موقع النيلين:
2025-02-23@20:12:16 GMT

من داخل بيت الصقر..!

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT


يتواصل الاقبال الجماهيري الكبير على بيت الصقر الذي ينظمه الاتحاد السعودي لكرة القدم في الحي الثقافي بكتارا تزامناً مع مشاركة المنتخب السعودي الأول في بطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023، حيث تشهد منطقة الفعاليات عددا من العروض الترفيهية الموجهة للعائلات والاصدقاء من اجل الاستمتاع بمختلف الانشطة المقدمة لجماهير الاخضر السعودي وكافة زوار بيت الصقر خلال كاس اسيا.

“الشرق” التقت جماهير المنتخب السعودي في بيت الصقر للحديث عن حظوظ الاخضر في هذه البطولة التي يدشنها الفريق اليوم بملاقاة منتخب عمان على استاد خليفة الدولي ضمن لقاءات المجموعة السادسة من دور المجموعات بكاس اسيا.

بندر الدوسري: تنظيم مثالي بمعايير راقية

قال بندر علي الدوسري عضو مجلس جماهير المنتخب السعودي ان الاتحاد السعودي يحرص دائما على المشاركة في الفعاليات الكروية الكبرى من خلال بيت الصقر الذي يستقطب الجماهير السعودية من اجل الاحتفال وعيش تجربة استثنائية هنا في قطر وقال الدوسري “نتطلع لاستقبال جماهير كأس آسيا والأخضر السعودي طوال أيام الأسبوع من الساعة الرابعة مساءً وحتى ال 12 صباحا من اجل الاحتفال معا بهذا الحدث الكروي الكبير، ونتمنى التوفيق لمنتخبنا الذي ينافس على لقب كاس اسيا”.

واضاف ” بيت الصقر هو استمرار للبيت السعودي الذي شهده مونديال قطر 2022، وهو يوفر كافة احتياجات الجماهير والمشجعين على مدار ايام البطولة وهو مكان مناسب لافراد العائلة والاصدقاء”. وحول رايه في المستوى التنظيمي خلال الايام الاولى من البطولة قال ” شهادتنا مجروحة في الاشقاء بدولة قطر، حيث زرنا الدوحة خلال مشاركة منتخبنا بالمونديال والان نحن هنا لمؤازرة منتخبنا في كاس اسيا وبصراحة التنظيم المثالي اصبح مهمة سهلة للقطريين بمعايير راقية، حيث وفرت اللجنة المنظمة كافة التسهيلات للجماهير من اجل الاستمتاع بهذه البطولة”.

حامد الضبعان: أتابع كأس آسيا منذ 1984 وحققت حلمي بالتواجد في قطر

حرص المنشد السعودي الشهير حامد الضبعان على التواجد بمنطقة فعاليات بيت الصقر السعودي من اجل الاحتفال مع جماهير منتخب بلاده بمختلف الانشطة التي اقيمت على هامش استضافة كاس اسيا وقال الضبعان في تصريحات للشرق ” جئنا الى قطر من اجل مؤازرة منتخبنا الوطني الذي يخوض البطولة بحثا عن اللقب الرابع في تاريخه بكاس اسيا، ونتمنى ان يظهر ابناء مانشيني بافضل صورة ممكنة، وان شاء الله قادرون على الوصول الى النهائي وتحقيق اللقب والعودة به الى السعودية”.

واضاف” اتابع كاس اسيا منذ عام 1984 وكان حلمي منذ الصغر ان احضر احدى نسخ البطولة والحمد لله وجهت لي الدعوة من اجل حضور كاس اسيا في قطر وانا سعيد بتواجدي بين اهلي واصدقائي”.وتابع الضبعان ” قطر مدرسة في التنظيم ولديها القدرة على استضافة اي بطولة رياضية في وقت قياسي بفضل قدراتها اللوجيستية وجاهزيتها العالية لاحتضان الاحدث الكبرى”.

زياد الحربي: منتخبنا يستحق التتويج باللقب

تحدث زياد الحربي عن حظوظ منتخب بلاده في كاس اسيا مشيرا الى ان كل السعوديين يقفون صفا واحدا خلف الصقور من اجل تحقيق اللقب القاري واستعادة امجاد الكرة السعودية مجددا بعد الاداء المميز في بطولة كاس العالم قطر 2022 وقال “الاجواء حماسية ومثيرة هنا في الدوحة وخاصة في بيت الصقر السعودي، ونحن سعداء للغاية بالحضور في هذه البطولة التي تقام على ارض المونديال بروعة تنظيمية لا مثيل لها”.

