أوكرانيا: الجيش الروسي يشن 99 هجوما مدفعيا على خيرسون خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أعلن رئيس الإدارة العسكرية لإقليم خيرسون بجنوب أوكرانيا أولكسندر بروكودين صباح اليوم الثلاثاء أن الجيش الروسي نفذ 99 هجوما مدفعيا على الإقليم الليلة الماضية، مما أدى إلى إصابة شخصين بجروح متفاوتة الخطورة.
ونقلت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية الرسمية عن بروكودين قوله - في تصريح له - "خلال الـ 24 ساعة الماضية، شن الروس 99 قصفا مدفعيا وأطلق 581 قذيفة من قذائف الهاون والمدفعية والدبابات والطائرات بدون طيار كما أطلق العدو 16 قذيفة على مدينة خيرسون".
وبحسب بروكودين، استهدف الجيش الروسي مناطق سكنية في بلدات وقرى المنطقة، ومقرا إنسانيا و"نقطة لا تقهر" في منطقة بيريسلاف التابعة للإقليم ومبنى إداريا في خيرسون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الروسي خيرسون أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الفصائل ترد على توقف بياناتها بـ48 ساعة الماضية: نحن في حرب ونعمل في اكثر من جبهة - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية, اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن أسباب توقف اصدار بياناتها منذ 48 ساعة.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، أن "الانباء التي تتحدث عن توقف بيانات التي توثق عمليات فصائل المقاومة العراقية في استهداف الكيان المحتل لا يعود الى قرار بهذا المضمون بل هو يأتي ضمن جهود رسم اهداف جديدة والتي تحتاج الى دقة وجهود فنية استثنائية تحتاج ساعات".
وأضاف أن "توقف اصدار البيانات لا يعني بان المقاومة توقفت بل العكس نحن نخوض حرب وكل عملية تنفذ تحتاج الى جهود كبيرة ومتداخلة للتنفيذ من ناحية تحديد التوقيتات وصولا الى الأهداف والتي نحرص على ان تكون مهمة في عمق الكيان الصهيوني".
وأشار الى أن "المقاومة تعمل في اكثر من جبهة لمواجهة الكيان المحتل وتوقف اصدار البيانات لـ24 ساعة او اكثر لا تعني ان لا توجد عمليات بل العكس من ذلك".
ومنذ أشهر بالتزامن مع العدوان على غزة ، أعلنت الفصائل العراقية شنّ هجمات بطائرات مسيرة على أهداف في إسرائيل.
وكثفت الفصائل ضرباتها في الأيام الأخيرة بمعدل 3 - 4 هجمات يومياً باستخدام الطيران المسير على أهداف داخل اسرائيل.
وهددت إسرائيل، باستهداف العراق بشكل مباشر رداً على هجمات الفصائل، غير أنها لم تنفذ وعيدها حتى اليوم وسط مؤشرات تشي بأن الولايات المتحدة هي من أوقفت أي عمل عدواني تجاه بغداد، خشية من تعرض قواعدها في سوريا والعراق لهجوم عنيف من قبل الفصائل المنتشرة بين العراق وسوريا.