ورشة الرسوم المتحركة الروسية تقدم عروضا في الإمارات العربية
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
دبي – تقدم ورشة Soyuzmultfilm للرسوم المتحركة الروسية في دبي عروضا متعددة الوسائط مستوحاة من مسلسلي الرسوم المتحركة “أومكا” و”بروستوكفاشينو” في يناير وفبراير من هذا العام.
وقد قدم في الإمارات العربية في مطلع يناير الجاري عرض مولتيميديا بناء على مسلسل الرسوم المتحركة “انتظر لحظة الإجازة”، أفادت بذلك الخدمة الصحفية للورشة.
حيث قدمت “Soyuzmultfilm” ومدرسة “Algorithm” ومسرح الفن الرقمي المحلي في دبي هذا العرض الجديد في 6 يناير الجاري. وفي 13 و14 يناير واصل عشاق مسرح الفن الرقمي المحلي مشاهدة أفلام الرسوم المتحركة من إنتاج ورشة “Soyuzmultfilm” الروسية حيث تم تقديم العرض المستوحى من مسلسل “أومكا”. وسيشهد المسرح في 3 و4 فبراير الفعاليات الترفيهية القائمة على مسلسل “بروستوكفاشينو”.
وقالت الخدمة الصحفية لورشة الرسوم المتحركة الروسية إن البرنامج الجديد تم وضعه خصيصا للجمهور الناطق باللغة الروسية.
وقالت مديرة الورشة يوليانا سلاشيفا إن هذه ليست التجربة الأولى التي تجري بالتعاون مع مسرح الفن الرقمي في دبي، مع العلم أن الورشة الروسية كانت قد قدمت للجمهور الإماراتي في عام 2023 عرضا مستوحى من مسلسل الرسوم المتحركة “مونسيكي”، مشيرة إلى أن الورشة الروسية لا تقدم عروضا فحسب بل وبرامج تنويرية ترفيهية، وكل ذلك بناء على القاعدة الحديثة المتقدمة للفن الرقمي التي يقدمها مسرح ToDa الإماراتي.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الرسوم المتحرکة
إقرأ أيضاً:
رئيس المركزية لإعداد القادة الثقافيين تختتم فعاليات ثالث مجموعات ورشة "لغة الإشارة"
اختتمت الدكتورة منال علام رئيس الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين فعاليات ثالث مجموعات المستوى الأول من الورشة التدريبية "لغة الإشارة" للعاملين بإقليم شرق الدلتا، وإقليم القناة وسيناء التابعين للهية العامة لقصور الثقافة.
وأشارت رئيس الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين إلى أن هذه الورشة في أساسها رحلة تصل في محطات التعلم والتطوير للمشاركين، ليصبحوا قادرين على ممارسة المهارات الأساسية للتواصل بلغة الإشارة والتفاعل مع الصم والمجتمع المحيط بهم، لتعزيز الوعي والتفاهم المتبادل بين جميع فئات المجتمع وخلق بيئة متكاملة للصم تسهم في تحقيق المساواة والمشاركة الفعالة للجميع.
ورغبة إعداد القادة في نشر ثقافة الصم وتعزيز انتشار لغة الإشارة وتعزيز التواصل بين الأصم والمجتمع ليحدث نوع من أنواع الدمج.
مشيدة بالقدرات المتميزة التي أبداها المشاركين في أداء الإشارات، ومعربة عن فخرها بهم ، وهنأتهم باجتياز الورشة ، متمنية لهم المواصلة في مجال الإشارة.
وفي نفس السياق قامت عزة عبد الظاهر مسئول التمكين الثقافي بفرع ثقافة بني سويف خلال آخر أيام الورشة بإعطاء المتدربين مجموعة من الكلمات بلغة الإشارة التى تساعدهم على التواصل مع الصم حيث تطرق إلى تكوين الجملة الإشارية ووضح وجود اختلاف بين النطق والإشارة فى بعض الكلمات.
وأن الأصم يستطيع أن يتواصل معنا بقراءة علامات الوجه وأنها مُرتبِطة بمنطقة الجِذع العُلويّ، والذراعَين، والرأس، والوجه، وحتى تتكامل لغة الإشارة، فإنّه لا بُدَّ من أن تعمل هذه الأجزاء كلُّها معاً.