واضاف ” نامل ان يقدم منتخبنا مستويات مشرفة في كاس اسيا وان يفوز باللقب القاري مرة اخرى، لاننا نستحق ذلك عطفا على الترشيحات التي تؤكد ان منتخبنا من بين ابرز المرشحين للتتويج باللقب”.وتابع المشجع السعودي ” شكرا قطر على حفاوة الاستقبال وحسن الضيافة، ونحن نعتبر انفسنا في بلدنا وبين اهلنا واشقائنا ونتمنى التوفيق لمنتخبنا وبقية المنتخبات العربية في هذه البطولة”.

عبدالوهاب الحربي: متفائلون بتقديم مستوى يليق بالصقور

اعرب المشجع السعودي عبدالوهاب الحربي عن سعادته بالتواجد في قطر مرة اخرى بعد المونديال من اجل مؤازرة منتخب بلاده الذي يتطلع للمنافسة بقوة على لقب البطولة القارية وقال الحربي في تصريحات للشرق ” رغم ان المنتخب السعودي يخوض هذا التحدي تحت قيادة مدرب جديد وهو الايطالي روبيرتو مانشيني الا اننا متفائلون بتقديم مستوى يليق بتاريخ الصقور الخضر”.واشاد الحربي بالمستوى التنظيمي للبطولة قائلا ” انا حضرت كاس العالم والان احضر بطولة اسيا، وبصراحة قطر دائما عودتنا على الابداع التنظيمي حيث وفرت كل سبل الراحة للمشجعين القادمين من الخارج من اجل الاستمتاع بهذا الحدث”.وتابع ” اشكر القائمين على بيت الصقر حيث ان المكان جميل للغاية ويجعلنا نستحضر كاس العالم .

فعاليات كرنفالية متنوعة

يقام بيت الصقر على مساحة 10 آلاف متر مربع، ويتضمن مجموعة من الفعاليات في عدد من الأجنحة، بهدف التعريف بثقافة وتراث المملكة وتاريخ المنتخب السعودي والبطولات التي حققها، إضافة إلى عروض فنية وفلكلورية لمختلف مناطق المملكة.

وتشهد أجنحة بيت الصقر مشاركة الزوار من مختلف الأعمار في الفعاليات الكرنفالية والأنشطة الحركية التي تتضمنها مثل فعالية شوت وحقق الهدف التي تجعل المشارك يخوض تجربة التقدم بالكرة وتخطى المنافسين حتى تسجيل الهدف، وفعاليات متنوعة لدقة التصويب بالكرة والتحكم بها، ومتحف لعرض منجزات المنتخب السعودي، وجناح خزينة الصقور الذي يحوي صورًا للمنتخب السعودي خلال مشاركاته في البطولات الآسيوية وتتويجه بالألقاب القارية، وعرضًا لقمصان الأخضر في مختلف البطولات السابقة.كما يشهد متجر الصقور، اقبالا مميزا من المشجعين الذين اقتنوا منتجات المنتخب السعودي المتنوعة والتي يتم توفيرها على مدار ايام البطولة.

الشرق القطرية

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: المنتخب السعودی بیت الصقر کاس اسیا فی قطر من اجل

إقرأ أيضاً:

تراجع ترامب عن خطاب التهجير.. ما الذي حدث؟

تلقف اليمين الإسرائيلي مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير سكان قطاع غزة، بحماس كبير، فهو المقترح الذي أراد تطبيقه منذ بداية العدوان على غزة، ويعتبر واحدًا من أهداف الحرب غير الرسمية.

وخلال الحرب أعدت وزارة شؤون الاستخبارات خطة مفصلة (في بعض مركباتها هزلية) حول سيناريو التهجير عن قطاع غزة، طبعًا حُلت هذه الوزارة لاحقًا، وبقيت خطتها معلقة.

ونظم اليمين الإسرائيلي مؤتمرًا في يناير/ كانون الثاني لتهجير سكان قطاع غزة بمشاركة وزراء وأعضاء كنيست من الائتلاف الحكومي، وتوالى الحراك اليميني الرسمي في هذا الصدد، ولم ينحصر خيار التهجير على اليمين، حيث نشر عضو الكنيست رام بن براك من حزب "يوجد مستقبل" المعارض وشغل في السابق منصب رئيس المواد، بالشراكة مع عضو الكنيست من الليكود داني دانون (حاليًا مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة) مقالًا يدعو إلى "هجرة طوعية" لسكان قطاع غزة، وتوزيعهم على دول العالم.

