صورتك في الـ 70.. الإفتاء تكشف حكم التطبيق المتداول على فيس بوك - فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
كتب- محمود مصطفى أبوطالب:
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، تطبيق حديث يظهر صور الأشخاص في سبعينات القرن الماضي.
وعلّق الشيخ خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على حكم استخدام التطبيقات الحديثة التي تظهر بين الحين والآخر على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال "عمران" في تصريحات لبرنامج "مع الناس" الذي يذاع على قناة الناس، إن برامج الذكاء الاصطناعي التي يتم تداولها بين الحين والآخر فيها النافع والضار، والأمر هنا يتعلق بالاستعمال الأخلاقي وغير الأخلاقي.
ولفت أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إلى أنه توجد أمور نافعة في التطور التكنولوجي ممكن تساعد أصحاب المهن، لكن هناك أخرى غير أخلاقية، واستخدامها ممنوع شرعًا.
وتابع: "في برنامج لتغيير شكل الإنسان وعمل صورة له بشكل مختلفة، الشرع هنا بيقولنا إيه الغرض منه؟، هل خير أو عمل أمر غير أخلاقي غير نافع وهدفه الضرر بالآخرين؟".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 دار الإفتاء المصرية مواقع التواصل الاجتماعي صور الأشخاص طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
هل ترديد الأذكار والتسبيح بسرعة ينقص الثواب.. أمين الفتوى يجيب
سؤال ورد إلى الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أوضح في إجابته أن التسبيح والأذكار تحتاج إلى خشوع وقلب، بحيث تنزل على قرائها السكينة.
واستشهد أمين الفتوى بقول الله- تعالى- في سورة الأنفال "إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون".
وبقول الله- تعالى- أيضا في سورة الحج "وبشر المخبتين*الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون".
وأضاف شلبي، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء عبر قناتها على “يوتيوب”، أن سورة الأنفال وسورة الحج الاثنين تتكلمان عن قلب ولم تتكلما عن اللسان، مستشهدا في ذلك بقول الله- تعالى- في سورة الرعد "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
ونصح أمين الفتوى أن يجعل المؤمن فكره في التسبيح، لكي يكون القلب متعلقا بالله-سبحانه وتعالى- ولا تهتم بالعدد فيضيع الخشوع والسكينة والهدوء والطمأنينة.
هل يجوز قراءة القرآن الكريم وأنا نائم على بطني؟
قال الدكتور مجدي عاشور المستشار السابق لمفتي الجمهورية: «ليست حراما لكن النوم على البطن لا يستحب بالنسبة للرجال وقد نهى رسول الله عليه الصلاة والسلام عن النوم على البطن، لكن بالنسبة لقراءة القرآن الكريم وأنت على السرير؛ فلا شيء فيها، فالله يقول: ((الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار)) آية 191 سورة آل عمران».
وشدد: لكن المهم أن تكون النية هي عدم الاستهانة بالقرآن الكريم.