خامساً: تنسيق المواقف البرلمانية المشتركة بين مجلسي النواب الأردني والعراقي، استناداً لتاريخ طويل وممتد من العلاقة الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيين، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة والدفاع عن قضايا الأمة“.