مع استمرار العدوان، وعجز إسرائيل عن تهجير سكان القطاع، حاولت تنفيذ خطة تهجير جزئية في شمال قطاع غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي وفشلت في ذلك.

أحيا ترامب فكرة التهجير في فكر الإسرائيليين من جديد بعد عرض تفاصيل للخطة في المؤتمر الصحفي الذي عقده مع رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، وبعد أسبوع تبنى المجلس الوزاري السياسي- الأمني المصغر (الكابينت) خطة ترامب بشكل رسمي خلال اجتماعه الأول بعد عودة نتنياهو، واعتبرها نتنياهو خطة رائعة، واعترف لاحقًا بأن إسرائيل شاركت الإدارة الأميركية في بلورة الخطة وأثرت على موقف ترامب منها.

إعلان

أعادت خطة ترامب للتهجير حيوية المخيال الصهيوني الطبيعي بأن حسم الصراع مع الفلسطينيين يكمن في التهجير، وهو المسار الذي لم تحسمه الحركة الصهيونية عام 1948 وعام 1967.

تعتبر خطة ترامب هي القاعدة في التفكير الصهيوني- الإسرائيلي وليس الاستثناء، ومعارضة الترانسفير للفلسطينيين في العقود الأربعة السابقة من طرف تيارات سياسية اتّضح أنه لم يكن لدواعٍ أخلاقية، بل لاعتقادهم أن التهجير الذي يحمل فعل التطهير العرقي لم يعد مقبولًا، وعندما طرحه ترامب رحّبت به أغلب الحركات والأحزاب السياسية الإسرائيلية الممثلة في الكنيست (باستثناء حزب الديمقراطيين- العمل- برئاسة يائير غولان).

في أعقاب تبني إسرائيل مقترح ترامب، شرع وزير الدفاع الإسرائيلي ببناء إدارة خاصة داخل وزارة الدفاع لتحضير خطة مفصلة لتهجير سكان القطاع، من خلال الامتيازات الاقتصادية للسكان، ودفعهم نحو المغادرة عبر المعابر البرية والبحرية والجوية الإسرائيلية، وتتكون الإدارة من موظفين وممثلين عن وزارات مختلفة في الحكومة، للعمل على تنفيذها دون أن توضح هل تتطلب احتلال القطاع أو لا.

انقسم السجال الإسرائيلي حول خطة ترامب بين ثلاثة تيارات، بين من يعارضها أخلاقيًا، وهم الأقلية في المشهد الإسرائيلي، وبين من يؤيدها ولكن يعتبرها غير قابلة للتنفيذ، ولكنه يعتقد أنه يمكن توظيفها للضغط على الأطراف الفاعلة إقليميًا لتحقيق مصالح إسرائيلية، وبين تيار ثالث يؤيدها ويعتقد أنها قابلة للتنفيذ بالذات إذا كانت الولايات المتحدة جادة في هذا الشأن.

على مستوى المجتمع اليهودي الإسرائيلي، ففي استطلاع أجراه معهد سياسات الشعب اليهودي، تبين أن 53% من اليهود الإسرائيليين يؤيدون المقترح وإمكانية تنفيذه، في حين أن 30% يؤيدونه، ولكنهم يعتقدون أنه غير قابل للتنفيذ وغير عملي، أما الباقي فيعارضون المقترح لأسباب مختلفة.

إعلان

في متابعة للسجال الإسرائيليّ، وخاصة الخطاب الرسمي، يمكن بسهولة ملاحظة تراجع الحديث عن المقترح سريعًا، ويرتبط هذا التراجع الخطابي بتراجع الحديث عن الموضوع داخل الإدارة الأميركية، وخاصة لدى الرئيس ترامب الذي قال إن خطته رائعة، ولكنه لن يفرضها بل يوصي بها.

وهو تراجع واضح في حدة الخطاب وجديته بالمقارنة بما كان مع بداية طرح الخطة وخاصة في البيان المشترك مع نتنياهو، وبدا أن المسؤولين الأميركيين، ومنهم وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، يشيرون إلى أن مقترح ترامب مطروح إلا إذا اقترح العرب بديلًا عنه، وهو ما يشي بأن الإدارة الأميركية تراجعت عن المقترح كهدف إلى أداة للضغط على الفاعلين الإقليميين؛ لتقديم تصور سياسي لمستقبل قطاع غزة ينسجم مع الهدف الأميركي المتمثل في إنهاء حكم حماس في قطاع غزة، مقابل إعادة الإعمار بدون التهجير.

في رصد للخطاب الإسرائيلي عشية انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، وبدء مباحثات المرحلة الثانية، عادت إسرائيل للحديث عن تحقيق أهداف الحرب المتمثلة في نزع السلاح في قطاع غزة، وإنهاء حكم حماس، دون الحديث عن مقترح ترامب للتهجير، واستحضار خطاب ترامب عن أهمية إطلاق سراح جميع الأسرى والرهائن الإسرائيليين بسرعة.

تدرك إسرائيل أن هنالك مسارًا سياسيًا يتفاعل في المنطقة أكبر وأوسع من المسار السياسي لاتفاق وقف إطلاق النار، وأن هذا المسار العربي الواسع، جاء كرد على مقترح ترامب للتهجير، ويتواصل مع الإدارة الأميركية، وهو مسار قد يُفضي بالنهاية إلى مقترح عربي بموافقة أميركية ينطلق من معادلة، إعادة الإعمار بدون تهجير، وبدون حكم حركة حماس.

على الرغم من أن المسار السياسي الواسع، يفضي بالنهاية إلى إنهاء حكم حماس ضمن توافق عربي- فلسطيني وبموافقة أميركية، فإنه يعتبر مسارًا ضاغطًا على إسرائيل التي تريد تحقيق ذلك بنفسها من خلال مسار تكون هي مشاركة وفاعلة مؤثرة فيه.

إعلان

لذلك طرحت إسرائيل شروطها لمباحثات المرحلة الثانية من الاتفاق، وخاصة نزع السلاح في قطاع غزة. فالمقترح العربي الذي يمنع التهجير يضع حكومة نتنياهو في معضلة، فهو ينطلق من حكم فلسطيني مهني، يكون مستقلًا عن السلطة الفلسطينية وبدون مشاركة حماس، ولكنه سيفضي بالنهاية وعلى المدى البعيد لعودة السلطة الفلسطينية كمرجعية لهذا الحكم. وهو ما لا تريده إسرائيل التي تؤكد أنها تريد حكمًا بدون حماس والسلطة الفلسطينية معًا (بدون حماس وعباس حسب مقولة نتنياهو الدعائية).

ينهي المقترح العربي إذا نجح في إقناع الإدارة الأميركية به، خطة التهجير، وينهي الحلم الإسرائيلي عمومًا واليمين خصوصًا بتهجير سكان قطاع غزة، لذلك تراجع الخطاب الأميركي ولاحقًا الإسرائيلي عن خطة التهجير، وبقيت حاضرة في خطاب اليمين الاستيطاني في الحكومة.

سيتمحور الجهد الإسرائيلي في المرحلة القادمة على استحضار تأثيرها على المقترح العربي حول إعادة الإعمار وحكم قطاع غزة، ومع ذلك فإن الإدارة الأميركية بوجود مسار سياسي أوسع من مسار اتفاق وقف إطلاق النار الحالي، سوف تفرض على إسرائيل الانخراط في مباحثات المرحلة الثانية، وإنهاء ملف "مشكلة" قطاع غزة.

يُهدد هذا الأمر حكومة نتنياهو التي تكتلت من جديد حول نفسها بعد مقترح ترامب بتهجير قطاع غزة، وحاول نتنياهو تثبيت حكومته من خلال تسويق أن التهجير يُلزم الجميع البقاء في الحكومة حتى لو كان الثمن الاستمرار بالاتفاق الحالي، فما ينتظر إسرائيل في النهاية هو حلم قديم سيتحقق بتهجير سكان القطاع.

نجاح المقترح العربي وجديّة الحراك العربي في هذا الصدد سيكون ذلك عاملًا مؤثرًا، وربما الأكثر تأثيرًا منذ عام 1967. فمنع التهجير وتوقف الحرب وإعادة الإعمار وبناء حكم فلسطيني قد يفضي كل ذلك بالنهاية إلى إحباط المخططات الإسرائيلية ويفتح مسارًا جادًا لوحدة الضفة وغزة على المدى البعيد.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • محمد عمرا.. اعتقال الذبابة الذي شغل الشرطة الفرنسية وهو بعمر 11 عاماً
  • البابا فرنسيس.. رجل السلام والمحبة الذي يستحق التحية
  • بين كابل وقندهار.. ما الذي يجري داخل حكومة طالبان؟
  • ما الذي يدور في خاطر الفاتيكان؟
  • تراجع ترامب عن خطاب التهجير.. ما الذي حدث؟
  • البدوي الذي يشتم رائحة الثلج ..!
  • المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب بعد فوزه على الصين
  • قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • منتخب شباب العراق يُنهي تحضيراته لمباراة أستراليا في بطولة اسيا تحت 20 عاماً